masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المخرجة الإيطالية فاليريا جولينو ترأس لجنة تحكيم مسابقة «نظرة ما» بمهرجان كان - بوابة الشروق

Tuesday, 30-Jul-24 22:01:46 UTC

خالد محمود نشر في: الأربعاء 27 أبريل 2022 - 10:22 م | آخر تحديث: تترأس المخرجة الإيطالية فاليريا جولينو لجنة تحكيم مسابقة "نظرة ما" في مهرجان "كان" الخامس والسبعين، وتضم في عضويتها الممثلة البولندية جوانا كوليج، والممثل إدجار راميريز من فنزويلا والولايات المتحدة، والمخرجة الأمريكية ديبرا جرانيك، والمغني الفرنسي بنيامين بيولاي. ويعرض في مسابقة "نظرة ما" 20 فيلما، منها 8 أفلام أولى و9 أفلام لمخرجات، مثل فيلم ماريلاند للمخرج أليس وينوكور، ومونبارناس بينفينو إخراج لينور سيرايل الذي فاز بجائزة Caméra d'or، والذي دخل فيلمه الجديد في المنافسة، و"Good Mother للمخرج حفصية هيرزي في عام 2021، الفائز العام الماضي في "Un Certain Regard" كان للمخرج الروسي كيرا كوفالينكو.

الأردن في مرمى التعديات على القدس والمقدسات | مقالات مختارة | وكالة عمون الاخبارية

ومما يثير السخرية ان سلطات الاحتلال قررت وقف التحركات المسعورة للمستوطنين ابتداء من الجمعة 20 ابريل الى نهاية شهر رمضان.. فقط. على ان يعاود هؤلاء برعاية حكومتهم بعدئذ انشطتهم المشينة تجاه اماكن عبادة الآخرين. وفي أثناء وجوده في رحلة علاج في المانيا وقبل عودته الى البلاد كان الملك يعقد اجتماعا عن بُعد مع حكومته ويوجهها نحو بذل كل الجهود لوةقف كل التعديات على القدس والمقادسة والمقدسات، وتم خلال ذلك استدعاء السفير الاسرائيلي الذي تبين انه غير موجود وأناب عنه القائم بالأعمال الذي تلقى رسالة احتجاج قوية على ما يحدث في القدس. وقد رد رئيس حكومة الاحتلال على الموقف الأردني بالقول إن "عمّان تأثرت بدعاية حماس". علما ان صلة الأردن بالقدس تسبق نشوء حركة حماس ، وولادة نفنتالي بينيت (50 عاما). هذا اضافة الى تعليقات صحفية اسرائيلية حادة طالت رئيس الحكومة بِشْر الخصاونة. وعلى المستوى غير الرسمي فقد وقّع 89 نائبا من اصل 130 عضوا في مجلس النواب مذكرة تطالب الحكومة بطرد السفير الاسرائيلي من عمّان وسحب السفير الأردني من تل ابيب. فيما شهدت العاصمة عمان احتجاجات شعبية كان احدها على مقربة من السفارة الاسرائيلية.

الأردن في مرمى التعديات على القدس والمقدسات ينشغل الأردن بالتطورات التي تشهدها مدينة القدس المحتلة وعلى الخصوص الإقتحامات المنهجية للمستوطنين والمتطرفين الدينيين للمسجد الأقصى، ومحاولات السيطرة الاسرائيلية على هذا المكان المقدس، سواء بمنع المصلين من الوصول اليه او منع الاعتكاف والمرابطة فيه ، أو السماح لغلاة المتطرفين اليهود بأداء شعائر دينية في المسجد ، وصولا ًالى محاولة أداء طقوس رمزية تتمثل بالقربان، وذلك تهيئة لتقسيم السجد الأقصى زمانياً ومكانياً، على غرار ما هو واقع وبالقوة الغاشمة في الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل المحتلة. يتعلق الأمر أولاً بالمساس المتعمد بالوصاية الأردنية على المسجد الأقصى ومحاولات المستوطنين برعاية حكومة الاحتلال جعلها غير ذات معنى، وليس بعيدا عن ذلك محاولات حكومة الاحتلال السيطرة على الأماكن المسيحية المشمولة بهذه الوصاية، وآخر فصول التجاوزات الاسرائيلية تمثلت في قرار قصر الصلاة في كنيسة القيامة على ألف مُصلِّ فقط في هذا اليوم السبت الذي يصادف عيد سبت النور. والى عقود طويلة خلت كانت المناسبات الدينية المسيحية تجتذب اليها آلاف المؤمنين من شتى انحاء العالم ، بما يزكّي الهوية الإسلامية والمسيحية لبيت المقدس ، غير ان تضييقات اسرائيلية متصاعدة أدت الى الحؤول دون وصول المحتفلين بهذه المناسبات سوى في أعداد قليلة ، وذلك في إطار سياسة التهويد القسري للمدينة الفلسطينية المقدسة.