masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

صيغة القسم بالله

Thursday, 11-Jul-24 02:06:29 UTC

المسألة: 1- هل يجوز لي الحلف والقسم بالله أن لا أدخل المكان وذلك فيه مصلحة لنفسي وراحة لها، علما بأن هذا المكان هو مجرد منتدى ليس فيه أي فائدة، فأنا أريد أن أبتعد عنه وأمنع نفسي منه حيث أني واثقة بأني لو قسمت بعدم الدخول فسوف لن أدخل فعلا؟ 2- إن كان ذلك جائزًا فهل تكون صيغة القسم هكذا: "أقسمت بالله العلي العظيم أن لا أدخل هذا المكان نهائيا"؟ الجواب: 1- يجوز ذلك ويكون ملزمًا. 2- نعم هذه صيغة من صيغ القَسَم. والحمد لله رب العالمين الشيخ محمد صنقور

ما هي صيغة اليمين ، و ما هي كفارة مخالفة اليمين ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي

أن یكون اليمين بذكر اسم اللّه تعالى أو صفاته المختصة به. فلا تنعقد اليمين بغير اللّه سبحانه كما إذا حلف بالنبي (ص) أو بأحد الأئمة المعصومين (عليهم السّلام) أو الكعبة فلا يكون ذلك الحلف يميناً شرعاً. لا يجوز الحلف بالبراءة من اللّه سبحانه أو من رسوله (ص) أو من أحد الأئمة الطاهرين (عليهم السّلام) أو ذمة الإسلام. ما هي صيغة اليمين ، و ما هي كفارة مخالفة اليمين ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. القصد إلى اليمين مع الصيغة. التنجيز فلا يجوز تعليق الحلف، فلو فعل لم ينعقد الحلف ولم يترتب عليه أثر. الرکن الثانی: الحالف: ويعتبر فيه البلوغ و العقل و القصد وأن يكون مختاراً جاداً في يمينه، فلا تنعقد يمين الهازل والسكران والغضبان إذا سلبه الغضب القصد كما يعتبر فيه أن يكون قادراً متمكناً على فعل ما حلف على فعله، أو ترك ما حلف على تركه. الرکن الثالث: متعلق اليمين: ويعتبر فيه أن يكون الحلف على فعل الواجب أو المندوب أو المباح وكذلك يصح على ترك الحرام وعلى ترك المباح والمكروه ولا يصح على فعل الحرام. [4] انواع اليمين ما يقع تأكيداً و تحقيقاً للاخبار عن تحقق أمر، كما يقال: (و اللّٰه جاء زيد بالأمس) ما يقرن به الطلب و السؤال و يقصد به حث المسئول علىٰ إنجاح المقصود و يسمى: (يمين المناشدة) كقول السائل: (أسألك باللّٰه ان تعطيني ديناراً).

القسم

وهذا القسم من اليمين (أي: يمين التحقّق) هو الذي يُطلب من المدّعى عليه في المنازعات عند عدم البيّنة لنفي حق المدعي، أو يطلب من المدعي لإثبات حقه عند امتناع المدّعى عليه من الحلف على نفيه؛ وهو أمر موكول إلى مباحث القضاء. الثاني: يمين العَقْد ، وهي: ( ما تقع لتأكيد عزم الحالف على إلزام نفسه بفعل شيء أو تركه)، ولعله من أجل ذلك سميت (عقداً) من قولهم: «عقد عزمه على كذا» بمعنى: القصد المؤكد والوثيق؛ وهذا القسم هو محل البحث وعليه مدار مسائله، من وجوب الوفاء به وحرمة الحنث به ووجوب الكفارة على مخالفته وغير ذلك من الأحكام التي سيأتي تفصيلها والتي يشترك فيها مع النذر والعهد. وإنما قلنا في تعريف هذا القسم: «... على إلزام نفسه.. إلخ» لإخراج ما يسمى بـ (يمين المناشدة)، وهي التي تقع لتأكيد عزم الحالف على إلزام غيره بفعل شيء أو تركه، كأن تقول عند دعوة الغير إلى طعامك: «والله لتأكلن من طعامي»، وذلك بهدف حثه على إجابة دعوتك وإظهار إصرارك عليه؛ فهي وإن كانت من أفراد يمين العقد ومصاديقها لكن لا يجب على الغير الالتزام بها، ولا يأثم الحالف بها، ولا تلزمه الكفارة إذا لم يستجب له المحلوف عليه، بل هو من عبارات المجاملة التي لا بأس باستعمالها في الآداب واللياقات الاجتماعية.

معنى اليمين في اللغة العربية: اليمين: القسم ، و الجمع أيْمُن و أيْمَان ، يقال سمي بذلك لأنهم كانوا إذا حالفوا ضرب كل منهم يمينه على يمين صاحبه. و قيل: هو مأخوذ من اليمين بمعنى القوة ، لأن الشخص به يتقوى على فعل ما يحلف على فعله ، و ترك ما يحلف على تركه. و قيل: هو مأخوذ من اليمن بمعنى البركة ، لحصول التبرك بذكر الله 1. حكم اليمين في الشريعة الاسلامية: قال العلامة الشيخ محمد جواد مُغنية ( رحمه الله): اليمين لغةً و عرفاً الحلف و القسم بما يشاء الحالِف ، و شرعاً الحلفُ بالله و أسمائه الحسنى على فعل شيء أو تركه في الحال و الإستقبال ، أو في أحدهما. أما اليمين على ما كان فالأولى تركها ، حتى مع الصدق إلا لضرورة ، و تحرم مع الكذب تحريماً شديداً ، و تسمى اليمين الكاذبة يمين الغموس ، لأنها تغمس الحالف الكاذب في الآثام 2. صيغة اليمين: يمكن الحلف بصيغ كثيرة جداً ، منها أن يقول و الله لأفعلن كذا ، أو يقول و الله لأترك التدخين ـ مثلاً ـ ، و ما إلى ذلك. كفارة اليمين: قال الله عزَّ و جل: ﴿ لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ 3.