masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

موضوع تعبير عن التخرج - مقال

Thursday, 11-Jul-24 02:26:39 UTC

وعندما يصل إلى هذا اليوم يصير قادراً على أن يعمل ويعتمد على نفسه، وذلك لأن يوم التخرج يعطي له فرصة العمل والإنتاج داخل المجتمع. يوم التخرج يقوم الطالب برسم خطة طريقه، فيتحول من الاعتماد إلى حمل المسؤولية والبدء في العمل حتى يصبح عنصراً فعالاً داخل المجتمع. ورغم أننا ننتظر الكثير من الوقت لكي نصل إلى مثل هذه اللحظة، إلا أننا عندما نرى زملائنا؟ وهم يرتدون ملابس التخرج ويمتلئون بالفرح والتفاؤل، ننسى كل الجهد ويمتلئ قلوبنا بالأمل تجاه المستقبل. كما يمكنكم الاطلاع على: كلمة شكر للأم بمناسبة التخرج خاتمة موضوع تعبير عن التخرج لا يوجد شخص لا ينتظر يوم تخرجه بفارغ الصبر، لأن هذا اليوم لا يتكرر في العمر مرة أخرى ولأنه يوم يكون مليء بالفرح والسعادة، لذلك يجب على كل إنسان أن يبذل كل ما في وسعه وأن يجتهد في دراسته حتى يصل إلى هذا اليوم وهو مفتخر بذاته.

  1. تعبير عن فرحة التخرج

تعبير عن فرحة التخرج

آخر تحديث: مارس 11, 2022 موضوع تعبير عن التخرج، نقدمه لكم عبر موقع مقال ، حيث يعتبر التخرج مرحلة أساسية وهامة لدى الكثير من الأشخاص فهي مرحلة انتقالية جديدة سواء كان هذا التخرج تخرج من الثانوية أو من الجامعة، ولذلك يريد أن يعبر الكثير عن التخرج ومدى تأثيره على النفس. عناصر موضوع تعبير عن التخرج مقدمة موضوع تعبير عن التخرج. يوم التخرج يوم موعود. اليوم حصدنا ثمار التعب. ها نحن نحتفل بيوم التخرج. خاتمة موضوع تعبير عن التخرج. مقدمة موضوع تعبير عن التخرج كل منا ينتظر يوم تخرجه بفارغ الصبر ويكون يوم لا ينسى، فهو اليوم الذي يأتي بعد الكثير من العناء والتعب وهو بداية جديدة في حياة الإنسان، لذلك مهما طالت الكلمات لن تستطيع أن تصف مدى فرحة هذا اليوم. اقرأ أيضا: كلام عن التخرج من الجامعة يوم التخرج يوم موعود يوم التخرج هو اليوم المنتظر ها قد أتى اليوم الذي ننتظره منذ وقت طويل، إنه اليوم المنتظر الذي كنا نسهر لأجله الكثير من الليالي وكنا نتعب لكي نحصد ثمار هذا التعب. وهو اليوم الذي قمنا بإعداد الفرح والأمنيات له، ففي ذلك اليوم تكون المشاعر مختلطة بين السعادة الكبيرة التي طالما انتظرتها. وبين الفخر الموجود في عيون الآباء والأمهات والأحباب، وبين الإحساس بالثقة الشديدة لأننا الآن وصلنا إلى ما كنا نريده.

كتابة - آخر تحديث: الإثنين ٠٨ يونيو ٢٠٢١ ما إن يبلغ الطفل السادسة من العمر، حتى يهرع والداه لإرساله إلى المدرسة؛ ليتعلّم بها، وعيونهم ترنو إلى ذلك اليوم الذي يروه فيه وقد تخرّج من الجامعة، شابّاً يافعاً تملأ عينيْه الآمال بمستقبل مزدان، من هنا يبدأ الأهل بغرس هذا الطموح في نفوس أبنائهم وبناتهم، ويبدأون بحثّهم على الدّراسة والبحث المستمرّ وهم يجتازون عتب السلّم واحدة تلو الأخرى، إلى أن يتخرّجوا في الثانوية العامة ويصلوا إلى الجامعة، وهناك تبدأ الآمال جليّة في عيون الوالدين والأبناء في الوقت نفسه، وهم يدفعونهم للحصول على أعلى الدرجات للوصول بهم إلى يوم التخرج.