masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

احمد قاسم الغامدي

Tuesday, 30-Jul-24 01:21:32 UTC

إجازته العلمية تتلمذ على عدد من العلماء في فنون العلم المختلفة وقرأ عليهم الصحيحين والسنن الأربعة والمصطلح والأصول والمنطق والبلاغة والنحو والعروض والقافية والصرف والاشتقاق والتجويد والخط والفرائض والفقه والتوحيد والتفسير وغيرها من الفنون، ومن أبرز هؤلاء العلماء: عبد العزيز بن باز: أخذ عنه جميع دروسه التي كان ينظمها في الجامع الكبير بعد الفجر وبعد مغرب الأحد من كل أسبوع والندوة الشهرية طيلة إقامته بالرياض من عام 1406هـ. محمد بن صالح العثيمين: أخذ عنه التفسير والفقه وغيرها بدروس متفرقة. عبد الرحمن محمد بن عمر بن عقيل الظاهري: أخذ عنه مجالس كثيرة في ( الأصول في الفقه والأدب والمنطق والفلسفة). أبو تراب بن عبد الحق الهاشمي: قرأ عليه ( في اللغة وفي الحديث موطأ الإمام مالك) وأجازة في الرواية عنه بإجازته المسماة " هداية الأحباب بإجازة الشيخ أبي تراب". عبد الله بن جبرين: أخذ عنه جميع دروسه التي كان ينظمها في الجامع الكبير بين المغرب والعشاء طيلة إقامته بالرياض من عام 1406 هـ. الشيخ أحمد الغامدي يكشف عن ضعف حديثي الأضحية وفضل صوم عرفة. محمد علي بن آدم الأثيوبي: أخذ عنه ولازمه ثمان سنوات بمكة، وقرأ عليه (الكتب الستة في الحديث وكتب كثيرة في النحو والصرف والأصول والبلاغة والعروض والقافية والاشتقاق ومصطلح الحديث والمنطق)، وأجازه بما تصح له روايته وبما في ثبته المسمى " فتح الصمد لعبده محمد في أسانيد كتب العلم الممجد ".

  1. الشيخ أحمد الغامدي يكشف عن ضعف حديثي الأضحية وفضل صوم عرفة

الشيخ أحمد الغامدي يكشف عن ضعف حديثي الأضحية وفضل صوم عرفة

"أحمد جابر جبران اليمني": نزيل مكة، قرأ عليه في ( النحو والصرف والحديث) وأجازة بما تصح له روايته عن مشايخه وبما أجازه به شيخه محمد ياسين الفاداني في ثبته المسمى "إتحاف المستفيد بغرر الأسانيد". إجازة في في الرواية من ربيع بن هادي بن عمير المدخلي، بما في ثبته المسمى " النهج البديع بأسانيد ومرويات الشيخ ربيع". إجازة في في الرواية من "يحي بن عثمان المدرس عظيم آبادي"، بما في ثبته المسمى " النجم البادي". إجازة في في الرواية من عبد الله بن عبد العزيز العقيل، بما في ثبته المسمى "فتح الجليل". إجازة في في الرواية بما تصح له روايته من المحدث "محمد رافع ابن بصيري الأثيوبي". إجازة في في الرواية من "يوسف آدم علي الأثيوبي". إجازة في في الرواية من الشيخ "محمد أحمد سهل بن محفوظ الحاجيني الجاوي". إجازة في في الرواية من الشيخ "منصور خليل الخادمي اللاسمي الجاوي". إجازة في الرواية من الشيخ "أحمد علي بن محمد يوسف لاجبوري السورتي الحنفي". كما قرأ متفرقات على مشايخ آخرين في فنون متعددة في القرآن وأصول الفقه وعلم الفلك والفرائض والتوحيد والنحو والمنطق وعلوم القرآن ومنهم: الشيخ عبد الله القصير، والشيخ عثمان الموريتاني، والشيخ عبد الصمد الأثيوبي، والشيخ عبد الله الشنقيطي، والشيخ إدريس الأثيوبي، والشيخ سعيد شفا الأثيوبي، والشيخ محمد البسام، والشيخ مصطفى الجيزاني.

قال رئيس هيئة مكة الأسبق الشيخ أحمد قاسم الغامدي"اشتهر القول بلزوم مريد الأضحية ترك بشره وشعره إذا دخلت العشر حتى يضحي لحديث أم سلمه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال «إذا دخلت العشر، وأراد أحدكم أن يُضحي فلا يمس من شعره وبشره شيئاً» أخرجه مسلم. واختلف في رفعه وقد جزم بوقفه الدارقطني والطحاوي وابن عبدالبر". وتابع خلال مقال له منشور في صحيفة الرؤية بعنوان " ضعف حديثي الأضحية وفضل صوم عرفة" قال الترمذي: ورخص بعض أهل العلم في ذلك فقالوا لا بأس أن يأخذ من شعره وأظفاره وهو قول الشافعي، واحتج لذلك بحديث عائشة أن النبي كان يبعث بالهدي من المدينة فلا يجتنب شيئاً مما يجتنب منه المحرم. متفق عليه، وروي عن ابن عمر أنه مر بامرأة تأخذ من شعر ابنها في الأيام العشر فقال: لو أخرته إلى يوم النحر كان أحسن. أخرجه الحاكم، وهذا استحسان وليس وجوباً، وحديث عائشة يشعر بعدم ثبوت النهي عن أخذ المضحي من بشره وشعره وهو الصواب. وأردف: وأخرج مسلم عن أبي قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده» وقد أعله البخاري بالانقطاع بين عبدالله بن معبد الزماني وأبي قتادة وبوب في الصحيح بقوله (باب صوم يوم عرفة)، قال ابن حجر أي: ما حكمه وكأنه لم تثبت الأحاديث الواردة في الترغيب في صومه.. وجزم العيني في العمدة بأن أحاديث الترغيب في صوم يوم عرفة لم تثبت عند البخاري.