masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم

Monday, 29-Jul-24 14:15:02 UTC

الأربعاء 09/مارس/2022 - 01:21 م قيادات الإخوان المتصارعة هاجمت السلفية الجزائرية جماعة الإخوان واتهمتها بالنفاق ومخالفة الشرع من أجل منافع زائلة، وشددت على أتباعها ضرورة الحيطة والحذر لمن يستمعون إليه ولا سيما ما أسمتها قصص الإخوان العاطفية التي تروجها عن نفسها، وغير الملتزمة بضوابط الشرع، والخالية من الآثار السلفية، وأضافت: إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم ولا تأخذُوا عَمَّن هبّ ودبّ، وحرم الفقه والبصيرة، فإنكم مسؤولون عن ذلك يوم القيامة. دروس وخطب الإخوان وأوضحت أن خطب ودروس الإخوان تفتقد منهج العلماء وسمتهم وطريقتهم؛ وأغلبها مليئة بالعامية والقصص وإثارة العواطف؛ وخالية من النصوص الشرعية والآثار السلفية، واختتمت: «إذا رأيت الرجل جالسًا مع رجل من أهل الأهواء فحذّره وعرّفه، فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه فإنه صاحب هوى، وانظر إليه في الصورة ليس جالسا مع رجل من أهل الأهواء فقط؛ بل ويثني عليه فاحذروه ولا تغتروا به؛ وضعوا عواطفكم تحت أقدامكم فإن العواطف عواصف». عن السلفية وتاريخها والسلفية هي اسم لمنهجٍ يدعو إلى فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة والأخذ بنهج وعمل النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته ‏والتابعين وتابعي التابعين، باعتباره يمثل نهج الإسلام، والتمسك بأخذ الأحكام من كتاب الله، ومما صح من أحاديث ‏النبي.

  1. ▁ ▂ ▃ ▄ ▅ إن العلمَ دِينٌ .. فانظروا عَمَّنْ تأخذون دِينَكم ▅ ▄ ▃ ▂ ▁ 📩 ✒ ♨ أخي الغالي .. ... - طريق الإسلام
  2. الدرس 5 إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم - ثمرات علمية
  3. انظروا عمن تأخذون دينكم - إسلام ويب - مركز الفتوى

▁ ▂ ▃ ▄ ▅ إن العلمَ دِينٌ .. فانظروا عَمَّنْ تأخذون دِينَكم ▅ ▄ ▃ ▂ ▁ 📩 ✒ ♨ أخي الغالي .. ... - طريق الإسلام

- ٥ - بسم ا لله الرحمن الرحيم 📖 التعليق على صحيح مسلم📖 للشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله- 📒باب بيان أن الإسناد من الدين، وأن الرواية لا تكون إلا عن الثقات ، وأن جرح الرواة بما هو فيهم جائز ، بل واجب ، وأنه ليس من الغيبة المحرمة بل من الذب عن الشريعة المكرمة📒 عن محمد بن سيرين قال: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم. انظروا عمن تأخذون دينكم - إسلام ويب - مركز الفتوى. وعنه قال: لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا: سموا لنا رجالكم ، فينظروا إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى البدع فلا يؤخذ حديثهم. 💭 قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: ( إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم) وهذا حق ، فإن العلم دين ، وإذا كان دينا فإنه يجب على الإنسان أن يتحرى فيه ، ولينظر عمن يأخذ دينه، هل هو ثقة أو غير ثقة؟ وهل هو ضابط أو غير ضابط ؟ إلى غير ذلك مما يختلف معه وجه الحال وهذا اﻷثر علقه البخاري أيضاً في الصحيح. 💭المسألة في الرواية عن أهل البدع تنقسم إلى قسمين: القسم اﻷول: أن تكون البدعة مكفرة ، فهذا لا يروى عنه ولا يقبل خبره. القسم الثاني: أن تكون البدعة مفسقة، أي لا تصل إلى حد الكفر ، فهذا قد اختلف فيه العلماء: فمنهم من رد روايته مطلقا ، ومنهم من قال بالتفصيل: إن روى ما يقوي بدعته فإنه لا يقبل ، ﻷنه متهم ، وإن روى ما لا يقوي بدعته فإنه يقبل ، ولا سيما أهل التأويل الذين يتأولون ما مشوا عليه من البدع وليسوا يشاقون الله ورسوله.

