أما في جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، فإن تكلفة الدراسة في الفصل الواحد تبلغ 50 ألف درهم سنويا، أي أن التكلفة سنويا لفصلين دراسيين تبلغ حوالي 10 آلاف و200 دينار بحريني سنويا، فضلا عن رسوم أخرى للمختبرات والمكتبة وغيرها.
وعن كيفية تقديم طلب الالتحاق، أبان السيد بهزاد أن عملية تقديم طلبات الالتحاق تتم بنحو كامل من خلال الإنترنت، وذلك من خلال اتمام استمارة طلب الالتحاق المتاحة على الموقع الإلكتروني للبوليتكنك ()، واستكمال عملية دفع رسوم تقديم طلب الالتحاق (20 دينارًا غير قابلة للاسترجاع) في العملية نفسها. رسوم جامعة الخليج في البحرين. كما أن على المتقدمين رفع المستندات اللازمة التالية: بطاقة الهوية أو جواز السفر (ساريا المفعول)، وشهادات الفترة الثانوية المتوافرة لدى الطالب في وقت التقديم. وبدورهم، سيقوم منسوبو قسم القبول بالتحقق من المستندات المطلوبة، واعتماد تقديم الطلب، ومن بعد ذلك سيتسلم المتقدم خطاب بالبريد الإلكتروني تؤكد منحه لطلب الالتحاق، وتفيده بموعد اختبار القبول.. كل ذلك من خلال الموقع الإلكتروني للبوليتكنك، أي أنه لا داعي للتوجه إلى حرم الكلية الى تقديم المستندات المطلوبة.
اعتذر ناشرو جامعة أكسفورد وسحبوا كتاب أطفال "العين الزرقاء" من الأرفف وسط مزاعم بأن القصة والرسوم التوضيحية فيها "عنصرية ومعادية للإسلام". جامعة أكسفورد تعتذر في تفاصيل الخبر، قصة Biff و Chip و Kipper التي تُستخدم في الفصول الدراسية في جميع أنحاء المملكة المتحدة للمساعدة في تعليم الأطفال على القراءة ترى الأبطال ينتقلون بطريقة سحرية إلى دولة ذات مظهر شرق أوسطي عام. كتاب Oxford Reading Tree ، بعنوان The Blue Eye ، بقلم رودريك هانت ، اعتُبر مسيئًا بعد أن وصف الأشرار في كتاب الأطفال الذين يُنظر إليهم على أنهم مسلمون بأنهم "غير وديون" و "مخيفون". الرسوم الدراسية والشؤون المالية. وأشار معلقون على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن الأمر كان يعلم الأطفال أن يكونوا عنصريين ومعاداة الإسلام. منذ ذلك الحين، قام الناشرون مطبعة جامعة أكسفورد بإزالة الكتاب من النشر واعتذروا عن أي إهانة تسببوا فيها. تتميز المغامرة بأميرة تدعى عائشة، تطاردها مجموعة من الرجال الغاضبين المصممين على سرقة حجر سحري يسمى العين الزرقاء منها. تخبر بطلي الفيلم، ويلف وبيف، أنها لا تستطيع أن تصبح ملكة في وطنها بدون البلورة الزرقاء. اعترض القراء على الإعداد الذي وُصف بأنه "مخيف"، ومجموعة الخصوم "غير الودودين" و "الخطرين"، حيث قاموا بمشاركة صور الصفحات المسيئة على Facebook و Twitter.