masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن – جربها | داوو مرضاكم بالصدقة - موقع الشاعرغازي البراك موقع الجميع

Monday, 29-Jul-24 23:22:16 UTC

ولكن الذي حرم هو إظهارها لغير أهلها فأعطى للمرأة الحق في التمتع بكل زينة ولم ينهها عن فطرتها. وإنما حد ذلك بحدود وأشخاص معلومين يمكنها التزين أمامهم وأما عموم الناس فلا حفظا لها واهتماما بشأنها. ولا يضربن بارجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ما تفسير الايه الكريمة - الداعم الناجح. أحكام فقهية مستنبطة من ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن جاءت الآية بكثير من الأحكام الفقهية التي تخص المرأة المسلمة والتي لا تستغني عنها في معرفة دينها، ولا عجب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خص سورة النور فأمر النساء بتعلمها وتعليمها للبنات، ومن الأحكام الفقهية في الآية: تحريم لبس الخلخال الذي يسمع صوته أمام الرجال الأجانب، ومنها أنه من الواجب على النساء ستر أقدامهن فإذا كان مجرد إظهار الصوت محرما فكيف بالقدم نفسها. وقد استنبط بعض العلماء من هذه الآية عدم جواز رفع المرأة لصوتها في وجود الأجانب، فقالوا إذا كان صوت خلخالها منهيا عنه فكيف بصوتها هي الذي هو أبلغ في الفتنة وأوقع في قلوب الرجال. ومن الأحكام الفقهية كذلك جواز لبس الخلخال في حال أنه لم يظهر للأجانب وكذلك لم يسمع له صوت. ومنها أن الله عز وجل لم يحرم شيئا إلا وجعل من المباحات ما يرفع عن المؤمنين حرج تحريمه. اقرأ أيضًا: كيفية قراءة سورة يس لقضاء الحوائج وهكذا ذهبنا في رحلة ماتعة في رحاب قوله تعالى ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن فلتحرص النساء على تعلمها والعمل بها.

من هم التابعين غير أولي الإربة من الرجال

والله أعلم.

ولا يضربن بارجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ما تفسير الايه الكريمة - الداعم الناجح

‏ وفي هذا الوجه ثلاث دلالات الأولى‏:‏ يحرم على نساء المؤمنين ضرب أرجلهن ليعلم ما عليهن من زينة الثانية‏:‏ يجب على نساء المؤمنين ستر أرجلهن وما عليهن من الزينة، فلا يجوز لهن كشفها‏. ‏ الثالثة‏:‏ حرَّم الله على نساء المؤمنين كل ما يدعو إلى الفتنة وإنه من باب الأولى والأقوى يحرم سفور المرأة وكشفها عن وجهها أمام الأجانب عنها من الرجال؛ لأن كشفه أشد داعية لإثارة الفتنة وتحريكها، فهو أحق بالستر والتغطية وعدم إبدائه أمام الأجانب، ولا يستريب في هذا عاقل ‏. من هم التابعين غير أولي الإربة من الرجال. ‏ فانظر كيف انتظمت هذه الآية حجب النساء عن الرجال الأجانب من أعلى الرأس إلى القدمين، وإعمال سد الذرائع الموصلة إلى تعمد كشف شيء من بدنها أو زينتها خشية الافتتان بها، فسبحان من شرع فأحكم ‏. ‏

قال: ثنا سفـيان، عن علقمة، عن إبراهيـم، فـي قوله: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها}: قال: الثـياب. حدثنـي يعقوب، قال: ثنا ابن علـية، قال: أخبرنا بعض أصحابنا إما يونس، وإما غيره عن الـحسن، فـي قوله: إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها} قال: الثـياب. حدثنا الـحسن، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن أبـي إسحاق، عن أبـي الأحوص، عن عبد الله: { إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها} قال: الثـياب. قال أبو إسحاق: ألا ترى أنه قال: { خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلّ مَسْجِدٍ} ؟. حدثنا القاسم، قال: ثنا الـحسين، قال: ثنـي حجاج، قال: ثنا مـحمد بن الفضل، عن الأعمش، عن مالك بن الـحارث، عن عبد الرحمن بن زيد، عن ابن مسعود: { إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها} قال: هو الرداء. وقال آخرون: الظاهر من الزينة التـي أبـيح لها أن تبديه: الكحل، والـخاتـم، والسواران، والوجه. ذكر من قال ذلك: حدثنا أبو كريب، قال: ثنا مروان، قال: ثنا مسلـم الـمَلائي، عن سعيد بن جُبـير، عن ابن عبـاس: { وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها} قال: الكحل والـخاتـم. 1 2 3 4 5 6 7

