masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الواقع الافتراضي والواقع المعزز Pdf

Wednesday, 10-Jul-24 19:26:20 UTC

على سبيل المثال، يتم استخدام الواقع الافتراضي كأداة نفسية لتنفيذ علاجات للتعرض للرهاب أو إلهاء الألم، وأيضا بمثابة تدريب محدد في بيئات محاكاة لتجنب المخاطر التي قد تتعرض لها عند القيام بذلك في العالم الحقيقي. وتشير لورا إلى أن "الواقع المعزز يستخدم في بيئات تعاونية مثل المراجعة المتزامنة للتوائم الرقمية والآلات، بالإضافة إلى التدريب العسكري في ساحة المعركة أو الدعم في العمليات الجراحية".

  1. ما هو الواقع الإفتراضي، الواقع المعزز و الواقع المُختلط ؟ و ما الفرق بين كل صنف ؟ (VR – AR – MR) – التجربة البصرية الواقع الافتراضي والواقع المعزز
  2. الواقعان المعزّز والافتراضيّ: الإمكانيّات والمخاطر | SafeSpace
  3. تعرف على الفرق بين الواقع الافتراضي والواقع المعزز

ما هو الواقع الإفتراضي، الواقع المعزز و الواقع المُختلط ؟ و ما الفرق بين كل صنف ؟ (Vr – Ar – Mr) – التجربة البصرية الواقع الافتراضي والواقع المعزز

المميّز في هذه النظارة أنها منخفضة السعر ما يجعل امتلاكها سهلًا، خاصةً إن كُنت تمتلك هاتف Note 4. اقرأ أيضًا: كيف تعمل تقنية الواقع الافتراضي ؟ ما هو الواقع المعزز Augmented Reality؟ على الجانب الآخر، برزت تقنية حديثة أخرى تُشبه إلى حدٍ كبير تقنية الواقع الافتراضي، لكن مع اختلاف جوهري بارز، وهو أن المستخدم سيتمكّن من رؤية مشاهد وهمية في محيطه الحقيقي بعرض 2D و 3D، حيث تندمج المشاهد مع الواقع الحقيقي للمستخدّم لتُنتج ما يُعرف بالواقع المعزز أو AV. يُمكن توظيفة هذه التقنية في عرض بعض المعلومات والتفاصيل عن أشياء حقيقية في العالم الحقيقي. مثل عرض درجات الحرارة للمدن على خريطة افتراضية تظهر للمستخدم في عالمه الحقيقي، أو عرض أماكن وجود المطاعم في منظور حقيقي للمستخدم بعرض 3D وهكذا. تمامًا مثل VR، فإن تشغيل AR يحتاج إلى تطبيقات خاصة وبرمجيات متخصصة تدعم هذه التقنية. هذه البرمجيات تعمل على دمج الواقع الفعلي للمستخدم مع تفاصيل وهمية ولا تفصله عن الواقع، على عكس تجربة VR التي تنقل المستخدم إلى عالم منفصل تمامًا عن عالمه الحقيقي. من المُذهل أن تقنية AR تم توظيفها في العديد من الأشياء، أكثرها شهرةً الألعاب مثل لعبة بوكيمون جو، لكن من خلال شاشة الهاتف المحمول وليس نظارات خاصة.

الواقعان المعزّز والافتراضيّ: الإمكانيّات والمخاطر | Safespace

AI بالعربي – خاص ظهرت الكثير من المصطلحات الغريبة بعض الشيء في ظل التطور التكنولوجي الكبير الحاصل في السنوات الأخيرة، على الأخبار والمنصات التقنية أكثر من ذي قبل، وفي حين أننا قد أصبحنا على ألفة جيدة نوعًا ما مع مفهوم مثل الذكاء الاصطناعي، إلا أن مفاهيم أخرى لا تزال تثير اللغط، والحديث هنا حول مفهومي الواقع الافتراضي والواقع المعزز. وفي الوقت الذي تتركز فيه تطبيقات وتقنيات الذكاء الاصطناعي على توفير قدرات أعلى للآلات والحواسيب من حولنا لتصبح أكثر ذكاء، فإن تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز تركز على اصطناع مشهد جديد كليًا لا يمكن لمسه باليد المجردة، بل يتم إدراكه حسيًا عبر تشكيلة من المؤثرات البصرية والصوتية الاصطناعية. وبالرغم من التشابه في الهدف العام الذي ترمي إليه تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، فإن الواقع الاصطناعي الجديد الذي يمكن إنشاؤه عبر إحدى هاتين التقنيتين ليس نفسه، كما أن فهمنا وإدراكنا لهذا الواقع الاصطناعي لن يكون نفسه عبر الواقع الافتراضي والواقع المعزز. نبذة عن الواقع الافتراضي ينطبق على محاكاة الحاسوب للبيئات التي يمكن محاكاتها ماديًا في بعض الأماكن في العالم الحقيقي، وذلك في العوالم الخيالية.

