masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ويطوف عليهم ولدان مخلدون

Monday, 29-Jul-24 22:03:26 UTC

تفسير قوله تعالى " ويطوف عليهم ولدان مخلدون" مع كتاب الله - YouTube

  1. 'وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ'، هل هذا يعني أن في الجنة سيكون هناك متاع الجنس مع الغلمان؟ - Quora

'وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ'، هل هذا يعني أن في الجنة سيكون هناك متاع الجنس مع الغلمان؟ - Quora

[1] محتويات 1 في اللغة 2 وصف الولدان المخلدون في القرآن الكريم 3 انظر أيضاً 4 مراجع في اللغة [ عدل] كلمة وِلْدَان: مُفردها وَلَد. وخِلدان اشتُقت من الفعل خَلَد وتعني: كَبُر في السنّ ولم يَشِبْ. 'وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ'، هل هذا يعني أن في الجنة سيكون هناك متاع الجنس مع الغلمان؟ - Quora. [2] وصف الولدان المخلدون في القرآن الكريم [ عدل] يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ [3] أي: يطوف على أهل الجنة للخدمة ولدان من ولدان الجنة ( مخلدون) أي: على حالة واحدة مخلدون عليها، لا يتغيرون عنها، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن. [4] وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا [5] وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ [6] قال ابن قيم الجوزية: وشبههم سبحانه باللؤلؤ المنثور لما فيه من البياض وحسن الخلقة. وفي كونه منثورا فائدتان: إحداهما: الدلالة على أنهم غير معطلين، بل مبثوثون في خدمتهم وحوائجهم. الثانية: أن اللؤلؤ إذا كان منثورا، ولاسيما على بساط من ذهب أو حرير ، كان أحسن لمنظره وأبهى، من كونه مجموعا في مكان واحد. [7] تم استخدام نفس الوصف لحور العين: وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ ( سورة الواقعة ، الآية 22-23) انظر أيضاً [ عدل] الحور العين الجنة في الإسلام مراجع [ عدل] ^ محمد بن عمر (01 يناير 2004)، المجالس الوعظية في شرح أحاديث خير البرية من صحيح الإمام البخاري 1-3 ج2 ، Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020.

* * * وقوله: ﴿إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا﴾ يقول تعالى ذكره: إذا رأيت يا محمد هؤلاء الولدان مجتمعين أو مفترقين، تحسبهم في حُسنهم، ونقاء بياض وجوههم، وكثرتهم، لؤلؤًا مبدّدا، أو مجتَمِعا مصبوبا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ⁕ حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ﴿لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا﴾ قال: من كثرتهم وحُسْنِهِم. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ﴿إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ﴾ من حسنهم وكثرتهم ﴿لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا﴾ وقال قتادة: عن أبي أيوب، عن عبد الله بن عمرو، قال: ما من أهل الجنة من أحد إلا ويسعى عليه ألف غلام، كلّ غلام على عملٍ ما عليه صاحبه. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، قال: ﴿حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا﴾ قال: في كثرة اللؤلؤ وبياض اللؤلؤ. وقوله: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا﴾ يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: وإذا نظرت ببصرك يا محمد، ورميت بطرفك فيما أعطيتُ هؤلاء الأبرار في الجنة من الكرامة. وعُني بقوله: ﴿ثَمَّ﴾ الجنة ﴿رَأَيْتَ نَعِيمًا﴾ ، وذلك أن أدناهم منزلة من ينظر في مُلكه فيما قيل في مسيرة ألفي عام، يُرى أقصاه، كما يرى أدناه.