فمن يكون غير مشهور بالنقل, و يحدث بمناكير, لا يكون حاله إلا الضعف. ثم وجدت له متابعا, فقد تابعه صالح المري عن الحسن مرسلا ؛ أخرجه طالوت الصيرفي في ٌ نسخته ٌ (ق109/1) عنه, و هو ضعيف, بل قال ابن عدي: ٌ عامة أحاديثه منكرات ٌ. و هذه الطريق كذلك لم أر من أشار إليها. ما صحة حديث: (داووا مرضاكم بالصدقة)؟ وحكم الصدقة عن المريض لرفع البلاء. و منه تعلم أن قول من قال: ٌ أن مرسل الحسن أقوى ما في الباب ٌ مردود بما قدمنا. 2-أما تحسين الغماري لطريق أبي أمامة فقد مر بك ما فيها من ضعف فضال بن جبير الذي حاول توهينه الغماري بقوله: ٌ فيه مقال ٌ, فإنه إن كان ضعيفا مطلقا فهو شديد الضعف في أبي أمامة خاصة. 3-أما الطرق الموصولة المذكورة عنده فقد بينا و هاءها و عدم صلاحيتها لتقوية مرسل الحسن البصري لو سلمنا بتضعيفه بالإرسال فقط. ثم ذكر الغماري جملة من الشواهد و هي أحاديث عامة فيها الحض على الصدقة, و أنها تقي مصارع السوء و أنها تمنع البلاء كذلك و تدفع المكروه و تنفي السوء و لا ذكر للتداوي فيها إطلاقا, و فيها الغث و السمين, لا نتعرض لها بالتفصيل لعدم الإطالة أولا و لعدم صلاحية ما يصح منها لتشهد لحديثنا من ناحية الموضوع. و ذلك أن عموم دفع البلاء بالدعاء و الصدقات قد جاء في أحاديث صحيحة كثيرة, وأما الحديث الذي نحن بصدده و الذي ألف الغماري جزءه في تقويته فيه أمر واضح من الشارع بالتداوي بالصدقة و القصد إلى ذلك واتخاذه دينا.

ما صحة حديث: (داووا مرضاكم بالصدقة)؟ وحكم الصدقة عن المريض لرفع البلاء

السؤال: السؤال الثاني من الفتوى رقم(18369) تكرموا علينا- حفظكم الله- ببيان فقه حديث: «داووا مرضاكم بالصدقة» من جهة مداواة المريض بالذبح له، هل يشرع ذلك أو لا يشرع؛ لرفع البلاء عنه؟ أجزل الله مثوبتكم. الجواب: الحديث المذكور غير صحيح، ولكن لا حرج في الصدقة عن المريض تقرباً إلى الله -عزّ وجلّ-، ورجاء أن يشفيه الله بذلك؛ لعموم الأدلة الدالة على فضل الصدقة، وأنها تطفئ الخطيئة وتدفع ميتة السوء. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. المصدر: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(24/441) بكر أبو زيد... عضو صالح الفوزان... عضو عبد الله بن غديان... عضو عبد العزيز آل الشيخ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز... الرئيس

يذكر أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك رضي الله عنه عن مرض أصابه في ركبتيه منذ سبع سنين و قد عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع. فقال له ابن المبارك: اذهب و احفر بئراً فإن الناس بحاجة الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين و يمسك عنك الدم ففعل الرجل ذلك فبرأ. ( وردت هذه القصة في صحيح الترغيب. ( و يذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج فلم يجده فتصدق على أم أيتام فشفاه الله. و قصة أخرى يرويها صاحبها لي فيقول: لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء الا من رحمة الله إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: " داووا مرضاكم بالصدقة " فقلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال: أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي.