قد يصاب الأشخاص البالغين بفرط الحركة، ولكن ما هي أسباب فرط الحركة عند الكبار؟ وما هي أعراضه؟ وكيف يتم علاجه؟ يمكن وصف فرط الحركة عند الكبار بالحالة التي تتميز بسهولة إثارة حماس الشخص وابتهاجه بشكل غير طبيعي وقيامه بأفعال متهورة، أبرز المعلومات حول فرط الحركة عند الكبار في ما يأتي: أعراض فرط الحركة عند الكبار يتميز فرط الحركة عند الكبار بعدة أعراض، مثل: صعوبة التركيز لفترات طويلة. التململ والتجوّل الدائم. صعوبة الحفاظ على الهدوء. القلق والارتعاش. أسباب فرط الحركة عند الكبار هناك عدد من العوامل التي قد تؤدي إلى فرط الحركة عند الكبار، نذكر منها: اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. أمراض الدماغ والجهاز العصبي المركزي. فرط الغدة الدرقية. الاضطرابات العاطفية. تناول بعض الأدوية وتعاطي الممنوعات. اعراض فرط الحركة وتشتت الانتباه عند الكبار. اضطرابات طيف التوحد. تشخيص فرط الحركة عند الكبار لا يوجد فحص محدد يمكنه تشخيص فرط الحركة عند الكبار، ولكن يمكن استخدام الفحوصات الآتية للمساعدة في التشخيص: الفحص السريري، ومعرفة أعراض وتاريخ المرض لاستبعاد أي أمراض أخرى. استخدام اختبار مقياس معدل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، و الاختبارات النفسية لتقييم الأعراض.
يكون هناك صعوبة في الترتيب والتنظيم. التشتت بالمؤثرات الخارجية. عدم الاهتمام بالتفاصيل مما يتسبب في حدوث أخطاء. النسيان المستمر للأنشطة والمهام اليومية التنقل بين الأنشطة المختلفة خلال اليوم دون إنجاز أي منها. عدم الاستماع إلى الآخرين عند التحدث معهم. تجنب المهام التي تحتاج إلى جهد عقلي. عدم القدرة على الجلوس لفترات طويلة دون تحرك. التحدث وكثرة الثرثرة. عدم المشاركة في الأنشطة بهدوء. كثرة الحركة مثل الركض والجري في أي مكان ويعتبر هذا العرض خاصا بالأطفال. الشعور بالملل سريعا. كثرة حركة اليدين والقدمين أثناء الجلوس. وجود اضطرابات في النوم. عدم القدرة على أداء الواجبات اليومية للأطفال. العصبية الشديدة عند التعرض للمواقف المختلفة. إظهار السلوك الاندفاعي. عدم الثقة بالنفس. الصعوبة في تكوين العلاقات الاجتماعية. فرط الحركة أسبابه وطرق علاجه - سطور. البحث عن طرق للفت الانتباه. عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي والنظافة الشخصية. أسباب مرض "ADHD" حتى الآن لا يوجد أسباب واضحة للمرض ولكن أشارت بعض الدراسات إلى أن مرض "ADHD" مرتبط ببعض العوامل المختلفة ومنها التاريخ العائلي للمرض، والتعرض لبعض الإصابات أثناء الحمل أو الولادة أو حتى بعد الشهور الأولى من الولادة، مثل نقص الأكسجين أثناء الولادة وانخفاض وزن المولود، وأيضا من أحد العوامل هي التعرض للسموم ومنها التعرض للرصاص أو الزئبق أثناء الحمل.
ويمكن ملاحظة عدد من الأعراض المميزة عند هؤلاء الأطفال، وقد تختلف بشكل خفيف عن أعراض البالغين، وفي كلتا الحالتين يجب التوجه للطبيب فورًا ووصف الأعراض بشكل دقيق حتى يتم تشخيص المرض بشكل مبكر، وبالتالي يتابع الطفل بحياة إجتماعية طبيعية، وهنا بعض الأعراض المُلاحظة: [٣] صعوبة التركيز في المدرسة. السلوك العنيف تجاه الآخرين. صعوبة في البقاء في المقعد. علاج فرط الحركة وتشتت الانتباه عند الكبار. صعوبة في تذكر الأسماء والأرقام، مع فقدان الاهتمام بالأشياء اليومية بالإضافة للاكتئاب ، وتُلاحظ هذه الأعراض عند البالغين بشكل كبير.