masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

استشهاد الامام الكاظم

Saturday, 06-Jul-24 02:10:03 UTC

45 عصراً الشيخ هاني خاتم 4 عصراً 4. 15 عصراً لايوجد

  1. تعزية استشهاد الامام الكاظم

تعزية استشهاد الامام الكاظم

أحمد بن موسى الكاظم معلومات شخصية اسم الولادة مكان الميلاد المدينة المنورة مكان الوفاة شيرازجنوب بلاد فارس مكان الدفن مسجد شاه جراغ في شيراز الديانة مسلم ، شيعي تعديل مصدري - تعديل أحمد بن موسى هو أحد أبناء الإمام موسى الكاظم ، الإمام السابع عند الشيعة ، وهو شقيق الإمام علي الرضا. هاجر من المدينة إلی خراسان لزيارة أخيه الرضا، ولكن قُتل في طريقه في مدينة شيراز في إيران ودفن هناك. يعدّ مرقده المعروف بمسجد شاه چراغ من المعالم والمزارات المهمة عند الشيعة. نسبه [ عدل] هو: أحمد بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي السجاد بن الحسين بن علي بن ابي طالب. ذكرى استشهاد الإمام موسى الكاظم (ع) - منتدى الكفيل. أمه: هي أم أحمد وهي كانت من فواضل نساء موسى الكاظم. يقول العلامة المجلسي في کتاب مرآة العقول: « إنّ أمّ أحمد کانت أمّ بعض أولاد الإمام موسى و کانت من فواضل النساء بین زوجاته، في العلم والتقوی والکرامة، وکان یودعها أسراره وودائعه. » [1] مكانته وشأنه [ عدل] ورد أنّه كان كريماً، وأنّ الإمام الكاظم (ع) كان يحبّه كثيراً. [2] يقول الشيخ المفيد عن شأنه ومكانته: كان أحمد بن موسى كريماً جليلاً ورعاً، وكان أبو الحسن موسى عليه السلام يحبه ويقدمه، ووهب له ضيعته المعروفة باليسيرة.

اسمه ونسبه(ع)(1) الإمام موسى بن جعفر بن محمّد الكاظم(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو الحسن، أبو إبراهيم، أبو علي، أبو إسماعيل. من ألقابه(ع) الكاظم، العبد الصالح، الصابر، الأمين، أبو الحسن الأوّل، أبو الحسن الماضي. أُمّه(ع) جارية، اسمها حَميدة بنت صاعد البربرية المغربية المعروفة بحميدة المصفّاة. ولادته(ع) ولد في السابع من صفر 128ﻫ بالأبواء قرب المدينة المنوّرة. عمره وإمامته(ع) عمره 55 عاماً، وإمامته 35 عاماً. استشهاد الامام موسى بن جعفر الكاظم. حكّام عصره(ع) في سِنِي إمامته أبو جعفر المنصور المعروف بالدوانيقي؛ لأنّه كان ولفرط شحّه وبخله وحبّه للمال يُحاسب حتّى على الدوانيق، والدوانيق جمع دانق، وهو أصغر جزء من النقود في عهده، محمّد المهدي، موسى الهادي، هارون الرشيد. عبادته(ع) أجمع الرواة على أنّه(ع) كان من أعظم الناس طاعة لله، ومن أكثرهم عبادة له، وكان من مظاهر عبادته(ع) أنّه إذا وقف مصلّياً بين يدي الخالق العظيم أرسل ما في عينيه من دموع وخفق قلبه، وكذلك إذا ناجى(ع) ربّه أو دعاه. يقول الرواة: إنّه(ع) كان يُصلّي نوافل الليل، ويَصلها بصلاة الصبح، ثمّ يُعقّب حتّى تطلع الشمس، ويخرّ لله ساجداً، فلا يرفع رأسه من الدعاء والتمجيد لله حتّى يقرب زوال الشمس.