masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أهداف حركة &Quot; عدم الانحياز &Quot; - Youtube

Thursday, 11-Jul-24 00:56:21 UTC

2- مؤتمرات عدم الانحياز يُعد مؤتمر باندونغ (1955م) ، الذي عقد في إندونيسيا بمشاركة (26) ست وعشرين دولة أسيوية وأفريقية، الخطوة الأولى لظهور حركة عدم الانحياز، وقد حاولت هذه الدول وضع سياسة مشتركة لتحريرها من التبعية السياسية والاقتصادية لأي من الكتلتين الشرقية والغربية، وكان للرئيس الهندي جواهرلال نهرو، والرئيس المصري جمال عبد الناصر، والرئيس اليوغسلافي جوزيف تيتو، ورئيس وزراء إندونيسيا أحمد سوكارنو دور مهم في بلورة سياسات عدم الانحياز. اهداف حركه عدم الانحياز موضوع. وتشكّل في هذا المؤتمر مفهوم الحياد الإيجابي، الذي حل محله لاحقا مفهوم عدم الانحياز. وفي عام 1956م عقد مؤتمر بريوني لدول عدم الانحياز في يوغسلافيا، وقد أكّد المشاركون قرارات مؤتمر باندونغ، وطالبوا بحظر التجارب النووية، ووقف التسلّح، ودعم نضال الشعبين الجزائري والفلسطيني. وفي حزيران 1961م عُقد في القاهرة المؤتمر التحضيري، بمشاركة وزراء خارجية (21) إحدى وعشرين دولة آسيوية وإفريقية، فضلا عن يوغسلافيا وكوبا؛ للتحضير لانعقاد أول مؤتمر لرؤساء دول عدم الانحياز في بلغراد، وفي هذا المؤتمر تم تعيين خمسة مَوازين لعدم الانحياز. وقد استمر تطور الحركة وتزايد عدد أعضائها إلى أن بلغ في عام 1997م (133) مئة وثلاث عشرة دولة من دول آسيا، وأفريقيا، وأوروبا وأمريكا اللاتينية.

من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - كنز المعلومات

حركة عدم الانحياز بدأ الاستعمار ينحسر منذ نهاية الحرب العالمية الثانية؛ فحصلت كثير من الدول على استقلالها، وقد عُرفت هذه الدول باسم "الدول النامية" ، وراحت تبحث عن مركز لها بين دول العالم من دون انزلاقها في الحرب الباردة، وذلك بإبعادها عن محاور الدول الكبرى وأحلافها. لقد أدركت هذه الدول الحديثة الاستقلال حقيقة الخطر الذي يكمن وراء هذه الأحلاف، فحاولت جهدها أن تتمسك بميثاق الأمم المتحدة، وأن تنطلق منه دوما، وتجعله موجها لسوكها، وتعمل بموجب أحكامه، وأن بكون لها موقفها الخاص حِيال الأحداث والأحلاف، وأن تسلك سياسة حكيمة رائدها المصلحة القومية والعمل على إحلال السلام والوئام محل الحرب والدمار؛ لإبعاد شبح الحرب وبذل الجهد لخير أبنائها وخير البشرية جمعاء. وقد عُرفت هذه السياسة باسم سياسة الحياد الإيجابي، أو عدم الانحياز. اهداف حركة عدم الانحياز. كان المنهج الأساس لحركة عدم الانحياز في العلاقات الدولية هو "التعايش السلمي"، وقد استند هذها المنهج إلى المبادئ الآتية: 1- الاحترام المتبادل لحق السيادة على كامل الأرض. 2- عدم العدوان. 3- عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى. 4- التعاون المتبادل المفيد على أساس المساواة.

أهداف حركة عدم الانحياز – مجلة الامه العربيه

هيئة صنع القرار الرئيسية فيها هي مؤتمر القمة لرؤساء الدول الاعضاء في حركة عدم الانحياز والحكومات الذي يعقد كل ثلاث سنوات، ويتم تعيين رئيس الحركة من قبل الدول الأعضاء على أساس التناوب. من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - زهرة الجواب. بالإضافة إلى أنّ البلد المضيف يصبح رئيس المؤتمر ورئيس حركة عدم الانحياز، ويتولى ذلك البلد التنسيق العام للنشاط، وحاليًا تعتبر جمهورية مصر العربية هي الدولة الرئيسية. [1] ظروف تأسيس حركة عدم الانحياز كان بداية ظهور هذه الحركة في فترة انهيار الحركات الاستعمارية النضالية التي تهدف إلى تحرير الدول واستقلالية شعوبها في قارات العالم المتنوعة من إفريقيا وآسيا، وغيرها من المناطق حول العالم وفي ذروة الحرب الباردة. خلال الأيام الأولى للحركة، كانت أفعالها عاملاً رئيسياً في عملية إنهاء الاستعمار، التي أدت فيما بعد إلى نيل الحرية والاستقلال من قبل العديد من البلدان والشعوب، وإلى تأسيس عشرات الدول الجديدة ذات السيادة ولعبت حركة بلدان عدم الانحياز، طوال تاريخها ، دورًا أساسيًا في الحفاظ على السلم والأمن العالميين. في حين تم عقد بعض الاجتماعات مع منظور العالم الثالث قبل عام 1955، كما ويعتبر المؤرخون أنّ مؤتمر باندونغ الآسيوي الأفريقي هو أكثر السوابق المباشرة لإنشاء حركة عدم الانحياز.

