الأحد - ٢٢/رمضان/١٤٤٣ هـ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ أحكام فقهية - السيد صباح شبر تاريخ الإضافة: ٢٧/شعبان/١٤٣٨ هـ عدد الزيارات أجمالاً: ٧, ٥٨٥ عدد المقاطع: ٣٦ آخر المقاطع المضافة: محاضرات إسلامية المقاطع ذات صلة
الرئيسية / فقه الولاية / فقه الولاية – سيد صباح شبر 4 أيام مضت فقه الولاية 39 زيارة السابق الصفات القرأنية لأئمة أهل البيت عليهم السلام – سالم الصباغ التالي (( هُوَ أَعْظَمُ الْعُظَماءِ بَعْدَ الْمُصْطَفىٰ)) – قصيدةٌ من ديوان مدائح الأطهار مقالات مشابهة فقه الولاية – سيد صباح شبر 9 أيام مضت فقه الولاية -سيد صباح شبر 14 يوم مضت من نواقض الصلاة النوم و البول والريح…. / السيد صباح شبر 19 يوم مضت شاهد أيضاً محاضرة ؛ كيف جمع القرآن الكريم -الشيخ منتظر الاسدي رقم التسلسل ٤ محاضرة ؛ كيف جمع القرآن الكريم -الشيخ منتظر الاسدي رقم التسلسل ٤
قناة المعارف الفضائية | سراج العلم والفضيلة تصفّح المقالات
مجلس نواب الشعب بالجمهورية التونسية لا يزال يحظى بالاحترام والقبول والتقدير في جميع المحافل والهيئات البرلمانية العربية والإقليمية والدولية وفي مقدمتها الاتحاد البرلماني الدولي الذي تاسس قبل 130عاما و شريك أساسيا لعمل الأمم المتحدة و يضم 179 برلمانا حول العالم. دعا الأستاذ راشد خريجي الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب بالجمهورية التونسية إلى الاحتفال بالذكرى الثامنة لختم الدستور يوم 27 جانفي 2022 وقد حضر هذا الاحتفال أكثر من 90 نائبا من مخلتف الكتل و المستقلين و نقلته عدة قنوات و وسائل تواصل محلية و دولية. مكتب مجلس نواب الشعب بالجمهورية التونسية ، تقيد بالعمل بالدستور والقانون والنظام الداخلي للمجلس حتى في أحلك الظروف الاستثنائية وسينعقد مكتب المجلس لضبط برنامج عمل المجلس خلال الفترة القادمة وعقد مجموعة من الجلسات العامة والتحركات الداخلية والخارجية ضمن صلاحيات المجلس من أجل المساهمة لاعادة التوازن في عمل السلطات التونسية ودعم كل الجهود الوطنية للخروج من الأزمة الدستورية العميقة والازمات المالية والاقتصادية والاجتماعية الخطيرة المحدقة ببلادنا العزيزة ودعم كل جهد وطني من أجل حوار وطني شامل لإنقاذ تونس والتخفيف على الاعباء الثقلية على شعبنا التونسي الأبي.
العالم-اليمن وحمل المشاركون في المسيرة الأعلام اليمنية وصورا للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين ولقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي وشعارات المناسبة ولافتات الحرية، ورددوا هتافات الحرية والصمود في وجه المعتدين. وألقى محافظ محافظة صعدة محمد جابر عوض كلمة أكد فيها أن العدوان على اليمن أعلن من أمريكا أما بقية الدول ماهي إلا قفازات لتنفيذ المشروع الأمريكي، معتبرا أن المسيرات الضخمة اليوم في مختلف الساحات اليمنية استفتاء وتأييدا القيادة وانتصارا للشعب اليمني بعد ثمان سنوات من العدوان. وأدان المحافظ جرائم العدوان على مدى ثمان سنوات الحصار على الشعب اليمني وإغلاق المنافذ والمطارات أمام المرضى واستهداف البنى التحتية لليمن. وبارك فيها لليمن تدشين العام الثامن للصمود وبارك عملية كسر الحصار الثالثة، ولأجهزة الأمن إحباط مخطط المخابرات السعودية، ولكافة الوحدات التي تتصدى للعدوان في مختلف المجالات. وألقيت خلال المسيرة كلمات وقصائد شعرية أشادت بصمود الشعب اليمني على مدى سبع سنوات، مشيرة إلى جرائم العدوان على مدى سبع سنوات، مؤكدة على مواصلة الصمود ومواجهة التحدي بالتحدي حتى تحقيق النصر وتحرير كل شبر في اليمن، متوعدة المعتدين بالرد الحاسم على جرائمهم بحق اليمن.
في اول لائحة للحراك المدني بكسروان ائتلف الثوار في مشهد مغاير عن بيروت في لائحة واحدة حيث اتحدت أربع مجموعات ثورية في لائحة ائتلاف "كسروان تنتفض" تحت شعار "السيادة، الحياد والمحاسبة"، وتضم: إيلي هيكل، المهندس طانيوس عبدو القسيس، فادي سيف والمحامية جولي فوزي الدكاش. بعد النشيد الوطني ودقيقة صمت عن أرواح ضحايا 17 تشرين وتفجير مرفأ بيروت، تحدث إيلي هيكل من مجموعة "ثوار كسروان" عن "أهمية كسروان"، وقال: "لطالما كانت مهد السلطة الدستورية والإيمان بالدولة والنظام والمؤسسات". ودعا الجميع إلى "التكاتف لإحداث التغيير المنشود خلال الانتخابات النيابية المقبلة"، مشددا على أن "الائتلاف يعمل على تجميع الأشخاص الذين يشبهون بعضهم"، مؤكدا "انفتاحه على كل فرد يستطيع ان يكون عضوا فعالا في الانتخابات او غيرها". من جهتها، أكدت المحامية جولي فوزي الدكاش من مجموعة ثوار 17 Rebels أن "الاستسلام ليس خيار الأحرار في هذا الوطن، إنما الصمود ومواجهة المنظومة التي أدت ممارساتها الى إذلال اللبنانيين وتهجير الشباب والأطباء والمهندسين والأساتذة الجامعيين واليد العاملة". وشددت على ضرورة "استرجاع أموال الشعب المنهوبة وأن يكون السلاح في لبنان محصورا بيد الجيش، لا بيد أي حزب سواء أكان حزب الله أم غيره"، مؤكدة "ضرورة تطبيق القرارات الدولية، لا سيما ال1559 و1680 و1701 وبسط الدولة سلطتها على كل شبر من الأراضي اللبنانية"، مركزة على "حياد لبنان، وألا يكون ساحة للصراعات الخارجية، إنما ساحة حرية وسلام".