الأحماض الأمينية غير الأساسية: التي يصنعها الجسم من الأحماض الأمينية الأساسية أو من التكسير الطبيعي للبروتينات. الأحماض الأمينية الشرطية – مطلوبة في أوقات المرض والإجهاد. تصنع أجسامنا الأحماض الأمينية بطريقتين مختلفتين: إما من الصفر ، أو من خلال تعديل الأشكال الأخرى من الأحماض الأمينية ، تُعرف بعض الأحماض الأمينية بالأحماض الأمينية الأساسية ، مما يعني أن أجسامنا لا تنتجها وبالتالي يجب أن نحصل عليها من وجباتنا الغذائية للحصول على أفضل صحة ، يحتاج جسمك إلى جميع الأحماض الأمينية الأساسية بــ النسب الصحيحة. البروتينات وأنواعها تم العثور على البروتين في كل من الأغذية الحيوانية والنباتية على الرغم من أن البروتين الحيواني "متوفر بيولوجيًا" أكثر من البروتين النباتي ومن السهل الوصول إلى الكمية اليومية الموصى بها عن طريق اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن. الاختلاف الأساسي بين البروتينات الحيوانية والنباتية هو خصائص الأحماض الأمينية ، وهذه الاختلافات في الأحماض الأمينية هي التي تؤثر على معدل امتصاصها واستخدامها في الجسم. علبة التونة كم سعرة حرارية – لاينز. تم العثور على البروتين في: اللحوم والدجاج والأسماك. بيض. المكسرات والبذور. الفاصوليا المجففة والعدس.
كما تحتوي على حوالي 220 سعرة حرارية منها 46 جراماً من الدهون. ولأنها تحتوي على 5. 1 جرام من الدهون ومحتوى أقل من البوتاسيوم، وهناك صوديوم أكثر من التونة الطازجة. السعرات الحرارية في التونة المعلبة في الزيت بالطبع هناك نوع آخر من التونة المعلبة، وهي التونة المعلبة والمحفوظة بالزيت. كما تحتوي العلبة الواحدة على 331 سعرة حرارية، منها 129 سعرة حرارية تأتي من الدهون. وذلك لاحتوائها على 14. 4 جراماً من الدهون، وهو ما يعادل 22٪تقريباً من الكمية اليومية التي تحتاجها من الدهون. تعرف على السعرات الحرارية في التونة 2022 | رجيم الدكتور فادي. كما يحتوي على كمية أكبر من الصوديوم والبوتاسيوم كمية مساوية بنسبة للتونة المعلبة في الماء. هل التونة الطازجة أفضل أم المعلبة أفضل؟ تعتمد الإجابة على ميزانيتك وتفضيلاتك في التذوق، بالإضافة إلى محتوى السعرات الحرارية للتونة التي تريدها. يفضل العديد من الأشخاص الذين يتناولون الطعام الصحي طعم الأسماك الطازجة، بينما يقدر المتسوقون الأذكياء الآخرون. حقيقة إن التونة المعلبة أطول وأكثر اقتصاداً وسهلة التخزين والحمل لأي مكان. تماماً مثل العمل. على الرغم من إن معظم الناس، يعتقدون إن التونة الطازجة لها قيمة غذائية أفضل من التونة المعلبة.
قد تقلل من خطر الخرف السكتات الدماغية وغيرها من إصابات الدماغ الوعائية تسبب تغييرات في الذاكرة والسلوك والوظائف المعرفية، إن موازنة تناولنا للأحماض الدهنية أوميغا-6 مع المزيد من الأحماض الدهنية أوميغا-3 من المأكولات البحرية مثل التونة يمكن أن تساعد في إبطاء التطور التدريجي للخرف، حيث تتنافس الأحماض الدهنية أوميغا-3 في التونة مع أوميغا 6s المؤيدة للالتهابات لمنع الالتهاب على المستوى الخلوي، مما يقلل من خطر ضعف الإدراك الوعائي والخرف. فقدان العضلات (ساركوبينيا) ارتفاع كمية الدهون غير المشبعة من خلال الأطعمة مثل التونة يرتبط مع كتلة الجسم الهزيل بشكل أكبر في كبار السن، وعلاوة على ذلك الأحماض الأمينية الأساسية (وجدت أيضا في التونة) تعمل على تخليق بروتين بناء العضلات ودعم الاحتفاظ بكتلة العضلات على الرغم من آثار الشيخوخة، كما أن الجمع بين الأحماض الدهنية والبروتين في التونة يمكن أن تكون مفيدة لبقاء العضلات ثوية مع التقدم في السن. يدعم التحكم في نسبة السكر في الدم التونة خالية من الكربوهيدرات وتوفر المواد الغذائية المفيدة لإدارة مرض السكري، وقد أدرجت الجمعية الأمريكية لمرض السكري الأسماك عالية في أوميغا 3s، بما في ذلك التونة الباكور، على قائمة من أعلى 10 أطعمة ممتازة، وهم يوصون رسمياً بتناول الأسماك مرتين في الأسبوع للمساعدة في إدارة مرض السكري.
