masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

خواطر على هامش الحرب في اليمن وأوكرانيا ((3))

Tuesday, 30-Jul-24 02:08:21 UTC

الكاتب(ة): زينب أبوكيل الاهداء: إلى الجميع ❤️ أعزائي الكرام ليكن في علمكم جميعا. يحق لكل عضو أن ينشر كتاباته سواء كانت شعر ، قصة أو خواطر.. ومن يريد ذلك يرسل كتاباته على Émail التالي:

  1. عمومية دار التكافل تناقش مقترح عدم توزيع أرباح على المساهمين في 25 أبريل - أخبار صحيفة الرؤية
  2. خواطر على هامش الحرب في اليمن وأوكرانيا ((3))
  3. خواطر شوق وحنين وخواطر التذكر والحنين إلى الماضي  - موقع نظرتي

عمومية دار التكافل تناقش مقترح عدم توزيع أرباح على المساهمين في 25 أبريل - أخبار صحيفة الرؤية

كل شيء يذكرني فيها.. أطيافها.. خيالها.. وحتى أرجاء المكان يعم بصوتها.. كل ما تبقى منها هو ذكراها.. كل شيء إختفى إلا حبها.. إلا هواها.. كل شيء أختفى.. إلا بقاياها.. بقايا إلم وجراح فراقها عنا.. كم نشتاق للقياها.. كم نشتاق لحنانها.. لعطفها.. خواطر شوق وحنين وخواطر التذكر والحنين إلى الماضي  - موقع نظرتي. لبياض قلبها.. أمي.. ما زلت هنا بيننا.. ترافقينا.. أينما ذهبنا.. تنصحيننا.. تربيننا.. حتى وأنتي تحت التراب.. نلبي نداءك نسمع دعواتك.. أمي إلا ما أصعب الفراق حيث أتانا فودعناك وداع الحزن والبكاء وتركتنا وذهبت إلى لقاء ربي. كل شيء يتجمد في الشتاء إلا العطر والحَنِين والذكريات وبعض الأمنيات. الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن إلا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها ما زالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا. يؤلمني أن أتذكر دفتر خواطري الذي أهديتك أياه لتحفظ ما فيه بين قلبك وروحك وحين سألتك عنه قلت لي ضاع كيف يضيع يا سيدي وبه كل عمري وسنوات حبي لك وأروع ذكرياتي معك قد سطرتها فيه وبسببك ضاع عمري. في خارطة الحياة سقطت في مدينة العشق.. وسكنت مدينة الأنتظار وعبرت بحور الحنين.. لأصل لهاوية النسيان وما زلت تائه في طرق الذكريات.

خواطر على هامش الحرب في اليمن وأوكرانيا ((3))

الدراسة في الجامعة مع تجمع الأصدقاء، وكذلك الاستماع لأغاني معينة في وقت ومكان معين. والترفيه مع التجمعات العائلية، والاستماع إلى حكايات الآباء والأمهات والجد والجدة التي كانوا يرونها منذ الصغر. تعد هذه الأمثلة بعض الصور التي يحمله الكثير في ذهنه منذ الصغر. عندما تكون الذكريات التي بالذاكرة مثالية يشعرنا بالأمان والحب. والحنين للعودة للوجوه البريئة التي تخلو من الضغائن والكره. خواطر عن الماضي الجميل. والضغوطات التي غيرت الكثير من حولنا. وصار التعامل مع الأشخاص شيئ صعب يدفعك للرغبة الملحة في العودة للماضي. ويُعرف هذا الشعور ب(نستولوجيا) الذي يعد عبارة عن محاولة للهروب من الحاضر لبناء عالم افتراضي فيه من بقايا الماضي. مقالات قد تعجبك: الحنين إلى الماضي والزمن الجميل يشعر بهذا الاحساس كل من مر به قطار العمر، أو من باعدت بينهم الأيام وفرقتهم. فمنهم من تظل هذه الأيام في مخيلته دائما لا يستطيع الخروج من هذه الذكريات بسهولة. فهذا الاحساس يجعله بشكل دائم يشعر بالأمان خاصة في حالة هذه الذكريات مع الأصدقاء والأهل. كل منا لديه ذكريات منذ الطفولة سواء أيام الدراسة أو الجامعة أو ذكريات اللعب مع الجيران في الصغر جميع هذه الصور من الذكريات المبهجة التي كانت تخلو من تزاحم المسئوليات.

