masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

&Quot;جُنون الشباب&Quot; الفيلم الذي منع من العرض - Eye On Cinema

Wednesday, 10-Jul-24 21:46:43 UTC

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى رسالة [صفحة 1 من اصل 1] عدد المساهمات: 80 تاريخ التسجيل: 23/06/2009 تحميل فيلم جنون الحياة - ممنوع من العرض نسخة اصلية كاملة بدون حذف عدد المساهمات: 1 تاريخ التسجيل: 11/05/2011 فيلم جميل شكرا على الرفع عدد المساهمات: 3 تاريخ التسجيل: 09/05/2012 عدد المساهمات: 1 تاريخ التسجيل: 05/08/2013 رسالة [صفحة 1 من اصل 1] صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

فيلم جنون الحياه ساخن

قصة الفيلم تكتشف سناء (إلهام شاهين) أن زوجها (محمود قابيل) يخونها، وتسافر إلى شرم الشيخ وهناك ترى زوجها مع عشيقته صافي والتي تكتشف فيما بعد أنه متزوج منها عرفيًا، لتقرر أن تخونه مع سائقها الجديد مجدي (كريم عبد العزيز)، وتتطور الأحداث.

جنون الحياة فيلم

والسيناريو غير كئيب رغم كونه يسرد حكايات مؤلمة وقاسية، والمدهش فيه أنّنا نجد أنفسنا أمام شخصيات تعيش مرحلة انكسار ثمّ تقف وتستعيد نفسها مرة أخرى ولا تفرض نفسها كضحيّة إلى النهاية، شخصيات مُقاومة تحبّ الحياة برغم ما فيها من قسوة. أزمة وجوديّة قِيميّة حقيقيّة عبّر عنها الفيلم باقتدار، وأثار حولها العديد من التساؤلات الحرجة، والتي نعتقد استمرارها، وتحدّيها الصارخ لنا، في لحظتنا الراهنة! ملحوظة المحرر: منعت الرقابة على السينما في مصر هذا الفيلم وظل ممنوعا من العرض العام لمدة ثماني سنوات، ولم يعرض إلا بعد حذف عدد من مشاهده ولقطاته التي اعتبرت جريئة أكثر مما ينبغي. [*] باحث في الفلسفة الأخلاق التطبيقية وعلوم المجتمع ـ مصر

أمام النّموذج القيمي العربي السّائد قبل جائحة "كورونا"، والمُتوقّع عودته، وبقوة، بعد تلك الجائحة، يظهر فيلم "جُنون الشباب" (1975)، لمُخرجه خليل شوقي، كأحد أبرز الأفلام التي عالجت مسألة السّعادة والثّورة على الموروث القيمي السّائد وتبنِّي نموذج مُغاير، باقتدار. مجموعة من الشّباب يُعانون العديد من المشاكل الأسريّة، وبالتّالي فهُم ساخِطون على العادات والتّقاليد والقيم السّائدة والبالية، في نظرهم. "سلوى" (ميرفت أمين)، تُعاني من أبّ كذّاب مُنافق، يعشق النساء ويهجر زوجته، وأمّ ضعيفة مُستسلمة أمام جنون الأبّ وأنانيته المُفرطة، وترغب تزويج ابنتها من ابن أختها بالطريقة التقليدية، و"علاء" (أحمد رمزي) يُعاني من أمّ "برنسيسة" تعشق الخمر وتتسكّع بين أسرّة الرجال، وأبّ فقير معدوم. هناك أيضا "عصمت" (سناء يونس) التي تنتمي لأسُرة مُعدمة، وأبّ لا يُمانع من مُخالطة بناته وزوجته للرجال وتقاسم الفراش معهم؛ ما جعلها تكره الرجال أمام أخواتها اللاتي فقدن عُذريتهنّ، وفتاة يُعاشر أبوها الخادمة ما جعلها تفقد معايير الحلال والحرام، وشاب يُعاني العُنف الأبويّ ومنعه من حقه في الحبّ، وآخر ساخط على معايير الوظيفة الاجتماعية والرواتب، وواحدة تنتقد معايير شرف الأنثى وبيت الطاعة وقانون التوظيف، ناهيك عن الحقد الطبقيّ وصراع الدول والحروب وموت العديد من الناس جراء الحروب… إلخ.