الرئيسية » الدليل الطبي » ارقام هواتف بدالة مستشفى بنك الكويت الوطني _مستشفى زين الكويت مستشفى بنك الكويت الوطني _مستشفى زين 24815000
كتب عصام عمارة قررت جهات التحقيق بالمحلة الكبرى حبس مدرسة تبلغ من العمر ٥٢ عام لتسببها في تلف عين طفل بإحدى الحضانات الخاصة بسبب بكاؤه لنقله الي فصل اخر بالحضانة وعرض الطفل على مستشفى رمد المحلة لإعداد تقرير حول إصابته. مستشفى زين الطبي الدولي. وكانت قرية منشأة الامراء التابعة لمركز المحلة الكبرى ب محافظة الغربية واقعة مأساوية، حينما قامت إحدي المدرسات بالتعدي على طفل صغير ٤ سنوات بالضرب داخل إحدى الحضانات الخاصة، مما أدى إلى انفجار عينه اليسرى وتلفها وحدوث إصابات بالغة بها وحاجته لاجراء عملية جراحية لإصلاح التلف حتى يتمكن من الرؤية. كان اللواء هانى عويس مدير أمن الغربية قد تلقى اخطارا من مأمور قسم شرطة مركز المحلة الكبرى، بورود بلاغا من أ ت يفيد فيه بإصابة نجله أشرف " والذي يبلغ من العمر ٤ سنوات ب أنفجار فى العين اليسرى نتيجة تعرضه للضرب من مدرسة بإحدى الحضانات الخاصة بقرية منشأة الأمراء، وتدعي ا ع ٥٢ عام و نقله إلى المستشفى. وأكد والد الطفل المصاب فى بلاغه، أن المدرسة قامت بالتعدي بالضرب على نجله وعلى وجهه وانحاء متفرقه من جسمه بسبب بكائه عند نقله من فصل لأخر بالحضانة ما أدى إلى حدوث إصابات بالغة فى عينيه اليسرى، وقام بنقله الي المستشفى لتلقى العلاج وبتوقيع الكشف الطبي عليه تبين إصابته بإنفجار بمقلة العين اليسرى بالقرنية نتيجة ضربه بجسم حاد أو مدبب مما أدى إلى إحداث جرح تهتكى بالقرنية طوله ١ سم، واحتياجه لإجراء عملية إصلاح.
كما قرر وكيل وزارة الصحة بمحافظة البحيرة تكليف الدكتور كريم فتحي ذكي محمد السواحلي بالدرجة الثانية بالمجموعة النوعية التخصصية لوظائف الطب البشري للقيام بتسيير أعمال مدير الإدارة الصحية بحوش عيسى لمدة ثلاثة أشهر أو لحين شغل الوظيفة بالطرق القانونية. وأكد الدكتور حمودة الجزار، وكيل المديرية، أن هذه القرارات تهدف في المقام الأول لتطوير الأداء في المنظومة الصحية في البحيرة لتقديم خدمة طبية متميزة، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل لجنة ستقوم خلال الأسبوع القادم باختيار قيادات أخرى، وذلك بالاشتراك ومدير المجلس الطبى العام ومدير إدارة مكافحة العدوى ومدير مستشفى بدر ومدير أدارة التغذية.
"تجربة لا نتمنى تكرارها" يعتبر الطبيب أسامة أبو العز، وهو مدير مكتب ريف حلب في منظمة "سامز"، أنّ "استهداف المنشآت الطبية في سوريا، بشكل متعمّدٍ تجربة لا يتمنى تكرارها في أوكرانيا، لأنها تجربة مؤلمة جداً". ويضيف طبيب الجراحة العامة في حديثٍ لموقع تلفزيون سوريا، أنّ "الأطباء السوريين يتفهمون جيداً قضية استهداف المنشآت الطبية والتحديات الإنسانية حين تقديم الرعاية الطبية لجريح وتتعرض لقصف إضافي في ذات الوقت". ويردف: "أن تفكّر كيف ستنجو بنفسك وتنقذ حياة شخص آخر بين يديك، شعور عصيب جداً، لا نتمنى تكراره في أية بقعة في هذه الأرض، لا جريمة ولا تغافل عن محاسبة المجرمين والمتسببين في الهجمات". مستوصف زينام الطبي, Khartoum (ولاية خرطوم Wilāyat Ḵarṭūm). ويطمح إلى "تأمين رعاية وحماية للمنشآت الطبية التي يضع كوادرها أرواحهم على أكفهم لخدمة وتطبيب الأهالي، سواء في سوريا أو أكرانيا". بينما يجد الطبيب محمد مندو، وهو طبيب أطفال في المستشفى، أنّ "قصف واستهداف المستشفيات والمنشآت الطبية يجب أن تكون مسألة مرفوضة دولياً، لأنها مخالفة للأعراف والقوانين الدولية". "مندو" الذي عاش تجربة قصف منشأة طبية خلال عمله في مستشفى " حاس " في الحملة العسكرية الأخيرة، يحكي لموقع تلفزيون سوريا عن "موقف لا يوصف خلال استهداف المستشفى.. كيف يحاول الكوادر والأهالي النجاة بأنفسهم بأية طريقة خاصةً مع سماع نداءات الإنذار".