خواطر شوق وحنين وخواطر التذكر والحنين إلى الماضي  - موقع نظرتي

التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل ليس إلا وهم دائم. إن كنت مكتئباً لعز قد مضى... هيهات يرجعه اليك تَنَدُّم. لا تسرح في الماضي ولا تحلم في المستقبل، بل ركز ذهنك على الحاضر. إذا فتحنا شجاراً بين الماضي والحاضر، سنجد أننا خسرنا الكثير من المستقبل. ما مضى مقدمة لرواية. يقولون أن المعجزات من الماضي. لا أريد مستقبلاً يفصلني عن الماضي. أحب الأحلام بالمستقبل أكثر من تاريخ الماضي. الإجحاف عبء يشوش الماضي ويهدد المستقبل ويجعل من الحاضر صعب المنال. لدينا حياة واحدة ستصبح قريباً من الماضي، ما علينا فعله لله هو ذلك العمل الذي سيدوم. بينما أستوحي إلهامي من الماضي، أعيش من أجل المستقبل كمعظم الأمريكيين. التغيير سنة الحياة، ومن ينظر إلى الماضي والحاضر فحسب، سيفوته المستقبل بكل تأكيد. خواطر على هامش الحرب في اليمن وأوكرانيا ((3)). لكل قديس ماضي ولكن مذنب مستقبل. حتى المستقبل كان أجمل في الماضي. من يتحكم في الماضي يتحكم في المستقبل، ومن يتحكم في الحاضر يتحكم في الماضي. أسعد النساء، مثلهن مثل أسعد الدول، من ليس لهن ماضٍ. عندما تصفح فأنت لا تغيّر الماضي، بل تغير المستقبل. قافلة الماضي لن تصل بك إلى أي مكان. الماضي شبح، والمستقبل حلم، فكل ما نملكه هو الحاضر.

وأكد الحاج، توفر مخزون كافي من السكر بالبلاد، ولا يوجد نقص أو شح وهنالك كميات قادمة في الطريق، ولكن المشكلة في سعر الصرف، لافتًا إلى أنه الدولار خلال شهر ارتفع من ٤٥٠ إلى أكثر من ٦٠٠ جنيه حاليًا، داعيًا المسؤولين لتوضيح الحقائق، وإعلام المواطن بما يحدث بالبلاد، مشيرًا إلى أن أرقام استهلاك العاصمة للسكر يتراوح ما بين ٢٠٠٠ إلى ٢٥٠٠ طن يوميًا، وفي شهر رمضان لا يزيد عن هذه المعدلات كثيرًا. وأوضح تاجر جملة بسوق أمدرمان عبدالباسط أحمد، أن بعض الشركات الموردة أحجمت عن بيع السكر أمس بسبب الدولار بحسب مبرراتهم، وقال إن سعر الجوال الكبير بلغ ٢٢ ألف جنيه. عمومية دار التكافل تناقش مقترح عدم توزيع أرباح على المساهمين في 25 أبريل - أخبار صحيفة الرؤية. وأكد التاجر حسن عيسى، ارتفاع أسعار السكر بأسواق العاصمة المختلفة، لنحو ٢٢ ألف جنيه للجوال، وقال إن هنالك عرضًا جيدًا للسلعة بالأسواق، ولكن لا يوجد طلب شراء من المواطنين، وأشار التاجر بشرق النيل الجاك محمد الجاك، إلى أن سعر الجوال وصل إلى حدود الـ ٢٤ ألف جنيه بالقطاعي. يشار إلى أن أسعار السكر في العام الماضي، تراوحت ما بين ١١. ٥ إلى ١٢ ألف جنيه عند تجار الجملة والقطاعي ، ثم طرأت عليه زيادة مع بداية رمضان الماضي وصار مابين ١٣ إلى ١٤ ألف جنيه. السوداني

لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط.. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل. التكفير عن الماضي وتحويل كل شيء كان إلى ما أود أن أحوزه هذا وحده ما أسميه التفكير. حتى المستقبل، كان اجمل وافضل في الماضي. كم يكون الماضي القريب بعيدا.. حين يكون الفاصل.. رحيلا. لن أنسى الماضي لأنه حاضر لا ما ضفي نفسي. ماذا يحتاج الفتي في هذا الوطن.. إلي المسدس والكتاب.. المسدس ليتكفل بالماضي والكتاب للمستقبل. ما الصواب.. أن نبيع الماضي لنشتري الغد، أم نترك الغد ليد القدر ونحتفظ بالماضي الذي نملكه. لماذا يبتسم الناس عند التقاط صور لهم.. كي يقنعوا أنفسهم أنهم كانوا سعداء في الماضي. من ينظر إلى المرآة يرى المظهر، ومن ينظر إلى الماضي يرى الجوهر. قال أبو طالب: إذا أطلقت نيران مسدسك على الماضي أطلق المستقبل نيران مدافعه عليك. الندم لا يؤدي إلا إلى إبقائكم عاقين في فخ الماضي. طلبت مني أن أقابلك غدا لنطوي الماضي.. آه وكأنك تطلب مني أن أتقدم بثبات نحو المشنقة.. لا تصنع من آلام الماضي تمثالا تقدم له الطقوس كل لحظة ليظل قلبك مجروحا. من يقرأ الماضي بطريقة خاطئة سوف يرى الحاضر والمستقبل بطريقة خاطئة أيضا. أقدار الماضي هي الظلام الوحيد الذي نسير فيه من غير ترفق أو حذر.