قال الإمام مالك رحمه الله: " لايؤخد العلم عن أربعة: • سفيه معلن السفه. • و صاحب هوى يدعوا إليه. • و رجل معروف بالكذب في أحاديث الناس و إن كان لايكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم. • و رجل له فضل و صلاح لا يعرف ما يحدث به ". وقال الإمام البربهاري رحمه الله: " واحذر ثم احذر أهل زمانك خاصة ، و انظر من تجالس و ممن تسمع ، و ممن تصحب فإن الخلق كأنهم في ردة إلا من عصمه الله منهم ". وقال أيضا رحمه الله: " و المحنة في الإسلام بدعة ، و أما اليوم فيمتحن بالسنة لقوله: ( إن هذا العلم دين ، فانظروا عمن تأخذوا دينكم) و ( لا تقبلوا الحديث إلا ممن تقبلون الشهادة) فننظر فإن كان صاحب سنة ، له معرفة ، صدوق كتبت عنه و إلا تركته ". ▁ ▂ ▃ ▄ ▅ إن العلمَ دِينٌ .. فانظروا عَمَّنْ تأخذون دِينَكم ▅ ▄ ▃ ▂ ▁ 📩 ✒ ♨ أخي الغالي .. ... - طريق الإسلام. [‏ كتاب شرح السنة للبربهاري طبعة دار الأثار الصفحة: 45 ، 46]. وقال الإمام ابن العربي رحمه الله: " فما زال السلف يزكون بعضهم بعضا و يتوارثون التزكيات خلفا عن سلف ، و كان علماؤنا لا يأخذون العلم إلا ممن زكي وأخذ الإجازة من أشياخه ". وقال الإمام النووي رحمه الله: " و لايتعلم إلا ممن تكملت أهليته و ظهرت ديانته و تحققت معرفته و اشتهرت صيانته فقد قال محمد بن سيرين و مالك بن أنس و غيرهما من السلف: ( هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم) ".

الدرس 5 إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم - ثمرات علمية

منقول sumber:

ألا إن ديننا يقوم على أدلة معروفة هي الكتاب والسنة الثابتة، والإجماع الصحيح والقياس الجلي، لا عمل للعقل فيها، إلا الاستنباط والاجتهاد، على (الأصول) المعروفة، والسبيل المسلوكة وأتباع البيضاء النقية، والإقتداء بالسلف الصالح، فإن جاوز هذا الحد لم يجر لمسلم أن يعول في دينه عليه، أو يرجع في الحكم إليه. ونحن نريد علماء من أمثال هذا الشيخ رحمه الله ويعملون، ويتبعون ولا يبتدعون، ويتقون الله سرا وعلنا ويحكمون الشرع في خاصة نفوسهم وعامة أمورهم، لا تذلهم الدنيا، ولا يفسدهم الفقر، ولا يطغيهم الغنى، فإن كانوا كذلك فليخرجهم أساتذة جامعات، أو وعاظ جوامع، وليكونوا بعد فلاسفة فالإسلام لا يعادي الفلسفة ما لم كفرا وليكونوا باحثين فالإسلام يحب البحث، وليكونوا مجددين بالاجتهاد ما داموا متبعين في أصول الدين، وليجلسوا على البساط أو على الطنافس، وليقرأوا على السراج أو على الكهرباء، وليسكنوا الأكواخ أو القصور، ولينقطعوا إلى العلم أو ليكونوا أصحاب المناصب أو أعضاء المجالس وأولياء الأمر. ولكن هل ينتظر أن تخرج هذه الجامعة الأزهرية أمثال أولئك العلماء؟ هذه هي المسألة! وأنا لا أحب أن أجيب عنها، لأني إن أجبت قلت مرة ثانية: (ردوا علينا الجامع الأزهر!! )

انظروا عمن تأخذون دينكم - إسلام ويب - مركز الفتوى

اللهم نعوذ بك من من علماء السوء ودعاته وأئمة الضلال واتباعهم ونسالك اللهم علما نافعا وعملا متقبلا صالحا ونرجوك رضاك والجنة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. —

أما سبب تعمد الخطأ، فسبب واحد – وإن كانت له صور متعددة – وهو استحباب الحياة الدنيا والحرص عليها، ومن صور ذلك حب المال وكنزه وحب الجاه والمنصب والرتبة والجاه والمكانة، وإنما قلنا إنه سبب واحد إذ قد قرن الله تعالى تعمّد علماء السوء للخطأ باستحباب الدنيا كما في قوله تعالى (فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً) البقرة: ٧٩. وقوله تعالى (وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاء ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ) آل عمران: ١٨٧، وقال تعالى (إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ) التوبة: ٣٤. وهكذا ترى أن الله تعالى قرن كتمان الحق والصد عن سبيله بشراء الثمن القليل وهى الدنيا ومتاعها، كما قال تعالى (قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ) النساء: ٧٧. قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا) الحجرات: ٦، فأمر سبحانه بالتوقف في قبول خبر الفاسق، فوجب على المسلمين معرفة حال العلماء لمعرفة من يُقبل خبره وفتواه في دين الله تعالى ممن لا يُقبل خبره أو فتواه في الدين.