يساعد في تخفيف الصداع النصفي يمكن تناول ملعقة من العسل مختلط مع نصف كوب من الماء الدافئ لعلاج الصداع النصفي في بداية ظهور آلام الصداع النصفي. ويمكن أن تأخذ جرعة أخرى بعد عشرين دقيقة إذا لزم الأمر. يشفي الحروق والجروح العسل يشفي الحروق والجروح. مجرد اضافة بعض العسل على المنطقة المصابة ، فقد تتفاجأ بالعلاج السريع. دراسات وابحاث اثبتت البحوث الامريكية ان العسل هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية ، وهو ما يثبت فائدته الكبيرة في صحة الجسم الصحي. تناول العسل يوفر فوائد وقائية عند استخدامه موضعيا على الجلد. كما ان احتوائه على المواد المضادة للاكسدة يمكن أن تحمي الأعضاء الداخلية من أي ضرر الناتج عن الاكسدة ، والذي يمكن أن تؤدي إلى تحسين الصحة العامة في بعض الحالات. هناك تقارير لمركز موارد العناية بالبشرة. كما يفيد بأن العسل مفيد لحماية البشرة من أضرار أشعة الشمس مثل التجاعيد المبكرة ، وهي حالة يمكن أن تؤدي في بعض الناس لسرطان الجلد. كما اثبتت البحوث عن أهمية العسل في مساعدة الحصول على النوم العميق ، يساعد على علاج احتقان الأنف ،يساعد على التعامل مع هشاشة العظام ،يساعد في تخفيف الصداع النصفي ، يشفي الجروح.
تجربة الإبهام: عن طريق وضع نقطة صغيرة من العسل على الإبهام والتركيز على ما إذا كان العسل سينتشر ويتسرب في جميع أنحاء الإصبع. تجربة انسيابية: عندما ينزل العسل دون انقطاع فهذا يدل على أن العسل طبيعي وليس مغشوش. تجربة عود الثقاب: بغمس عود الثقاب في العسل ومحاولة إشعاله عن طريق فركه في علبة الكبريت. جرب الماء على قطرة عسل: يمكنك ملء كوب ماء وإضافة ملعقة عسل إليه. ستلاحظ أن العسل المغشوش يذوب في الماء بسرعة بينما العسل الطبيعي سيسقط في قاع الكوب قبل أن تبدأ في التقليب. تجربة النمل: تجد دائمًا أن النمل ينجذب إلى العسل المغشوش لاحتوائه على السكر ، بينما لا ينجذب النمل إلى العسل الطبيعي لاحتوائه على عناصر تصد الحشرات. تجربة ورق الترشيح: يمكن وضع قطرة من العسل على ورق ترشيح أو منديل ورقي. العسل غير طبيعي ومغشوش. تجربة رمي قطرات العسل: عند إلقاء قطرات من العسل على سطح رملي ، إذا وجدت أن القطرات مكررة ومستقرة في مكانها ، فهذا يدل على أن العسل طبيعي. يصبح العسل مغشوشًا عندما لا يتمكن معظم المستهلكين من التعرف على العسل الطبيعي الأصلي ، وهذا له تأثير سلبي على المستهلكين وسوق العسل. لذلك كان على الجهات المختصة محاربة ووقف مبيعات الشركات التي تروج لانتشار العسل المغشوش.
قال الله تعالى: {ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [النحل: 669]. يتميز العسل بفوائدهُ المُتعددة فهو يدخل في كثير من الاستخدامات التي تحتاجها أعضاء الجسم، ويتميز بفوائدهُ الصحية، كما يُعتبر من أفضل أنواع المُحليات التي تُستخدم في تحلية العصائر والألبان والمُعجنات. يحتوي العسل على جميع المعادن الرئيسية التي يحتاجها جسم الإنسان، ويوجد منه لونين (الفاتح، والغامق) ويُعتبر عسل النحل الغامق من أفضل الأنواع لأن نسبة تركيزه أعلى من اللون الفاتح، كما أنه يكون أفضل؛ لأنه يحتوي على جميع أنواع المعادن المُساعدة في تقوية وبناء الجسم. مكونات عسل النحل يحتوي العسل على العديد من العناصر الغذائية والمعادن الهامة مثل: فيتامين (B6). فيتامين (ج). المواد البروتينية. الماء. الكالسيوم. الحديد. الفوسفور. الزنك. حمض الفوليك. المواد السُكرية. الأملاح الهامة للجسم. يقوم النحل بعمل الخلايا الشمعية التي تُعتبر هي بيوتها، ويُعتبر العسل هو فضلات النحل، ويدخل في العديد من الصناعات، كما يتم استخراج الرحيق من أزهار النباتات وإعادة تصنيعه مرة أخرى لإنتاج العسل الذي يكون سبب في الشفاء من العديد من الأمراض الخطيرة والمُزمنة.