تعرف على الفرق بين الواقع الافتراضي والواقع المعزز

وهناك العديد من أنواع نظارات الواقع الافتراضى منها التى تعتمد على استخدام الهواتف الذكية ووضعه داخل النظارة، ومنها التى تعتمد على اتصال النظارة بجهاز الكمبيوتر، ومن أجل الوصول لإحساس الواقع الإفتراضى فإنه يجرى تقسيم الشاشة إلى جزأين، فيما يقوم النظام بإرسال صورتين لنفس المشهد للدماغ للمطابقة، وهنا يشعر المستخدم بأنه بالفعل داخل هذا المشهد "الواقع الافتراضي"، ويمكن الانتقال بداخله من خلال تحريك الرأس فقط، مع وجود بعض الأجهزة البسيطة التى تساهم فى عملية الإدخال، ولعل أبرز نماذجها نظارة Gear Vr من سامسونج. -الواقع المعزز/ Augmented Reality: تعد تقنية الواقع المعزز AR من التقنيات التى تعتمد على الواقع الفعلى الذى يعيشه المستخدم مع تعزيزه ببعض المعلومات والبيانات الإضافية، فمثلا يمكن ارتداء نظارة خاصة بالواقع المعزز ليرى المستخدم الشارع تمامًا كما هو، ولكن تظهر بعض البيانات والمعلومات الخاصة ببعض الأماكن التى يقع نظر المستخدم عليها، بما فى ذلك عرض بعض الإشارات أو الإرشادات التعريفية، وهى تعتمد على نظارة أيضا مشابهة لنظارات الواقع الافتراضى ولكن بتصميم مختلف. كما توجد هناك بعض التطبيقات الفعلية للواقع المعزز من قبل شركة مايكروسوفت وجوجل والتى تسمح للمستخدمين بمعرفة الكثير من الأمور حول العناصر التى تقع عينه عليها.

مقال بسيط راجعنا من خلاله الأنماط الثلاث للواقع الذي سنعيشه قريبا او بدأنا مؤخرا بإلتماسه خصوصا الواقع المعزز

الحد الأدنى من التحكم في المحتوى: لا يمتلك المستخدمون خيارات أو تحكماً كبيراً في المحتوى الذي يشاهدونه تحت تأثير نظارات الواقع الممتد، ما قد يجعلهم عرضة للعنف أو البذاءة في جرعات غير صحية قد تؤدي إلى الإدمان. ويمكن أن تؤدي مثل هذه البرمجة غير المنضبطة إلى التأثير على ذوي الآراء السياسية المتطرفة أو تشجيع أعمال مثل الإرهاب. تشويه الواقع: الآن بعد أن أصبحت أجهزة الاستشعار المثبتة داخل النظارات قادرة على تسجيل مجموعة متنوعة من حركات الوجه والجسم، لا يُستغرب احتمال إنشاء مصممي الواقع الممتد نُسخ طبق الأصل مزيفة عنك أو عن أشخاص معينين يمكنهم التأثير عليك، مثل المشاهير. ويمكن أن يؤدي هذا الزيف إلى مجموعة متنوعة من إساءات الاستخدام ضد أمن مستخدمي الواقع الممتد، بما في ذلك الإضرار بسمعتهم. القلق والتوتر: يمكن لعيش تجارب غامرة بمعدل متكرر رفع مستويات التوتر لدى المستخدمين وإثارة القلق خاصةً عند خوض مواقف مثيرة. ويمكن للإشعاع الذي يتعرضون له الإخلال بعادات نومهم وتعريضهم إلى تقلبات المزاج. كيفية الاستفادة من الواقع الممتد مع تجنب مخاطر الأمن الإلكترونيّ (السّيبرانيّ)؟ بالإضافة إلى الحلول التي قد يوفرها مسؤولو سياسة الخصوصية للواقعين الافتراضي والمعزز، نوصي المستخدمين باتخاذ الاحتياطات التالية: كن حذراً بشأن المعلومات التي تكشف عنها: على سبيل المثال، يمكنك إنشاء عنوان بريد إلكتروني منفصل لتسجيل الدخول دون مشاركة بياناتك مع أي أصدقاء أو مستخدمين لا تثق بهم.