masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

&Quot;رادار المطر&Quot; أمطار غزيرة وأتربة في الرياض ومكة ومناطق أخرى بالمملكة خلال الساعات المُقبلة.. و&Quot;الأرصاد&Quot; يُحذر

Thursday, 11-Jul-24 04:15:46 UTC

طقس العرب - سنان خلف - أشار كادر التنبؤآت الجوية في مركز طقس العرب الاقليمي إلى احتمالية تعرض مدينة جدة مع ساعات فجر وصباح يوم الجمعة لحالة من عدم الإستقرار الجوي، ترتفع معها احتمالية تساقط زخات من المطر بين الحين والآخر، قد تترافق بحدوث الرعد. زخات من الأمطار مُحتملة في جدة وفي التفاصيل يتوقع أن تتكاثر السُحب بشكل عشوائي ومُتفرق في سماء مدينة جدة اعتباراً من مساء الخميس ، وأن تتهيأ الفرصة لتساقط زخات رعدية من الأمطار، تكون ذات طابع عشوائي وغير منتظم بالهطولات، بحيث تتركز الأمطار في أحياء من مدينة جدة، في حين قد لاتشهد أحياء أخرى اي هطول مطري يُذكر، مع استمرار فرص الأمطار ولكن بشكل أضعف حتى ظهر يوم الجمعة والله أعلم. روابط هامة لمُتابعة تطور السُحب وهنا ينوه الكادر للمهتمين وهواة الطقس بضرورة مُتابعة رادار الأمطار الخاص بمدينة جدة ، و صور الأقمار الإصطناعية لمُتابعة تطور السُحب الرعدية لحظة بلحظة.

رادار المطر جدة المتطورة لتعليم القيادة

في 25/4/2022 - 04:39 ص أوضح تقرير "المركز الوطني للأرصاد" بالمملكة العربية السعودية توقعاته لحالة الطقس المُتوقعة اليوم "الاثنين" بالمملكة، وأوضح أنه لا تزال فُرصة هُطول الأمطار الرعدية مُهيأة، وأشار أيضاً إلى أن الأمطار سوف تتراوح شِدتها من مُتوسطة إلى غزيرة ويصحبها أيضاً زخات البرد التي تعمل على جريان السيول.. رادار المطر جدة تغلق. ولذلك نوه مركز الأرصاد بإمكانية هطول أمطار غزيرة وأتربة خلال الساعات المُقبلة في الرياض ومكة ومناطق أخرى بالمملكة. تنبيهات المركز الوطني للأرصاد حول حالة الطقس اليوم قام "المركز الوطني للأرصاد" بإصدار العديد من التنبيهات حول حالة الطقس ليوم الاثنين 24 رمضان 1443 هـ الموافق 25 أبريل 2022 مـ، وجاءت تحذيرات المركز حول إمكانية هطول الأمطار الغزيرة والأتربة المُثارة التي تُعيق الرؤية، وفي توضيحات المركز الوطني للأرصاد أنه من أكثر المناطق التي تشهد هطول الأمطار هي "مكة المُكرمة" ومنطقة "الرياض". مناطق هطول الأمطار في المملكة الاثنين 24 رمضان من جانبه أيضاً أعلن "المركز الوطني للأرصاد" أن هُناك العديد من المناطق بالمملكة التي سوف تشهد هطول أمطار من مُتوسطة إلى غزيرة خلال الساعات القادمة، وأشار المركز أيضاً إلى وجود احتمالية حول تساقط لحبات البرد في العديد من المُدن وأهمها "المنطقة الشرقية" وإليكم أهم المناطق التي سوف تشهد هطول أمطار وهي كالآتي: مكة المُكرمة.

