masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سلسلة افلام رامبو

Wednesday, 10-Jul-24 21:35:58 UTC

من قفازات الملاكمة في أفلام «روكي» إلى ربطات الرأس في «رامبو».. ستُطرح تذكارات خاصة بمسيرة نجم أفلام الحركة سيلفستر ستالون في هوليوود في مزاد يُقام في ديسمبر المقبل، ويتوقع أن يحصد نحو 1. سلسلة افلام رامبو مترجم. 5 مليون دولار. وقالت دار جوليان للمزادات، أول من أمس، إنه سيباع ما يقرب من 500 تذكار من الأرشيف الشخصي لستالون، بما في ذلك أزياء وإكسسوارات وسيناريوهات ودفاتر ملاحظات وغيرها من التذكارات التي تعود لأشهر أفلامه بما فيها «روكي»، و«رامبو»، و«كليفهانجر» (نهاية مشوقة)، و«ذي إكبسندابلز» (المرتزقة)، و«ديموليشن مان» (رجل الدمار). وتشمل التذكارات المهمة قفازات ملاكمة خاصة بستالون من فيلم «روكي 3» يقدر سعرها بما بين 10 آلاف و20 ألف دولار، بالإضافة إلى دفاتر ملاحظات مكتوبة بخط اليد تخص أول أربعة أفلام من سلسلة «روكي» يقدر سعرها بما يراوح بين 40 و60 ألف دولار. وسيكون أمام عشاق شخصية «رامبو» فرصة اقتناء مجموعة من السكاكين استخدمت في أول ثلاثة أفلام ضمن السلسلة، بسعر يراوح ما بين 1000 و2000 دولار لكل منها، بالإضافة إلى ربطة رأس استخدمها ستالون في فيلم «رامبو: فيرست بلود الجزء الثاني» يقدر سعرها بما بين ثمانية و10 آلاف دولار، وذلك ضمن تذكارات أخرى.

  1. منتج سلسلة أفلام رامبو.. السينمائي العالمي ماريو قصار يزور ا | مصراوى
  2. افلام رامبو - شبابلك

منتج سلسلة أفلام رامبو.. السينمائي العالمي ماريو قصار يزور ا | مصراوى

أبرزها "السماء" و "رامبو" أفلام الحرب السورية تغزو الشاشات الروسية ما زالت الحرب التي أشعلت الأرض السورية، تعد بتقديم مزيد من «الإنجازات» لروسيا في مجالات عدة، تتجاوز الأبعاد العسكرية والتسويقية. وبعد «الانتصارات العسكرية الكبرى وتحويل مجرى المعارك نوعياً» بطريقة باتت «تدرس في الكليات الحربية» وفقاً لتعليق خبير عسكري روسي، والإنجاز السياسي الكبير بعودة موسكو إلى صدارة لائحة صانعي القرار العالمي والإقليمي، غدت المكاسب الأخرى تضاف إلى لائحة لا تكاد تنتهي، منها الترويج القوي لـ«تفوق السلاح الروسي» وهو أمر سيطر على كل غالبية التصريحات خلال فعاليات منتدى «الجيش 2021» الذي نظم أخيراً في ضواحي موسكو. افلام رامبو - شبابلك. وهذا «التفوق» غدا علامة مميزة، خصوصاً أن الحرب السورية غيرت كثيراً من الأولويات للتطوير العسكري وسمحت تجارب عملية على أكثر من 300 طراز من الأسلحة والتقنيات بتطويرها بشكل عملي وفر على روسيا سنوات طويلة من التجارب النظرية البعيدة عن ظروف الحرب الحقيقية. لكن هذا ليس الإنجاز الأخير، إذ تبين خلال أعمال المنتدى العسكري الضخم، أن بين «المنتصرين» في الحرب السورية أيضاً، صناع السينما الروس. هؤلاء خرجوا بحصيلة وفيرة من المواد والصور والبنى التحتية والقدرات اللازمة لتطوير صناعة أفلام الحرب.

افلام رامبو - شبابلك

لكن المفاجأة ان ستالون رفض الدور عندما عرض عليه. اما السبب فيعود الى انتقال حق انتاج الفيلم من شركة الى اخرى، وتحديدا من شركة "كولومبيا بكتشرز" في بداية سبعينات القرن الفائت الى "وارنر بروس". لاحقا بين العامين 1972 و1982، شهدالعمل تغييرات عدة، حتى اشترى الحقوق منتجَين مستقلَين هما ماريو قصار واندرو فاجنا. لقد تم توقيع عقود مع العديد من النجوم الذين سرعان ما انسحبوالاسباب مختلفة ومنهم، ستيف ماكوين، بول نيومان، كلينت ايستوود، آل باتشينو، روبرت دي نيرو، نك نولته، جون ترافولتا، داستن هوفمن وسواهم الكثير. سلسله افلام رامبو اكشن. لم يتم عرض الفيلم على ستالون الا عندما وقع الاختيار على المخرج تيد كوتشيف الذي اختاره بسبب شعبيته في فيلم "روكي". لكن ستالون رفض الدور بسبب عرضه على العديد من الممثلين قبله ولاعتقاده ان الفيلم لن يبصر النور ابدا. لكنه عاد عن رأيه وقرر قبول العرض عندما منح فرصة اعادة كتابة المشاهد التصويرية لقاء 3،5 مليون دولار، لكي يتم تعديل الشخصيةوجعلها اكثر قربا من الجمهور. رامبو لا يقتل احدا في الفيلم الاول رغم انه معروف بفتحه النار وقتله العديد من الناس قبل ان يفكر في طرح الاسئلة، لم يقدم رامبو على قتل احد في الجزء الاول من الفيلم.

سكين رامبو كان مصمما تحت الطلب لقد اختار ستالون بنفسه صانع السكاكين المعروف جيمي ليل من اجل تصميم سكين رامبو وتنفيذه على نحو يسمح له في الفيلم الاول بقطع الطعام والخشب على حد سواء، ويساعده في العديد من المواقف الخطرة. وهذا ما كان يفرض عليه ان يكون حاداً وطويلا. جيمس كاميرون كتب الشق التشويقي وستالون كتب الشق السياسي كتب كاميرون المسودة الاولى لسيناريو الفيلم الاول "First Blood" الذي كان يبحث في ذاك الوقت عما يحقق له نجاحا كبيرا. منتج سلسلة أفلام رامبو.. السينمائي العالمي ماريو قصار يزور ا | مصراوى. وكتب في الفترة نفسها فيلمي "The Terminator" و"Aliens". كلاهما خضعا لتعديلات وشهدا احداثا ونهايات مختلفة عن السيناريو الاصلي. ادغال الفييتنام صوّرت في مكسيكو في البداية، أراد المخرج جورج كوسماتوس تصوير رامبو في مدينة تشانغ ماي في شمال تايلاندا،إنما سرعان ما تبيّن صعوبة تنفيذ الامر لصعاب مادية ولوجستية، مما دفعه للعدول عن رأية والتوجه الى أكابولكو المكسيكية. الواقع ان هذا الخيار لم يكن سيئا لان طاقم العمل كان يستمتع بالشواطئ الرائعة هناك. عمل طاقم الانتاج على اضافة بعض التفاصيل الى الادغال المكسيكية لجعلها تبدو مشابهة للبيئة الآسيوية. كما اضاف تمثالا ضخما لبودا مصنوعا من الفلّين ومطلياً بلون الذهب.