يُساهم بشكل فعال في التَخلص من الوزن الزائد والحفاظ على الوزن المثالي عند المُداومة في تَناوله. يَحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات التي تٌعزز من عملية وظائف التَمثيل الغذائي. مَصدر غني بالحديد يُساعد في تَقوية الجسم، وتَعويضه عما يَفقده من فيتامينات ومَعادن أثناء خسارة الوزن. " وفي الختام لابد أن نذكر أن فوائد العدس لا تُحصى، ويُمكن اغتنمها بإدخالها كَوجبة رئيسية بفترات مُحددة، للحصول على أكبر قدر من الفيتامينات والمعادن وأهم العناصر الأساسية، التي تُعزز الصحة بشكلً عام وأيضًا تقي الإنسان من الإصابة بالأمراض المُزمنة، مثل أمراض القلب والسكر، لذلك لابد من الاستفادة أيضًا من فوائد العدس للنساء. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
العدس هو أيضاً مصدر آخر للمواد الكيميائية النباتية والفينولات، من المعروف أن كل من هذه المواد الكيميائية العضوية توفّر فوائد صحيّة، ولكن الآلية التي تقف وراء عملها لم تحدد بعد، في كثير من الأحيان، يتم مقارنة العدس واللحوم بفعاليته وكثير من الناس يصوّتون على أنّه أفضل مصدر للبروتين، صحيح أن العدس لا يحتوي على جميع الأحماض الأمينية، ولكن يحتوي على نسبة دهون أقل جداً بالمقارنة مع اللحوم. الفوائد الصحيّة للعدس: العدس، الذي يزرع منذ ظهور الزراعة المبكّرة، كان جزءًا من نظامنا الغذائي منذ فترة طويلة جدًا، إنّه يوفّر فوائد صحيّة متعددة، بما في ذلك ما يلي: تعزيز العضلات أجهزتنا وعضلاتنا بحاجة إلى إمدادات ثابتة من البروتين لإصلاح ونموّ الجسم، يحتوي العدس، وخاصة العدس المتبرعم، على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم من أجل بناء العضلات بشكل جيّد وسلاسة أداء الجسم. السيطرة على مرض السكري وجد أنّ الألياف الغذائية عالية في عائلة البقوليات، ينتمي العدس إلى عائلة البقوليات، تساعد الأطعمة المملوءة بالألياف الغذائية مثل العدس في التحكّم في مستويات السكر في الدم، تُبطئ الألياف الغذائية أيضًا من معدل امتصاص الغذاء للدم وبالتالي الحفاظ على مستوى السكر.