رادار المطر جدة الخدمات

الدكتور منصور المزروعي مدير مركز التميز لأبحاث التغير المناخي ورئيس قسم الأرصاد بجامعة الملك عبدالعزيز كشف أن تقنية تفريق السحب تمت تجربتها في الصين عام 2008م خلال الألعاب الشتوية؛ مؤكداً أن التقنية تتم عبر طريقتين؛ إما استمطار السحابة قبل وصولها للمكان الذي يمثل الخطر، أو رشّها بمواد كيميائية خاصة تسهم في تحويلها لغازات وتفرقها عن السماء؛ مشيراً إلى أن نسبة نجاحهم لم تتجاوز الـ 20% حين تطبيق التجربة. ويضيف: "لم أسمع عن بلد آخر طبّق هذه التجربة خلال السنوات الماضية سواء السعودية أو أي دولة متقدمة أخرى؛ لأن نسبة الـ 20% ليست نسبة مشجّعة فيما يبدو لتطبيق التجربة". رادار الطائف. وقال الدكتور "المزروعي": "المملكة طبقت تقنية استمطار السحاب لأكثر من مرة خلال السنوات الماضية خلال فترة الصيف الممطرة على المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة؛ حيث نجحت التقنية في زيادة كمية المطر بنسبة 20%، وجرّبتها أيضاً في وسط المملكة عام 2008م؛ ولكنها لم تحقق نجاحاً مشابهاً للنجاح جنوبي المملكة". وكانت بعض الصحف قد تحدثت العام الماضي عن دعوى رُفعت من منظمة العفو الدولية تفيد بمقاضاة أمانة جدة لرش السحب بالمواد الكيماوية، ونفت لاحقاً الأمانة الخبر؛ في حين أنكرت منظمة العفو الدولية وجود ممثلين لهم في المملكة.

رادار المطر جدة بلاك بورد

وتابع "الدقسي" أنه روعي في وضع الخطة، تقسيم محافظة جدة إلى ثلاثة نطاقات (الشمال - الوسط - الجنوب)، وتم تحديد أعداد الفرق المشتركة وفقاً للظروف الخاصة لكل حي ومعدل الإصابات به, وعلى هذا النحو بالنسبة لبقية النطاقات. ويبلع عدد منفّذي عمليات الرش نحو 570 عنصراً؛ موزعة أعمالهم وفق الأدوار والمهام المنوطة بهم في الخطة؛ من خلال أوامر العمليات الميدانية التي تصدر بشكل أسبوعي، وفِرَق الاستكشاف اليرقي، وفِرَق تغطية مواقع الإصابات، وفِرَق البلاغات والعمليات، وفِرَق الاستقصاء الوبائي المشتركة، وفِرَق تركيب المصائد الضوئية، وفِرَق الرش الفراغي.

رادار المطر جدة تغلق

تشهد مدينة جدة الآن هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة، تركزت على النواحي الجنوبية والشرقية منها، وسط استعداد من كل الأجهزة ذات الاختصاص. ولا تزال الأمطار التي بدأت قبل قليل، تواصل هطولها على جدة والمراكز التابعة لها. وبحسب خبراء الطقس فإنه يتوقع استمرار هطول الأمطار حتى الغد. جدة تشهد أمطارًا من متوسطة إلى غزيرة وتوقعات باستمرارها للغد. وكان حساب الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أشار إلى أن منطقة مكة المكرمة قد تشهد هطول أمطار رعدية تستمر حتى الساعة ١١ والنصف مساء. من جهة أخرى، حذرت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة، وقد تؤدي إلى جريان الأودية. ويشمل التحذير: جدة وبحرة وذهبان وثول والأجزاء المجاورة لها، وبدأت الأمطار منذ الساعة الثامنة و35 دقيقة من مساء اليوم، وفقًا لما أوردته الهيئة، ومن المتوقع -بمشيئة الله- أن تنتهي عند الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء الليلة. وعلى صعيد ذي صلة، حذر الدفاع المدني بمنطقة مكة المكرمة، المواطنين والمقيمين من توخي الحذر، ودعا لأخذ الحيطة بالابتعاد عن المجسمات والأودية، ومتابعة ما يستجد من تنبيهات.