ويمكن أن تضيف العديد من العناصر الغذائية إليها، ستؤدي تعبئة التونة بالزيت إلى تغيير في عدد السعرات الحرارية، وسيصبح وزن 100 غرام من التونة المعبأة بالزيت تحتوي على 161 سعر حرارية عند تصفيتها من الزيت. ومتوسّط 340 سعرة حرارية دون تصفيتها من الزيت. ويحتوي وزن 100 جرام من التونة المضاف إليها الماء حوالي 100 سعرة حرارية فقط. إقرأ ايضاً: حساب السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم فائدة التونة المعلّبة على الصحة تحتوي أسماك التونة المعلّبة على العديد من المعادن. وهي مصدر عالي وجيّد للأوميغا 3. ويوصى بتناول المزيد من الأسماك الزيتية في الوجبات الغذائية، حيث تحتوي هذه الأسماك على أحماض الأوميغا 3 الدهنية بنسب أعلى من الأنواع الأخرى. وتعمل أوميغا 3 الإضافية في المساعدة في تحسين وظائف المخ إضافةً لعملها على تقليل الالاتهابات وتحسين صحة الأوعية الدموية و القلب. وتعتبر التونة المعلّبة مليئة أيضاً بالبروتينات، والتي يحتاجها الجسم للتعافي من التدريبات والحفاظ على كثافة العظام. وهي غنية أيضاً بالسيلينيوم والمغنيسيوم وفيتامين (أ)، وعناصر غذائية عديدة أخرى مهمة للصحة بشكلٍ عام. ويمكن أن تكون التونة المعلّبة أحد الوسائل غير رخيصة الثمن للحصول على بعض العناصر الغذائية القيّمة في النظام الغذائي.
تعتبر التونة المعلبة طريقة رائعة لإضافة البروتين إلى نظامك الغذائي. وعلى الرغم من أن التونة المعلّبة تأتي في علبة، لكنها تعتبر وسيلة سهلة ورخيصة لإضافة الأحماض الدهنية والبرتين اللازمة في نظامك الغذائي. فقط عليك مراقبة الكميّة التي تقوم باستهلاكها أسبوعياً لتجنّب تجاوز مستويات الزئبق الآمنة. ويمكنك الحصول على جميع العناصر الغذائية المفيدة لهذه السمكة الدهنية عندما تكون معبأة في مكونات خفيفة مثل الزيت والماء. على الرغم مما تم ذكرُه من فوائد ، إلّا أنه وإن كنت تراقب السعرات الحرارية لديك، فيجب الاحتراس من محتويات التونة المعلّبة. حيث أن التونة المعبأة بالزيت، يمكن أن تحتوي في المتوسط على ما يقارب 340 سعرة حرارية لكل 100 جرام، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف السعرات الحرارية مقارنة بنفس الكميّة عندما تكون معبأة بالماء. المخاطر الصحيّة لتناول التونة المعلّبة رغم فوائد تناول أسماك التونة المعلّبة، إلّا أن هذا لا يعني خلوٍّها من المخاطر. حيث أن بعض الخبراء قد حذروا من احتمالية وجود مستويات عالية من الزئبق في معلّبات التونة. توصي إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الأشخاص البالغين بتناول معدّل 85 جراماً من التونة المعلبة بأمان، وذلك مرة إلى مرتين في الأسبوع.