masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كاميلا دوقه كورنوال

Saturday, 06-Jul-24 01:27:49 UTC

رصدت عدسات الكاميرات دوقة كورنوال، كاميلا تبكي أثناء لقائها الأوكرانيين في لندن لمناقشة معاناتهم الناجمة عن الغزو الروسي. وذكر موقع " ميرور " البريطاني أن كاميلا والأمير تشارلز زارا الكاتدرائية الكاثوليكية الأوكرانية في لندن للاستماع إلى قصص ومعاناة الأوكرانيين منذ يوم إصدار بوتين الأمر بغزو أوكرانيا. ولم تستطع دوقة كورنوال إخفاء تأثّرها أمام الممثلين لأكثر من 70 ألف أوكراني في البلاد. كاميلا دوقة كورنوال: سيكون «شرفاً عظيماً» لي أن أصير ملكة. وقالت لزوجة السفير الأوكراني: "إنني أصلّي من أجلكم". وتعليقاً على دموع كاميلا، قال المتحدث باسمها: "لا يمكن لأحد ألا يتأثّر بالمشاهد المروّعة للأوكرانيين بينما يفرّون من منازلهم، وقد رغبت الدوقة بشدة في مساعدتهم بأي طريقة ممكنة". كما مدح الأمير تشارلز بالشعب الأوكراني الصلب والقوي والمتمسك ببلاده، وأشاد بـ "شجاعته وثباته الاستثنائيين". ويذكر أن المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة، فيليبو غراندي، أعلن، أمس الخميس، أنّ مليون لاجئ أوكراني فرّوا من بلدهم منذ أن بدأت القوات الروسية بالهجوم قبل أسبوع. وقال غراندي في تغريدة عبر حسابه في "تويتر" إنّه "في غضون سبعة أيام فقط، شهدنا تدفّق مليون لاجئ من أوكرانيا على الدول المجاورة لها".

كاميلا دوقة كورنوال: سيكون &Laquo;شرفاً عظيماً&Raquo; لي أن أصير ملكة

دخلت دوقة كورنوال "كاميلا" وأمير ويلز الأمير "تشارلز" التاريخ عند وصولهما إلى إيرلندا الشمالية كجزء من الاحتفالات بمناسبة اليوبيل البلاتيني للملكة، وأصبحا أول أعضاء العائلة المالكة يقومان بزيارة كوكستاون. بداية الزيارة بداية زيارة الأمير تشارلز ودوقة كورنوال لإيرلندا الشمالية- الصورة من قصص إنستغرام Clarence House بدأ الزوجان الملكيان يومهما في كوكستاون، مقاطعة تيرون، حيث استقبلهما 300 تلميذ في المدرسة. هناك، قاما بزيارة Superstars Cafe، وهي مؤسسة خيرية عاملة تساعد في تدريب وتوفير فرص العمل لحوالي 20 شاباً يعانون من صعوبات التعلم. عُرض على "تشارلز" و"كاميلا" أعمال البستنة الخيرية التي تقوم بها المؤسسة، بالإضافة إلى الأعمال اليدوية وترميم الأثاث قبل كشف النقاب عن لوحة تذكارية لزيارتهما. أثناء تواجدهما في المنطقة، التقيا أيضاً بأصحاب المتاجر المحليين وأفراد المجتمع المحلي. وعقب زيارتهما للبلدة، حضر الأمير حفل استقبال مع مجموعات المجتمع في منزل ليسان التاريخي. لقد رأى بنفسه أعمال التجديد المكثفة التي يتم إجراؤها في المنزل الريفي الذي يعود تاريخه إلى القرن السابع عشر والتقى بأشخاص مشاركين في الأعمال.

وكانت تقول لهما: "أنتما الاثنان كونا حذرين للغاية، فهناك سوابق وراثية". ومع بدء مواعدة باركر بولز للأميرة آن، بدأت كاميلا في رؤية تشارلز. كان يُعتقد أن كاميلا لا تفي بالشروط المطلوبة لملكة المستقبل لأنها لا تنتمي إلى علية الطبقة الارستقراطية، وبسبب تاريخها الطويل في العلاقات الغرامية. بينما كان تشارلز على بعد آلاف الأميال، على متن فرقاطة في منطقة البحر الكاريبي، اخبرته كاميلا أنها ستتزوج أندرو. فكتب لها الأمير بحزن قائلا إن "الشعور بالفراغ سيتلاشى في نهاية المطاف". الزواج الأول أقيم حفل الزفاف في عام 1973 وكان حدث المجتمع في ذلك العام، حيث حضرت الأميرة مارغريت والأميرة آن والملكة الأم من بين 800 ضيف. و تمت دعوة الأمير تشارلز، لكنه اعتذر عن الحضور لأنه كان لا يزال يخدم في جزر الهند الغربية. أصرت كاميلا على عدم السكن في المجمعات السكنية الخاصة بالجيش لذا أمضى أندرو وقتاً طويلاً بعيداً عنها وواعد نساء أخريات أثناء ذلك. كان ذلك مصدر إزعاج لكاميلا، لكنها كانت تتمتع بالحياة المنزلية المستقرة التي أرادتها، حياة مليئة بالأحداث المدرسية والصيد وحفلات البولو. وضع الزوجان مصلحة الأطفال في المقام الأول دون التفكير في الطلاق.