العسل يوفر الكثير من الفوائد الصحية وكذلك يساعد على علاج الكثير من الاضطرابات الصحية. يمكنك تناول العسل في العديد من العلاجات ومنها: العلاجات الطبيعية لعلاج الاضطرابات الصحية المختلفة مثل الجروح ، واحتقان الانف ، السعال والربو وغيره. إذا كنت تريد أن تعرف كيفية استخدام العسل في علاج المشاكل الصحية المختلفة. العسل هو احد أنقى أشكال المحليات الطبيعية التي تساعد على تعزيز الصحة العامة والشاملة. ومع ذلك ، فمن المهم جدا الحصول على أنقى أنواع العسل التي تحتوي على جميع المعادن الأساسية. لهذا ، يمكنك أن تختار العسل ذو اللون الداكن والغامق لأنه يدل على احتوائه على أكثر المعادن. فوائد العسل متعددة ومفيدة عند تطبيقها على الحروق أو عند تناولها مع المواد الغذائية المختلفة لعلاج المشاكل الصحية المختلفة. وهناك فوائد العسل على السرة ، بما للعسل القدرة في علاج أكثر من 25 مرض: وضع قطرة من العسل النقي على السرة مفيد لعلاج العديد من الأمراض مع امكانية وضع لاصق على الملابس لعدم تلوث العسل ويمكن أيضا إضافة قليل من الزنجبيل والعسل قبل استخدامه للنوم. يتم استخدام العسل بهذه الطريقة لفترة طويلة (من شهر إلى شهرين) حسب الحالة فإنها تفيد بإذن الله في علاج كثير من الأمراض ، ومنها ما يلي: 1.
فوائد وضع العسل على السرة كيف يتم الحصول على العسل؟ يعرف العسل بأنه مادة سميكة وسائلة وذات مذاق حلو، ويتم تصنيعه من خلال نحل العسل، حيث يعمل على جمع رحيق الأزهار الغني بالسكر، ليقوم النحل بأكله وهضمه ثم قذفه بشكل متكرر حتى يحصل على المنتج الأخير وهو العسل، ومن الجدير بالذكر أن العسل يعد مصنعًا غنيًا بالفيتامينات والمعادن و مضادات الأكسدة المختلفة، الأمر الذي يشتمل على العديد من الفوائد والاستخدامات. [١] يمكن أن يوضع العسل على منطقة السرة أو ما يعرف بزر البطن، وهي المنطقة التي تشير إلى الحبل السري الذي يربط الجنين بالأم، [٢] ومن أبرز هذه الفوائد الآتي: [٣] يمكن أن يساعد على التئام الجروح. من الممكن أن يحتوي على بعض مضادات الالتهاب. يحتوي على بعض الخصائص المضادة للبكتيريا. قد يساهم في التخفيف من سرطان الجلد. يعد العسل من أغنى المغذيات بالمعادن والفيتامينات ومضادات الأكسدة، وعليه يمكن تطبيقه موضعيًا على منطقة السرة والتي تعد جزءًا من الجسم للحصول على العديد من الفوائد. قد يساعد على التئام الجروح كيف يمكن تعقيم العسل؟ تعد الجروح من أكثر الإصابات انتشارًا بين الأفراد، ويوجد العديد منها كالجروح الحادة أو المزمنة، وتجب الإشارة إلى استخدام البشرية العسل منذ القدم للتخفيف منها وتسريع التئامها، و من الجدير بالذكر وجوب تعقيمه بأشعة غاما قبيل استخدامه لعلاج الجروح، وذلك للقضاء على أية بكتيريا أو جراثيم قد تنتقل إلى الجرح، بحيث نشرت مراجعة عام 2018م في الوكالة الكندية للأدوية والتقنيات في الصحة على يد مجموعة من المختصين، وكانت كالآتي: [٤] تمت المراجعة وفقًا لـ 54 تقريرًا يرتبط بالموضوع.
يساهم في تخفيف انتقال NF-B إلى نواة الخلايا. قمع الإنزيمات المسببة للالتهابات. إبطاء التعبير عن MMP-9، وهو عبارة عن وسيط التهابي مزمن. يمكن أن "يسهم العسل بالعديد من الطرق المختلفة في التخفيف من الالتهابات، وعليه ينصح باستخدامه على السرة عند الحاجة". قد يساعد على التخفيف من سرطان الجلد هل يمكن أن يساهم العسل في التقليل من اضطرابات الجلد؟ نشرت دراسة عام 2016 م على يد مجموعة من المختصين في نيجيريا وإسكتلندا والمملكة المتحدة على يد مجموعة من المختصين، والتي تبحث فاعلية العسل كعامل علاجي لضطرابات الجلد، ومنها سرطان الجلد، حيث كانت كالآتي: [٧] تم إجراء التجربة على مجموعة من التجارب المصابة بورم الميلانوما. تم إعطاء مجموعة من فئران التجربة عسل مانوكا وريديًا بالإضافة إلى العلاج الكيميائية نوع تاكسول، بينما أعطيت المجموعة الثانية علاجًا كيميائيًا فقط. وجد من التجربة أن "العسل قد ساهم في تثبيط نمو الخلايا السرطانية، بالإضافة أنه قد ساهم في التخفيف من أعراض العلاج الكيميائي". يلعب العسل دورًا في سرطانات الجلد المختلفة، وذلك بفعل خصائصه العلاجية، وكما أنه قد يساهم في التخفيف من أعراض العلاج الكيميائي.