masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اداب يوم الجمعة

Wednesday, 10-Jul-24 17:06:10 UTC

آداب صلاة الجمعة. اداب يوم الجمعة. كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في فجر الجمعة بسورتي آلم تنـزيل السجدة وهل أتى على الإنسان الإنسان. Dec 22 2011 في آداب الجمعة الحمد لله الذي هدانا للإسلام ويسر لنا طرق الخيرات وأجزل لنا الفضائل على الأعمال الصالحات ونهانا عن ارتكاب ما يبطلها أو ينقص من ثوابها أحمده – سبحانه – وأشكره والشكر له من نعمه وأشهد. يوم الجمعة من أفضل يوم الأسبوع ولة قدسية خاصة في قلب المسلمين جميعا حتي أن البعض لا يدخل الجامع إلا يوم الجمعة فقد يترك الشخص كل صلوات الأسبوع ولكن لا يترك صلاة الجمعة وصلاة الجمعة لها آداب وبعض الأشياء التي تفعلها منذ. صحيح البخاري يعني على كل بالغ. التنظف فمن السنة حلق العانة وتقليم الأظافر وحف الشارب ونتف الإبط. وهو يوم أكرمنا الله تعالى به وخصنا وأضل عنه من كان قبلنا من أهل الكتاب حيث صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال. Nov 09 2017 آداب يوم الجمعة. الادب سر الانتفاع ويوم الجمعة له مجموعة من الآداب. تعرف على سنن ومستحبات يوم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. لبس الجميل من الثياب. تتعدد أحكام الجمعة فصلاة الجمعة لها أحكام ويوم الجمعة له أحكام أيضا ويمكن إجمال أهم ما ذكره أهل العلم على النحو الآتي.

  1. من آداب الجمعة - ملتقى الخطباء

من آداب الجمعة - ملتقى الخطباء

يوم الجمعة وصلاة الجمعة: يوم الجمعة من الأيام المباركة في حياة المسلمين ، إنه يوم اجتماعهم الأسبوعي ، ولذا، فقد وجدت سنن يستحسن مراعاتها في هذا اليوم خاصة ، استشعارا لأهميته ، واستعدادا للفوز فيه بالثواب العظيم ، ومن ذلك الاغتسال ، والتنظف والتطيب وقص الأظافر ولبس أحسن الثياب ، والإكثار من الدعاء فيه ، وقراءة سورة الكهف ، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، والتصدق على الفقراء فيه. كما أن هناك آدابا خاصة بصلاة الجمعة ، كالتبكير إلى الصلاة ، وعدم تخطي الرقاب ، وأن يطلب الصف الأول ، وأن يصلي ما شاء قبل الصلاة حتى يؤذن ، ويجب الإنصات في الخطبة. بهذه الآداب يستطيع المسلم أن يحيا يوم الجمعة ، كيوم طاعة وعبادة ، وأن يستشعر المعاني العظيمة في هذا اليوم الفضيل. يقول المستشار فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوربي للإفتاء والبحوث – رحمه الله تعالى –: من أهم الآداب التي يتحلى بهاالمسلم يوم الجمعة: – الاغتسال: « إذا جاءَ أحدُكُم الجُمعةَ فَلْيَغتَسِل » متفق عليه. – التزيُّن وقَصُّ الأظفار والسِّواك والتطيب، ولبس أحسن الثياب. – الإِكثار من الدُّعاء: « فَفي يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عَبد مُسلم وهو قائم يُصلي يسأل الله شَيئاً إلّا أعطاه إياه » متفق عليه.

أقول ما تسمعون, وأستغفر الله البر الرحيم. الخطبة الثانية: الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وليّ الصالحين، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله, سيّد الأتقياء وإمام المرسلين، صلى الله عليه وعلى آله الطاهرين وأصحابه الطيبين، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليما كثيرا. أما بعد: فإني أريد أن أبين لكم من خلال معرفة ثمرات يوم الجمعة وثمرات الصلاة أنها هي العدة في زمن الغربة، فالغريب أحوج ما يكون إلى بيت يؤويه، وهو بيت الله، يأنس فيه بالله, ثم يحتاج إلى الأهل والإخوان ليؤنسوه في وطن الغربة, وهما الغايتان اللتان ذكرناهما لصلاة الجمعة، فالبيت جمعنا والله أنيسنا. فننسى في هذه اللحظات كل هموم الدنيا وكل فساد على وجه الأرض، لذلك بدأ النبي -صلى الله عليه وسلم- بهذين الأمرين العظيمين عندما هاجر إلى المدينة، حيث كان المسلمون من المهاجرين والأنصار غرباء في هذه الدنيا، فجمعهم النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما بنى المسجد الذي أُسِّسّ على تقوى من الله، وبعد ذلك آخى بين المهاجرين والأنصار. فكان البنيان المادي والمعنوي قويًا منيعًا، حتى أقام الله لهم دولتهم فزالت بها غربتهم, ولم نعلم قط ولم نسمع قط بجيل من الأجيال من لدن آدم -عليه السلام- إلى ساعتنا هذه أنه بنى دولة إلا جيل الصحابة فقط، بناها في عشر سنوات, كيف فعلوا ذلك؟!