رادار المطر جدة تشارك في ملتقى

سبق- جدة: كشفت أمانة محافظة جدة، عن قيامها بحملة لرشّ مواقع تجمّع المياه، بعد هطول الأمطار لمكافحة البعوض الناقل لفيروس حمى الضنك؛ وذلك باستخدام أجهزة الكشف الحشري، مركّزة على أماكن تجمّع المياه الراكدة المكشوفة والصالحة لتوالد البعوض. ومن جانبه، أوضح مدير عـام صحة البيئة فهد بن سالم الدقسي، أنه يتم المرور على هذه المواقع أسبوعياً، ويتم تكثيف الجهود بالفترات الموسمية كما يحدث الآن منذ هطول الأمطار لهذا العام، بشفط مياه الأمطار، ورشّ تجمعاتها ومعالجتها؛ خصوصاً الراكدة منها، والتي تتواجد داخل الأحياء، بالاستعداد المسبق؛ حيث قامت فِرَق صحة البيئة بوضع خطة مواجهة ارتفاع كثافات البعوض وأماكن توالده؛ للحد من ارتفاع معدل الإصابات المؤكدة؛ من خلال تكثيف أعمال الاستكشاف اليرقي بنطاق حدود المنازل، وفي مواقع تكاثر وتواجد البعوض الخارجية، والعودة لها كل أسبوعين قبل استكمال دورة حياة البعوض البالغة (21) يوماً. وأضاف أن صحة البيئة، تستكمل أعمال تغطية المنازل من قِبَل فِرَق المكافحة المنزلية، بالتعاون مع مركز نواقل الأمراض وقسم التوعية التابع للشئون الصحية والتي يجري العمل على تنفيذها منذ الأسبوع الدولي الخامس والأربعين، والتي تستهدف المواقع الأكثر إصابة على مستوى الأحياء أولاً، يليها تلك التي سجلت إصابات متوسطة، ومن ثم الأقل الإصابة؛ من خلال توزيع المهام والأعمال المختلفة؛ حيث تم تشكيل فِرَق للاستقصاء الوبائي المشتركة بين أمانة جدة والشئون الصحية، وبما يتناسب مع أعداد الإصابات المؤكدة والمشتبهة وتغطية مواقعها.

محمد حضاض- سبق- جدة: للمرة الحادية عشرة على التوالي، مرت السحب نهار الأمس على سماء جدة دون أن تمطر، في سيناريو متكرر منذ آخر مرة سقى المطر شوارع العروس قبل 40 شهراً؛ حيث تتكرر توقعات محللي الطقس بالهطول، وفي كل مرة لا تتحقق تلك التنبؤات. وبرغم أن المطر سبّب الرعب لجدة مرتين خلال السنوات الماضية؛ أولاها حين الكارثة الشهيرة في نوفمبر عام 2009م، والثانية في يناير 2011م، والتي توقف بعدها عن مواصلة الهطول؛ إلا أن السكان باتوا أكثر تشوقاً للمطر؛ خصوصاً مع انتهاء نسبة كبيرة من مشاريع السيول والأمطار التي حرص على تنفيذها خادم الحرمين الشريفين، وأشرف عليها أمير منطقة مكة السابق الأمير خالد الفيصل، وواصل على دربه الأمير مشعل بن عبدالله؛ حيث وُضعت سدود خرسانية شاهقة الارتفاع حالت بين أحياء جدة وفحول الأودية الواقعة شرقاً عنها. ومع الاشتياق الذي يسكن أبناء جدة لرائحة المطر، وعدم تحقق توقعات خبراء الطقس، تسري في كل مرة شائعات تتردد في المجالس الجداوية عن تفريق السحب بالطائرات، وباتت كل طائرة تحلق في سماء عروس البحر الأحمر -حين تقترب السحب- مُتهمة برشّ المواد الكيميائية؛ حتى إن النفي المتكرر من قِبَل الدفاع المدني لخطاب مزوّر يفيد برش الطائرات للسحب، انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي، ممهوراً بتوقيع المدير السابق لم يعُد يفيد؛ فما زال الأهالي يعتقدون بصحته ويعتبرونه دليلاً على تفرّق السحب عند وصولها لسمائهم.