من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - زهرة الجواب

مبادئ حركة عدم الانحياز اشترطت حركة عدم الانحياز الالتزام بالمبادئ التالية من أجل الانضمام للحركة: تأييد حركات الاستقلال الوطني والتحرر. منع إقامة قواعد عسكرية على أراضي أي الدولة المنضمة للحركة. ألّا يوجد أي اتفاقيات بين الدولة المنضمة ودولة كبري أخرى. تأييد حق الشعب في تقرير مصيرة واختيار حاكمه. مؤتمر باندونغ انعقد مؤتمر باندونغ في 21 إبريل عام 1955م، وحضره ممثلي 29 دولة من افريقيا وآسيا، وكانت مدته 5 أيام من أجل تأسيس مفهوم ومبادئ حركة عدم الانحياز، وسمي المؤتمر بهذا الاسم نسبة للمدينة التي أقيم فيها وهي مدينة باندونغ في إندونيسيا ، وأبرز من شارك فيه هم: الرئيس جمال عبدالناصر المصري. الزعيم جوزيف تيتو اليوغوسلافي. الرئيس السوداني اسماعيل الأزهري. من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - كنز المعلومات. وإلى هنا نكون قد تعرفنا على حركة عدم الانحياز ومن أسسها، ومتى كان تأسيس حركة عدم الانحياز والمبادئ التي نصت عليها الحركة من أجل ضمان السلام والبعد عن الحرب والانحياز لأي جانب من جوانب الحروب في هذا الوقت. المراجع ^, Non-aligned movement, 5\10\2020
معارضة الفصل العنصري. عدم الالتزام بالاتفاقيات العسكرية متعددة الأطراف. استقلال دول عدم الانحياز عن القوى العظمى أو منع التأثيرات والمنافسات. النضال ضد الإمبريالية بجميع أشكالها ومظاهرها. النضال ضد الاستعمار والاستعمار الجديد والعنصرية والاحتلال الأجنبي والسيطرة. نزع السلاح. عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول والتعايش السلمي بين جميع الدول. رفض استخدام القوة أو التهديد باستخدامها في العلاقات الدولية. تعزيز الأمم المتحدة. دمقرطة العلاقات الدولية. التنمية الاجتماعية والاقتصادية وإعادة هيكلة النظام الاقتصادي الدولي. أهداف حركة عدم الانحياز – مجلة الامه العربيه. وكذلك التعاون الدولي على قدم المساواة. خاضت حركة بلدان عدم الانحياز، منذ إنشائها ، معركة متواصلة لضمان أن تمارس الشعوب التي تتعرض للقمع من قبل الاحتلال والهيمنة الأجنبيين حقها غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال. كما وكان دور الحركة في النضال من أجل إقامة نظام اقتصادي دولي جديد يعطي الحق لكافة الشعوب في المعمورة بالتمتع بالثروات والموارد الطبيعية ومنحهم نطاقًا واسعًا، فأصبحت منصة لتغيير جذري في العلاقات الاقتصادية الدولية والتحرر الاقتصادي لدول الجنوب. [2]

وبعد انهيار الاتحاد السوفييتي، ظهرت ثلاثة تيارات في حركة عدم الانحياز، وهي: * تيار يدعو إلى أن الحركة فشلت في تحقيق أهدافها. وبالتالي فقدت مسوّغ وجودها. * تيّار يدعو إلى دمج الحركة مع مجموعة أل 77 على أساس أن التوجّه الدّولي أصبح نحو التكتّلات الاقتصادية. * تيّار يدعو إلى استمرار الحركة وإدخال تغييرات على طبيعة عملها، وهو موقف قريب من الموقف الذي يتبّناه التيار الدولي. وقد حرص الأردن – وما يزال – على حضور مؤتمرات قمّة دول عدم الانحياز، ودعم القرارات التي تُتّخذ لصالح الحركة والعالم. إن العالم الآن يمرّ بفترة تزداد فيها التوتّرات؛ فالحرب الباردة قد انتهت، ونظام الكتلتين، الذي يسيطر على العالم، قد اضمحلّ ، وظهرت مفاهيم جديدة في مجال العلاقات الدولية، وهذا يؤكد أن حركة عدم الانحياز لا يمكنها البقاء بعيدة عن حفظ الأهداف الأساسية الأولية للمؤسّسيين. أحدث الموسوعات