masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( اقتلوا الفاعل والمفعول به ، في عمل قوم لوط ، ... ) من مسند أحمد بن حنبل

Tuesday, 30-Jul-24 07:27:17 UTC

الفاعل والمفعول به الفاعل والمفعول به س - هل الحديث الذي يلعن الفاعل والمفعول به - يعني الفاحشة - صحيح لقد قرأت ذلك الحديث في كتاب الحافظ شمس الدين الذهبي ص 57 ؟ ج- وردت أحاديث في التفسير من عمل قوم لوط كلعن الفاعل والمفعول به والوعيد على هذا الفعل الشنيع كما ورد في أحاديث الأمر بقتلهما. ففي الحديث اقتلوا الفاعل والمفعول به ولكن تلك الاحاديث لا تخلو من مقال وإنما الثابت منها عن الصحابة حيث اتفقوا على أنهما يقتلان ، ويكفي في ذلك أن الله تعالى عذب قوم لوط على هذا الفعل المنكر بأشد عذاب فذلك دليل على تحريمه وقبحه عقلا وفطرة والله أعلم. الشيخ ابن جبرين * * * * رد: الفاعل والمفعول به من طرف هلـآليه وخطؤتي ملآكيه الجمعة أغسطس 02, 2013 4:10 pm اسعدني ( المرور الجميل) نورت { الصفحة} شكرا]لك] لا " تحرمني " من ،، جديدك ،، رد: الفاعل والمفعول به من طرف ABU HANI السبت أغسطس 03, 2013 2:18 pm بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب ABU HANI صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

اقتلوا الفاعل والمفعول به الوطن

وفي تعليقه، استشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم في حق من يفعل ما وصفه بـ الجريمة الشنعاء: (من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعل والمفعول به) رواه أهل السنن وصححه ابن حبان وغيره. وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لعن الله من غير تخوم الأرض، لعن الله من ذبح لغير الله، لعن الله من لعن والديه، لعن الله من تولى غير مواليه، لعن الله من كمه أعمى عن السبيل، لعن الله من وقع على بهيمة، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط) ثلاثا، أخرجه الإمام أحمد وإسناده حسن.

اقتلوا الفاعل والمفعول به في

ويقول الله عز وجل: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30) فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ}[سورة المعارج: 29-31]. وابتغاء {وَرَاءَ ذَٰلِكَ} في الآيتين، الذي عدّه القرآن الكريم اعتداء وظلمًا ومجاوزة للحدود يشمل جميع الانحرافات الجنسية والممارسات غير السوية كالاستمناء والزنا والسحاق واللواط وغيرها. وفي التشنيع على قوم لوط، يقول الله عز وجل: {أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166)} [سورة الشعراء: 165-166]. اقتلوا الفاعل والمفعول به التسلية أو الألغاز. والتراضي بين الطرفين لا يُحلّ الحرام، ولا يُعفي من العقوبة، فقد أهلك الله قوم لوط مع أنهم تراضوا فيما بينهم على فعل الفاحشة، يقول الله عز وجل: {فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ (82) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ ۖ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ (83)} [سورة هود: 82-83].

