masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فاطمة بنت الخطاب

Tuesday, 30-Jul-24 18:52:17 UTC

أنجب الصحابي سعيد بن زيد والصحابية الجليلة فاطمة بنت الخطاب ولدا لهم وأطلقوا عليه أنه عبد الرحمن بن سعيد الأكبر فهو من نسب الشرفاء أبا وأما ينالوا أعظم المراتب عند الله. مقالات قد تعجبك: بعض المعلومات حول سعيد بن زيد ونجد أنه من خلال أننا تعرفنا على من هو الصحابي زوج فاطمة أخت عمر بن الخطاب وأنه يكون الصحابي سعيد بن زيد فلابد أن نتعرف على بعض المعلومات حوله وحول حياته وهي كما يأتي: ولد الصحابي سعيد بن زيد زوج الصحابية فاطمة بنت الخطاب قبل الإسلام وذلك في عام 22 ق. هـ ويمكن أن نقول انه ولد في عام 600 م ولد الصحابي الكريم في مكة المكرمة في بلدة تهامة حيث كانت تقع هذه البلدة في شبه الجزيرة العربية. ولقد انتهى به العمر بعد سنين عديدة من الكفاح والمساندة للرسول والدفاع عنه حيث انه كان من أوائل المسلمين بالله وتوفي في عام 671 م. وقام سعد بن أبي وقام بتولي مسؤولية تغسيله بعد وفاته وبعد ذلك قام بتكفينه والدعاء له بالرحمة والمغفرة، نال المكانة العظيمة عند الرسول حيث أخبره الرسول بأن الله سبحانه وتعالى كرمه وجعله من العشرة المبشرين بالجنة لصالح أعمالهم وتقوى إيمانا بالله. شاهد أيضًا: اسم الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم؟ الغزوات التي شارك فيها الصحابي سعيد بن زيد لا يعلم كثير من الناس الغزوات التي شارك فيها سعيد بن زيد ويجب أن نعلمها بعد أن توصلنا إلى من هو الصحابي زوج فاطمة أخت عمر بن الخطاب.

فاطمة بنت الخطاب

وأهم النتائج التي توصلت إليها في شخصية فاطمة بنت الخطاب (رضي الله عنها): * أن لا يخاف المسلم في الله لومة لائم، ويتضح ذلك في موقف فاطمة (رضي الله عنه) عندما أسلمت على الرغم من معرفتها ببطش أخيها وجبروته، فلم تخش سوى ربها (عز وجل)، وسعت لمرضاته. * سعي فاطمة (رضي الله عنها) لهداية أخيها عمر بن الخطاب للإسلام، حيث كان لها الدور البارز في إسلامه (رضي الله عنه)، فقد ارتبطت قصة إسلامه المشهورة بفاطمة بنت الخطاب. المصدر واحة المرأة

الموقع الرسمي لمسجدي الإمام مالك والملك خالد

روى الوَاقِدِيُّ عن فاطمة بنت الخطاب: أنها سمعتْ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: "لَا تَزَالُ أمَّتِي بخَيْرِ مَا لَمْ يَظْهَرْ فِيهِمْ حُبُّ الدُّنْيَا فِي عُلَمَاء فُسَّاقٍ، وَقُرّاء جُهَّالٍ، وَجَبَابِرَة، فَإذا ظَهَرَتْ خَشِيتُ أن يَعُمَّهُمُ الله بِعقَابٍ" (*).

قصة فاطمة بنت الخطاب التي كانت سبباً في اسلام عمر

[2] رواية الحديث روى الواقدي عن فاطمة بنت مسلم الأشجعية، عن فاطمة الخزاعية، عن فاطمة بنت الخطاب- أنها سمعت رسول الله – يقول:" لا تزال أمتي بخير ما لم يظهر فيهم حب الدنيا في علماء فساق، وقراء جهال، وجبابرة؛ فإذا ظهرت خشيت أن يعمهم الله بعقاب" المصادر

فعزم على قتله في بعض الأيام وحمل سيفه وكان ذاهب لقتله حتى جاء إليه خبر إسلام أخته وزوجها ونزل الخبر عليه كالصاعقة. لم يتردد عمر لحظة وذهب إلى بيت أخته حتى ينتقم منهما على دخولهم الإسلام وقام بضربها وبعد ذلك وقعت عيناه على الصحيفة التي كتب فيها كلمات الله وقراها وبعد أن قرأها أثرت هذه الكلمات على قلبه وأحبها. وطلب أن يقابل الرسول حتى يدخل في الإسلام ومن ذلك أعلن إسلامه بفضل شقيقته وزوجها ولم ينسى عمر هذا الفضل قط حتى مماته. اخترنا لك: من هو الصحابي الذي لُقب بـ "سيد القراء" ؟ وفي نهاية المقال بعد أن تعرفوا على من هو الصحابي زوج فاطمة أخت عمر بن الخطاب وكافة المعلومات حولها وحول زوجها فيجب أن نتبع الصفات الطيبة التي كانوا يتصفون بها الصحابة حتى ننال المنزلة الشريفة عند الله ونحاول على نشر أسس وقواعد الدين الصحيحة بين أبنائنا ونغرس فيهم حب الرسول محمد ويتخذونه قدوة لهم في كل أمورهم.

فقال عمر: فلعلكما قد صبأتما، وتبعتما محمداً على دينه! فقال له صهره سعيد: يا عمر أرأيت إن كان الحق في غير دينك"، عندها لم يتمالك عمر نفسه، فوثب على سعيد فوطئه، ثم أتت فاطمة مسرعة محاولة الذود عن زوجها، ولكن عمر ضربها بيده ضربة أسالت الدم من وجهها، بعدها قالت فاطمة: يا عمر إن الحق في غير دينك، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله. فعندما رأى عمر ما قد فعله بأخته ندم وأسف على ذلك، وطلب منها أن تعطيه تلك الصحيفة، فقالت له فاطمة وقد طمعت في أن يسلم: إنك رجل نجس ولا يمسه إلا المطهرون، فقم فاغتسل، فقام ففعل ثم أخذ الكتاب فقرأ فيه: ﴿ طه ۝ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ لِتَشْقَى ۝ إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى ۝ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا ۝ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ۝ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ۝ ﴾ فقال: ما أحسن هذا الكلام وأكرمه!... ، دلوني على محمد". فلما سمع خباب خرج من مخبئه مسرعا إلى عمر وبشره وتمنى أن تكون فيه دعوة رسول الله حيث قال: "اللهم أعز الإسلام بأحد العمرين، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام " وكان الرسول حينها في دار الأرقم ، فخرج عمر متجهاَ إلى تلك الدار، وقد كان متوشحاً سيفه، فضرب الباب، فقام أحد صحابة رسول الله ،ونظر من الباب فرأى عمر بن الخطاب بما هو عليه، ففزع الصحابي ورجع مسرعاً إلى رسول الله فأخبره بما رأى، " فقال الرسول لـ حمزة بن عبد المطلب: فأذن له فإن كان جاء يريد خيراً بذلناه له، وإن كان يريد شراً قتلناه بسيفه.