masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما هو تجميد البويضات

Monday, 29-Jul-24 14:12:21 UTC

أضرار تجميد البويضات فى سن الأربعين عند الوصول إلى سنّ الأربعين، يبدأ مخزون البويضات بالتّناقص، وهذا من الأمور الطّبيعيّة الّتي تحدث عند كلّ امرأة، فتلجأ العديد من النّساء، وخصوصاً المتأخّرات في الزّواج إلى تجمــيد البويضـات للحفاظ على قدرتهنّ على الحمل والإنجاب، لكن من المفترض أن تقوم المرأة بهذه العمليّة في وقتٍ أبكر من سنّ الأربعين،وفي سنّ الأربعين له العديد من الأضرار منها: زيادة فرص الإجهاض عند زرع البويضات. زيادة نسبة تشوهات الأجنّة والأمراض. تجميد البويضات في سن الأربعين | كم مدة تجميد البويضات - بركة للأعشاب الطبية. ضعف فرص حدوث الحمل. تحدّثنا في هذا المقال عن إجابة السّؤال المطروح ما هو تجميد البويضات وهل هو حلال أم حرام ، بالإضافة إلى ذكر المعلومات المتعلّقة بعمليّة تجمــيد البويضات، للعذراء والمتزوجة، كالعمر المناسب لتجمــيد البويضات، وكيفية تجمــيد البويضات، وما الأسباب الّتي تدفع المرأة إلى فعل ذلك، كذلك عضنا بعض الأضرار النّاجمة عن تجمــيد البويضات في سنّ الأربعين.

  1. تجميد البويضات في سن الأربعين | كم مدة تجميد البويضات - بركة للأعشاب الطبية

تجميد البويضات في سن الأربعين | كم مدة تجميد البويضات - بركة للأعشاب الطبية

وبإمكان الطبيب إجراء عدّة اختبارات جينية على البويضة الملقّحة للتأكد من خلوّها من أي تشوّهات خلقيّة قد تظهر مستقبلًا. بعض الأسئلة الشائعة حول عملية تجميد البويضات ما هو العمر المناسب لهذا الإجراء؟ في الواقع وجد العلماء والباحثون أن العمر المثالي للمرأة لتقوم بعملية تجميد البويضات يتراوح بين 31-35 سنة. وبالرغم من ذلك نجد أن أكثر طلبات تجميد البويضات تأتي من النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 36-40 سنة، والسبب الراجح لذلك هو بدء تراجع القدرة الإنجابية لهن بعد هذا العمر، فيغدو هذا الإجراء بصيص أملٍ لهن في حال أردن الإنجاب مستقبلًا ولم تسمح خصوبتهنّ بذلك. ما هو عدد البويضات المثالي التي يجب تجميدها؟ العدد الدقيق لم يتم تحديده بدقة حتى الآن، إلا أنه أظهرت إحدى الدراسات التي أجراها الباحث أوتاكا وزملاؤه عام 2006 أن نسبة فُرص التلقيح للبويضة المجمّدة والتي تمت تدفئتها وتلقيحها لا تتجاوز 4. 5% في العينة التي قاموا بدراستها، والتي كان متوسّط عمر النساء فيها 32 سنة. لذا فالعدد المطلوب لضمان حدوث التلقيح سيكون 22 بويضة، وهو العدد المنصوح بتضمينه في عملية تجميد البويضات. هل من مخاطر كامنة على الأم وجنينها؟ الجدير بالذكر أن عملية تجميد البويضات سابقًا كانت تشتمل على وقعٍ خطير ومضاعفات سيئة على الأم، تتجسّد في احتمال حدوث تناذر فرط تنشيط المبيض (OHSS) بالإضافة إلى المضاعفات الجراحية التي تتلو عملية استخراج البويضات من المبيض جراحيًّا.

[1] شاهد أيضًا: حكم الإجهاض قبل نفخ الروح حكم تجميد البويضات إنّ تجميد البويضات من الأمور المستحدثة نتيجة تقدم العلم في الطّب وتطوّره، وقد عُرضت هذه المسألة على أهل العلم لدراستها وبيان حكمها الشرعي وهل هي حلال أم حرام، وقد بيّن أهل العلم الأمر من قاعدتين شرعيّتين هما: [2] القاعدة الأولى: إنّ الأصل في التّطبّب والعلاج والتّداوي هو الإباحة والأمر فيه سعة، فقد ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- أنّه قال: "يا عبادَ اللهِ تَداوَوَا ، فإِنَّ اللهَ لم يضَعْ داءً إلَّا وضعَ لَهُ دواءً ، غيرَ داءٍ واحدٍ: الهرمُ". [3] القاعدة االثانية: حفظ الأنساب من الاختلاط ومراعاة حرمة الزّوجيّة، فإذا تمّ ضمان التزام أصحاب النّطف المجمدة بعدم التّلقيح بهذه البويضات إلا في وجود عقدٍ شرعيّ وزواجٍ صحيح، فإذا وجد العقد لا حرج بتلقيحها واستخدامها حتّى لو تمّ سحبها في فترة العزوبة، ولو لم تقم المرأة بتجميد البويضة إلا خلال فترة الزّواج وفي وجود عقد زواجٍ شرعي فذلك أفضل وهو أولى والله ورسوله أعلم.