اقتلوا الفاعل والمفعول به للصف الرابع

"والَّذي يأْتي البَهيمةَ"، أي: إنَّ عُقوبةَ مَن جامَعَ البَهيمةَ القَتلُ، وقِيل: إنْ كان الفاعِلُ مُحصَنًا فحَدُّه القَتلُ، وإنْ كان غيرَ مُحْصَنٍ فحَدُّه الجَلْدُ؛ حُكمُه كحُكمِ الزَّاني، وقِيل: يُقتَلُ إنْ عمِلَ ذلك مع العِلْمِ بالنَّهْيِ، والـمُرادُ بالبَهيمةِ كُلُّ حيوانٍ يُؤْكَلُ لَحْمُه، وقيل: الدَّوابُّ بأنواعِها. وأمَّا البهيمةُ المفعولُ بها فقد ورَدَ في رِوايةِ أبي داودَ أنَّها تُقْتَلُ أيضًا، وقال عِكرمةُ مَوْلى ابنِ عبَّاسٍ: "قُلْتُ له: ما شأْنُ البَهيمةِ؟" أي: لِـمَ تُقتَلُ البَهيمةُ وليس لها مِن أمْرِها شيءٌ؟! قال: "ما أُراهُ إلَّا أنْ قال ذلك"، أي: ما أظُنُّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمَرَ بقَتْلِ البَهيمةِ إلَّا "أنَّه كرِهَ أنْ يُؤْكَلَ لَحْمُها، وقد عُمِلَ بها ذلك العملُ". اقتلوا الفاعل والمفعول به للصف الرابع. وفي الحديثِ: اجْتِثاثُ أُصولِ الفاحشةِ، والدَّاعينَ إليها، والواقِعينَ فيها.

اقتلوا الفاعل والمفعول به الهزيمة الثالثة على

الشذوذ الجنسي تحوّل من ميل فردي ومعصية فردية إلى قضية عالمية لها منظمات تدافع عنها وقوانين تحميها، والنتيجة أن البشرية انتقلت من الزنا إلى الإباحية إلى الشذوذ الجنسي، وستنتقل في المستقبل إلى انحرافات جنسية لا نعلمها ولا نتخيلها، والمشكلة التي نحن بصددها هي محاولة إضفاء الشرعية الدينية على هذا الانحراف الجنسي! أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( اقتلوا الفاعل والمفعول به ، في عمل قوم لوط ، ... ) من مسند أحمد بن حنبل. الشذوذ في مقابل الإسلام؟! دعاة الشذوذ الجنسي والمدافعون عنه يريدون نقل معركة الشذوذ الجنسي إلى داخل الفضاء الإسلامي، على الرغم من كونها معركة غربية بامتياز يخوضونها ضد العالم بأسره، وهناك من يعطي أمثلة على وجود إمام مسجد شاذ جنسيًّا في ولاية كذا ومقاطعة كذا في الغرب، وكما يبدو فإن المواجهة الشرسة لنشر الشذوذ الجنسي ستكون بالعالم الإسلامي. فمن البديهي ومن المعلوم من الدين بالضرورة كما يقول العلماء أن الإسلام يحارب الفاحشة، وينهى عن الاقتراب منها، ووضَع لها حدودًا شرعية، ولكن البعد عن جوهر الإسلام الصحيح وعن النبع الصافي للدين، وهما: الكتاب وصحيح السنة، أنتج لنا أنواعًا ومسميات عديدة من الإسلام كـ"الإسلام الغربي" أو "الليبرالي" أو "الإسلام الأميركاني". وضمن هذا الإسلام الجديد المخترع والملفّق تأتي افتراءات الدكتورة "كيشيا علي" على القرآن والسنة، ومحاولة إيجاد مسوّغ إسلامي للشذوذ الجنسي.

مفتي السعودية يرفض قرار المثلية الجنسية وأضاف: ولقد ابتلي العالم بأسره في هذا الزمن بجرأة ماجنة، ودعاوى باطلة، وشعارات فاسدة، وانحراف مقيت، يراد منه تجريد الإنسان من إنسانيته، ومن أرقى خصائصه التي أكرمه الله تعالى بها، وفضّله بها على كثير ممن خلق تفضيلا، فقال سبحانه: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا). وأشار مفتي السعودية ورئيس كبار العلماء، إلى أن الله تعالى بيّن في كتابه الكريم ما فعل بقوم لوط لما ارتكبوا أبشع الجرائم وأقبحها عند الله تعالى، فأنزل تعالى عليهم سخطه وعذابه الشديد لشناعة جريمتهم النكراء، مستشهدًا بقوله تعالى: (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ)، وقوله تعالى: (أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِين)، وقوله تعالى: (فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ، مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيد).