07:57 م الأربعاء 27 فبراير 2019 كتبت – أميرة عبد الرازق: ارتفاع ضغط الدم من الأمراض التي لا يجب الاستهانة بها فهي من أكبر عوامل الخطر المسببة لأمراض القلب والأوعية الدموية، وهناك الكثير من العلاجات الطبيعية التي يمكن اتباعها لخفض ضغط الدم دون أدوية. وبينما يعتبر الكركدية من أكبر هذه العلاجات في هذا التقرير سنعرض لكم 10 علاجات مختلفة لارتفاع ضغط الدم يمكنك اتباعها دون الحاجة إلى الأدوية، كما يذكر موقع " Medical News Today ". المشي وممارسة الرياضة بانتظام الرياضة من أفضل الأنشطة التي يمكن ممارستها لخفض ضغط الدم، فممارسة الرياضة بانتظام تجعل القلب أقوى وأكثر قدرة على ضخ الدم للجسم، ما يؤدي إلى خفض الضغط، وتشير الدراسات إلى أن 150 دقيقة من ممارسة الرياضة المعتدلة مثل المشي أو 75 دقيقة من ممارسة الرياضة الكثيفة مثل الجري في الأسبوع، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب. وبذلك يصبح ممارسة رياضة مثل المشي لمدة 30 دقيقة في اليوم، من الأمور التي تخفض ضغط الدم لديك، وإذا مارستها بصورة أكبر فإن ضغط الدم ينخفض أكثر. اقرأ أيضًا: ارتفاع ضغط الدم.. ما هو دور الجري في خفض ضغط الدم؟. أسبابه وأنواعه وكيفية السيطرة عليه تقليل كمية الصوديم الصوديوم هو أحد مكونات ملح الطعام والذي أصبح شائعا ومستخدما بكثرة بسبب انتشار الأطعمة المصنعة والوجبات الجاهزة التي تضاف إليها كميات كبيرة من الملح.
ومن الأدوية المضادة للاحتقان التي ترفع الضغط: السودوايفيدرين. الفينيليفرين. ينصح قبل أخذ أدوية لعلاج الزكام، بالاطلاع على ما إن كانت تحتوي على مضادات للاحتقان ، فإن كان الشخص مصاباً بارتفاع ضغط الدم، فعليه الابتعاد عن هذه الادوية التي ترفع الضغط، والطلب من الطبيب أو الصيدلاني استبدالها بدواء آخر لا يحتوي على هذه المجموعة الدوائية. تأثير الأدوية المثبطة للمناعة على ضغط الدم تعد بعض الأدوية المثبطة للمناعة من الادوية التي ترفع ضغط الدم؛ لما لها من تأثيرات على الكلى ، وتتضمن هذه الأدوية: السيكلوسبورين. "غير الكركدية".. 10 إجراءات لخفض ضغط الدم دون أدوية | الكونسلتو. التاكروليمس. تأثير الأدوية المنشطة على ضغط الدم قد تسبب الأدوية المنشطة، مثل المثيلفندات ، تسارع في ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم؛ لذلك على مستخدميها قياس ضغط الدم بانتظام. اقرأ أيضاً: ارتفاع ضغط الدم وأسبابه العوامل الأخرى المؤثرة على ضغط الدم يمكن أن تؤثر العديد من العوامل الأخرى أيضاً على ضغط الدم، بما في ذلك: العمر. حالة الكلى أو الجهاز العصبي أو الأوعية الدموية. عوامل وراثية. الأطعمة التي يتم تناولها والوزن والمتغيرات الأخرى المتعلقة بالجسم، بما في ذلك كمية الصوديوم المضافة في الأطعمة المصنعة.