masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اياكم وكسر الخواطر 6

Tuesday, 30-Jul-24 07:36:41 UTC

3234 views Discover short videos related to اياكم وكسر الخواطر on TikTok. Watch popular content from the following creators: نوره الحلبيه 💚🔥(@7m. 0mf), Ahmad life(@ahmad_life), Fadi Saleh(@fadisaleh87). fadisaleh87 Fadi Saleh 924 views TikTok video from Fadi Saleh (@fadisaleh87): "اياكم فعل هذا صباحا 😅#روسيا #موسكو #فادي_صالح #روسيا_360 #اكسبلور #سياحة #سفر #صباح #نصائح #نصائح_مفيدة". original sound. original sound ahmad_life Ahmad life 1941 views TikTok video from Ahmad life (@ahmad_life): "جبر الخواطر من انبل الاعمال في هذه الدنيا ##روسيا_اليوم #صلي علي النبي #فرق_ثقافات #حكم #حركة_الاكسبلور #الاردن #اكسبلور". The original video was copyrighted AAAAAAAAA. The original video was copyrighted AAAAAAAAA 7m. 0mf نوره الحلبيه 💚🔥 369 views TikTok video from نوره الحلبيه 💚🔥 (@7m. 0mf): "#حزين_جدا🥱💔 #فيديو #حركة_الاكسبلور #لايك_متابعة #حزينہ♬🥺💔 #كسر_الخواطر #شتقتلك_يا_وجع_قلبي #شتقتلك F". الصوت الأصلي. اياكم وكسر الخواطر 1. الصوت الأصلي Get TikTok App Point your camera at the QR code to download TikTok Text yourself a link to download TikTok

اياكم وكسر الخواطر 1

والنبي الذي واساه الله وطيب خاطره، بما يرد وبما يفعل، تخيل.. أنه يرفع يده إلى السماء ويقول يارب أمتي.. «إذ يروى في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في سيدنا إبراهيم: «رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ» إبراهيم:36، وأيضًا تلا قول عيسى عليه السلام: »إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم» المائدة: 118.. خواطر من الخاطر – لاينز. فرفع يده وقال اللهم أمتي أمتي وبكى. فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله ما يبكيك، فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم، بما قال، فقال الله: يا جبريل اذهب إلى محمد فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك».. فأي جبر خاطر هذا وأي ود وحب هذا.. تعلم وطبق.

اياكم وكسر الخواطر في

مُــحَــمَّــد عبــد الـمُــعِــز #مدقق_لغوي #محرر #كاتب_محتوى دَيَــنُ الْــبِــر................ الحديثُ عن البِـرِّ ذو شُجون، في ظِلِّ ما يُعانيه كثيرون وكثيرات، ضحوا بالكثير، وأضحوا لا شيء، بعدما قدَّموا كلَّ شيء، لإسعادِ فلذاتِ أكبادِهم، وحرموا أنفسهم من ملذاتِ الحياة، ليتركوا لأبنائهم ما يسترهم، بعد مماتِـهم. ورغم أن الْـبِــرَّ دَيْن "بروا آباءكم تبركم أبناؤكم"، فإن في الحياة، مشاهدَ كثيرة، تؤكِّـدُ أن الأبناءَ والبنات، الأكثر عُقوقاً، لآبائهم وأُمهاتهم، غالباً ما يكونون الأكثـرَ شراسةً، في طلبِ ميراثِهم، ناسين أو مُتناسين، أن الجزاءَ من جِنْسِ العمل...! وإذا كانت القاعِدةُ الشرعية "هل جزاءُ الإحسانِ إلا الإحسان؟! " فما جزاءُ العُقوق؟! الغريب، والْـمُدْهِش، بل والْـمُحيِّـر، أنه إذا طُلبَ من هؤلاءِ الأبناءِ والبنات، الصبر بعضَ الوقت، لتوزيعِ الميراث، أو حُدِّثوا عن مُراعاة مشاعِر إخوتهم أو أخواتهم، يصرخون: أليس هذا شرعَ الله؟! اياكم وكسر الخواطر عبادة. أليس حقَّنا في ميراثِ آبائنا وأُمهاتنا؟! بلى، وربي، إنه لحق، فأين الواجِب؟! أليس لكلِّ حَـقٍّ واجِب يُقابِله، وهما كفتا ميزانِ العدل؟! وماذا عن حقِّ الآباء والأُمهات، الأحياء منهم والأموات، على الأبناءِ والبنات، الأحياء منهم والحيات؟!................

الخلاصةُ أننا بحاجةٍ إلى مسؤولٍ أب، وأبٍ مسؤول، لأن العلاقةَ تكامُلية، بينَ المؤسسةِ والبيت، كحجرِ أساس، لبناءِ أجيال، قادرة على بناءِ الأمة، واستعادةِ نهضتها، بدلًا من البكاء، عليها وعليهم...!................ البكـاء علـى الأطــلال...!................ يبكي الناس على الزمن الجميل، ويتباكون على الأخلاق والقيم، والاحترام الذي كان، رياضياً، وسياسياً، واجتماعياً، في الملاعب، والهيئات، والمؤسسات، والبيوت، والمسارح، بل وفي الحفلات والملاهي، والشوارع والمقاهي...! فهل اختفت منظومة القيم، أو الكثير منها، فتشابه على الناس البقر، وأصبح كثيرون فارغين، ومفرِّغين، فارغين من كل الخير كالطبل، ومفرِّغين له كالبالون، أم أن الناس سلَّموا واستسلموا، واكتفوا من الغنيمة بالإياب؟! اياكم وكسر الخواطر في. هل تستمر حالة اللامبالاة، التي جعلت الناس، يدورون في حلقة مفرغة، وكأنهم يعيشون في "مفرخة" لكل ما هو سلبي، و"مزرعة" لكل ما هو مُحبِط، وكأن المطلوب من الجميع، أن يظلوا "كتاكيت" لأن لا دورَ لـ "حمام" السلام، في عصر "غربان" الحرب، و"البوم" التي تنعق بالخراب، ويكتفي الجميع بالبكاء على الأطلال؟!................ الأعـراف والأعـراق...!................