masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

السهر بالليل والنوم بالنهار يدمر أجهزة الجسم | صحيفة الخليج

Wednesday, 10-Jul-24 21:44:20 UTC

علمي طفلك الرضيع روتينًا قبل النوم، بمعنى قبل استغراق طفلك في النوم غيري له ملابسه وأعطيه حمامًا دافئًا، فيساعده ذلك على الاسترخاء خلال نومه. لاعبي طفلك الرضيع خلال الفترات القصيرة التي يستيقظ فيها، وتواصلي معه بعينيكِ، وحركي رجله، ولامسي بشرته، وقربي وجهكِ من وجهه. اقرئي أيضًا: من أول يوم: تنظيم نوم الرضيع عدد ساعات النوم التي يحتاجها الطفل الرضيع يحتاج الأطفال حديثو الولادة من 16 إلى 20 ساعة نوم يوميًا ، لذا لا تقلقي عزيزتي الأم إذا وجدتِ طفلك الرضيع ينام كثيرًا، استغلي وقت نومه في أن تستريحي من المجهود المبذول معه طوال الليل. اقرئي أيضًا: نوم الرضيع: ما هي طبيعته وعدد ساعاته وأشهر أخطاء الأمهات؟ وأخيرًا عزيزتي "سوبرماما"، عودي طفلك الرضيع على هذا الروتين واتبعي هذه الخطوات، حتى يفهم طفلك الرضيع الفرق بين النهار والليل.

الفرق بين نوم الليل والنهار بسبب

تعانين من نوم طفلك الرضيع طيلة النهار والاستيقاظ طيلة الليل؟ تشعرين بالإرهاق من السهر طوال الليل بجانب طفلك الرضيع؟، اعلمي عزيزتي الأم أنه من الصعب على طفلكِ فهم الفرق بين الليل والنهار بمفرده، ومن الطبيعي أن تكون ساعته البيولوجية مخالفة لساعتك، لذا لكي تُعدلي هذا الأمر، يمكنكِ بهذه الخطوات البسيطة أن تعلمي طفلك الرضيع الفرق بين الليل والنهار. اقرئي أيضًا: الوضعية الصحيحة لنوم الرضيع خطوات تُساعد طفلك الرضيع على التفرقة بين الليل والنهار إليكِ أبرز الخطوات التي تساعدك على تعليم طفلك الرضيع الفرق بين الليل والنهار وهي: خذي طفلك إلى الخارج مرة واحدة يوميًا على الأقل، لرؤية ضوء النهار والشعور بالهواء النقي على جلده. تأكدي من وجود كثير من الأضواء الساطعة، والنوافذ المفتوحة، ونور يملأ الغرفة التي يمكث بها طفلك نهارًا. عودي طفلك الرضيع على أنشطة في الصباح تختلف عن أنشطة الليل، لخلق تمييز واضح بين الاثنين لطفلك. استخدمي إضاءة خافتة أو مصباحًا جانبيًا، لإبقاء الغرفة مظلمة عندما يستيقظ طفلك ليتناول طعامه ليلًا. علمي طفلك الرضيع أن يعتاد على النوم في الصباح على الرغم من وجود ضوضاء من حوله، حتى يستطيع التفرقة بين الليل والنهار.

الفرق بين نوم الليل والنهار للاطفال

أهمية نوم النهار والليل والفرق بينهما - YouTube

6 - الظلام والحصول على نوم هادئ: لدى الأشخاص عادات يتم الالتزام بها للحصول على نوم هادئ، والتي تعد أبرزها؛ إظلام الغرفة أو استخدام الستائر الداكنة والثقيلة. لكن أثبتت دراسات أن هذه العادات لا تساعد في الحصول على نوم عميق، بقدر التحكم في عقلك وجسدك من أجل الاسترخاء. 7 - مشكلات النوم وراثية: إذا كنت تعاني من مشكلات في النوم منذ فترة طويلة، ربما تعتقد أنك لن تشعر بأي تحسن أبدا لاسيما إذا كان أفراد آخرون من أسرتك يعانون أيضا من الأرق. لكن خبراء أكدوا أن الأرق والمشكلات المصاحبة للنوم ليست لها علاقة بالجينات الوراثية، بقدر ما ترتبط بعادات نوم سيئة. 8- الكافيين والنوم: يعتقد كثير من الأشخاص أن تناول المشروبات التي تحتوي على قدر من الكافيين مثل الشاي والقهوة ومشروبات الطاقة، لا تؤثر في الحصول على نوم جيد، وهو أمر غير صحيح. فعادة ما يعاني هؤلاء الأشخاص من الإرهاق طوال النهار، كما أنهم يستيقظون متعبين في الصباح، بسبب ارتفاع معدلات الكافيين في أجسادهم. وينصح الخبراء هذه النوعية من الأشخاص باتخاذ خطوات صغيرة تدريجية لكسر هذه العادة؛ منها: تناول إفطار صحي، وشرب ماء كاف، وتناول وجبات خفيفة صحية على مدار اليوم، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام..