تسبّب خطأ طبي في إعادة الإعلامي محمد الشهري إلى غرفة عمليات أحد المستشفيات بالرياض بعد مغادرته لها بأقل من عشرة أيام؛ ذلك بعد أن سببت له عمليته الأولى مضاعفات صحية، بحسب سبق. وقال "الشهري": "أجريت عملية جراحية في المستشفى قبل نحو عشرة أيام، واكتشفت خلال فترة المتابعة للعملية، تجرثم الجرح؛ لخطأ في النظافة والتطهير، حسب ما ذكر لي الطبيب المعالج، والذي قرر إعادة فتح الجرح مرة أخرى، ومعالجة ما حدث فيه من خراج". وطمأن "الشهري" جمهوره بخروجه من العملية الثانية بصحة جيدة، سائلاً الله أن تكون العملية هذه المرة ناجحة ودون مضاعفات، ومنتقداً ما وصفه بالإهمال غير المبرر في التعامل مع حالته الصحية.
لماذا ينتقد البعض أسلوبك في إعلانات برنامجك، خاصة عندما ارتديت ملابس «الكاوبوي»؟ أنا ليس لي يد في الإعلانات، كون قناة «إم بي سي» لديها قسم مختص بإخراج الإعلانات. وفريق هذا القسم هو الذي يخطط الهيكلة الخاصة لكل إعلان، ابتداء من الفكرة إلى إخراج الإعلان. ونحن المذيعين ننفذ هذه الأفكار دون تدخل. لماذا تبالغ في أدائك من ناحية رفع الصوت ولغة الجسد في برامجك؟ تعرضت لهذا الانتقاد أكثر من مرة، وأدائي ليس فيه مبالغة بقدر ما هو حماسة. فأنا أتحمس للمشاهد، وأتفاعل معه، وأتمنى له الفوز، وهذا طبعي خارج البرنامج أيضاً. لماذا يقال إنك «تغشش» جميع المتسابقين لعمل دعاية للبرنامج؟ الصراحة أني تلقيت عدة إنذارات من قناة «إم بي سي» بخصوص هذا السبب. وليس من مصلحة القناة أن يفوز جميع المشاهدين. ولكني أعترف بأني كنت أعاني من عقدة عندما كنت طالباً في المدرسة، فعدة مرات تمنيت أن «يغششني» أي شخص وقت الاختبارات، ولكن للأسف لم يرفق بي أحد. الاعلامي محمد الشهري بـــ400ريال. وأعترف بأني أعوض هذا الشعور مع المشاهدين؛ حتى لا يكونوا في الموقف نفسه الذي وضعت فيه أيام الدراسة. كما أن قناة «إم بي سي» لا تبخل، فلماذا أبخل أنا على المشاهدين؟
وذكر محمد أن "الكثير من الليبيين بدأوا في العزوف عن شراء بعض المواد لارتفاع سعرها المفاجئ، وعدم قدرتهم على شرائها". وأشار المحلل الاقتصادي إلى عجز الدولة والسلطات عن وضع حد لتجار الأزمات والمضاربين والسماسرة، ومعاقبتهم على استغلال الأزمة العالمية من أجل زيادة الأسعار لإرهاق المواطن، وكذلك لتحقيق المكاسب على حساب المواطنين أصحاب الدخل المحدود. وكان لقاء جمع الحويج ورئيس جهاز الأمن الداخلي لطفي الحراري، قد بحث آلية ضبط السوق المحلي ومراقبة الأسعار، بهدف السيطرة على أسعار السلع وتوفرها في الأسواق التجارية. الإعلامي الراحل محمد طاهر.. قال للنميري: التدخين ممنوع ياريس داخل الإستديو .. ماذاكانت ردة فعل الرئيس! - سودان ديلي. كذلك تم في هذا الاجتماع التأكيد على أهمية التنسيق بين الوزارة وجهازي الحرس البلدي والأمن الداخلي، لمتابعة الأنشطة الاقتصادية بهدف تحسين مستوى الخدمات.
وتوقع الشيباني زيادات أخرى في الأسعار مع قدوم شهر رمضان، في ظل عدم قدرة الدولة على السيطرة على الأسواق، وهو ما يشجع التجار على احتكار السلع. ويرى مهتمون ومتابعون لأزمة ارتفاع الأسعار الجنوني، أن "المواطن أصبح ضحية غياب الحكومة وعدم إصدار التشريعات لحماية المستهلك وضمان الأمن الغذائي، والسيطرة على الأسعار التي بلغت ذروتها الآن بالتزامن مع قرب شهر رمضان". وتبلغ واردات ليبيا من القمح أكثر من 40 بالمئة من استهلاكها، لذلك ارتفعت أسعار القمح والدقيق في ليبيا منذ بداية الحرب الأوكرانية، وسط مخاوف من الانزلاق إلى مجاعة بسبب عدم القدرة على مسايرة الأسعار الآخذة في الزيادة التي أصبحت تطال كل شيء، وبالتالي فإن شريجة النساء اللاتي بدون عائل والأطفال والمعاقين وكبار السن لا يتمكنون من الحصول على السلع. الاعلامي محمد الشهري يكشف. وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، قال المحلل الاقتصادي وحيد محمد إن "الارتفاع في الأسعار الذي يحصل الآن يمكن أن يؤدي إلى مجاعة خاصة بين شرائح المجتمع الفقيرة وكذلك المعتمدة بشكل أساسي على الراتب الشهري، فمثل هذه الشرائح قد لا تتمكن من الحصول على المواد الغذائية الأساسية لارتفاع سعرها المهول، وهو ما قد يؤدي إلى حدوث مجاعة".