masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أفضل كتب الطنطاوي - موضوع

Saturday, 06-Jul-24 06:32:08 UTC

كتاب فصول في الثقافة والأدب من أبرزِ كُتبِ العلَّامةِ علي الطنطاوي، والّذي جُمعَ فيه تنوّع في الزمانِ والأحداثِ، فقد كُتبت الأحداث في القرن الماضي في الثلاثينيات والأربعينيات مرورًا بالخمسينيات والستينيات والسبعينيات، وتنوعت موضوعات الكتاب بين الشعرِ والنثرِ والطرائفِ وغيرها. [٥] ومن اقتباساتِ هذا الكتابِ ما يأتي: [٥] "فالكتب مثل الأطعمة، فيها النافع والضارُّ، ومنها المغذي المفيد، وما هو كثير الدسمِ عظيمُ النفع ولكن لا تشتهيه النفس، وماهو مُشَهٍّ لذيذ، ومنها السمُّ القاتل، ومنها ما هو سمٌّ ولكن ملفوفٌ بغشاءٍ من السُّكر". "ولو أردنا أن نعرف مقدار رقيِّ بلدٍ، فلننظر الى عدد الكتبِ التي تُباع فيه". "مَن كان معهُ الإيمان لا يقف له شيء". المراجع ^ أ ب "تحميل كتاب قصص من التاريخ" ، مكتبة نور ، 19/7/2018، اطّلع عليه بتاريخ 9/2/2022. بتصرّف. ^ أ ب "كتاب مع الناس للشيخ علي الطنطاوي" ، قرأت لك. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ملاك (1/1/2017)، "أفضل كتب الشيخ علي الطنطاوي" ، المرسال ، اطّلع عليه بتاريخ 9/2/2022. بتصرّف. قصص من التاريخ / علي الطنطاوي .. Day#17 – Reem Saud. ↑ "كتاب أخبار عمر وأخبار عبد الله بن عمر – علي الطنطاوي" ، موسوعة أخضر للكتب. بتصرّف. ^ أ ب "كتاب فصول في الثقافة والأدب – علي الطنطاوي" ، موسوعة أخضر للكتب.

قصص من التاريخ / علي الطنطاوي .. Day#17 – Reem Saud

مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب قصص من التاريخ كتاب إلكتروني من قسم كتب التاريخ للكاتب علي الطنطاوي. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا مشاركات القراء حول كتاب قصص من التاريخ من أعمال الكاتب علي الطنطاوي لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟ إقرأ أيضاً من هذه الكتب

تحميل كتاب قصص من التاريخ علي الطنطاوي ل على الطنطاوى Pdf

وربما غلبت عليّ الرغبة بالتحليل النفسي فأطيل، وربما وقفت عند الحقائق فأقصر. ولو رجعتم إلى أصول هذه الفصول في التاريخ لوجدتم أن أكثرها لا يجاوز بضعة أسطر جاءت متوارية في حاشية من الحواشي أو زاوية من الزوايا، لا يتنبه إليها القارئ ولا يقف عليها». أما القصص التي حواها الكتاب فهي ثلاث وعشرون قصة، ولقد كُتبت بأسلوب بثّ فيها الحياة حتى ليستدرّ -أحياناً- الدمع من عين قارئها، وحتى ليخال المرء أنه واحد من أبطالها وشخصياتها، يروح معهم ويجيء، ويأْلم معهم ويفرح، بل ليكاد يحيا معهم ويموت!

قصص من التاريخ (ط. المكتب الإسلامي) - المكتبة الوقفية للكتب المصورة Pdf

كلا، إنه لا أمل لنا فيها. لقد أنزلوا الصليب اليوم بعدما لبث مئة سنة فلن يعود، لن يعلو هذه القبة إلا شعار محمد، فلا نصرانية ولا يهودية. إن كل بقعة في هذه الديار تنقلب إذا حزب الأمر وجد الجد حطين، وكل وليد فيهم يصير صلاح الدين، فلا يهرق قومنا دماءهم هدراً ولا يزهقوا أرواحهم في غير طائل. قصص من التاريخ علي الطنطاوي. ونظرت مارييت فإذا قومها قد آثر فريق منهم البقاء في ظل الراية الإسلامية حينما رأوا في ظلالها العدل والأمن والهدى، مع الحضارة والتمدن والغنى. وأبى فريق إلا الرحيل، فاختارت أن تكون مع هذا الفريق، لا كرهاً بالمسلمين، فقد بددت شمس الحقيقة ظلام الأوهام وكذب الواقع ما سمعت عنهم من الأحاديث، ولكنها لم تستطع أن تقيم وحيدة في البلدة التي يذكرها كل شيء فيها بزوجها وبحبها، وبسعادتها التي فقدتها. " صور من التاريخ أعاد"علي الطنطاوي" رسمها في هذا الكتاب غير متقيد بقيود القصة، بل طفق يأخذ الخبر فيديره في ذهنه ويتصور تفاصيله، ثم يحاول عرضه موسعاً واضحاً. فكان ما يجيء به مقترباً من القصة حيناً، ويكون أشبه بالعرض الريبورتاج حيناً, وربما غلبت عليه الرغبة في التحليل النفسي فيطيل، وربما وقف عند الحقائق فيقصر. ولو رجعتم إلى أصول هذه الفصول في التاريخ لوجدتم أن أكثرها لا يجاوز بضعة أسطر، جاءت متوارية في حاشية من الحواشي أو زاوية من الزوايا، لا يتنبه إليها القارئ ولا يقف عليها، وليست أجمل ما في تاريخنا ولا هي أجمل ما فيه، وإنما هي أخبار عادية استطاع قلمه أن يعرضها على الناس شيئاً جديداً أو هو كالجديد.

وفي الكتاب مشهد مسرحي واحد عنوانه (أبو جهل)، ولم يكتب المؤلف نصوصاً مسرحية سواه إلا المسرحيات التي كان ألفها لطلاب المدرستين الأمينية والتجارية من قديم، وهي مسرحيات مدرسية -فيما يبدو- ولم تُنشر قط. ولقد كُتبت هذه القصص بأسلوب بثّ فيها الحياة حتى ليستدرّ -أحياناً- الدمع من عين قارئها، وحتى ليخال المرء أنه واحد من أبطالها وشخصياتها، يروح معهم ويجيء، ويأْلم معهم ويفرح، بل ليكاد يحيا معهم ويموت! إليكم بعضاً من قصة (آخر أبطال غرناطة): "وانطلقت من أعالي الأسوار أن (لقد عاد موسى) ، فتقاذفتها وتناقلتها الآذان، فطارت في أرجاء المدينة وسارت في جوانبها مسير البرق، فبلغت الساحات والدروب، وولجت الدور والمنازل، وأوغلت خلال البيوت والسراديب، فلم تلبث أن نفضتها نفضاً فألقت بأهليها إلى الأزقة والشوارع، فإذا هي ممتلئة بالناس من كل جنس وسن ومنزلة... ووصل موسى، ذلك البطل البدري الذي أخطأ طريقه في الزمان فلم يأتِ في سنوات الهجرة الأولى بل جاء في الأواخر من القرن التاسع، ولم يطلع في الحجاز التي كانت تبتدئ تاريخها بل في الأندلس التي كانت تختتم تاريخها. ونظر موسى حوله... ورأى الناسُ في عيني البطل دمعة تترقرق، وفتح فمه فحبس الناسُ أنفاسَهم.