masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

استنزاف طبقة الأوزون عند القطبين يسمى

Wednesday, 10-Jul-24 23:32:09 UTC

استخدام بروميد الميثيل الذي يدخل في صناعة المبيدات الحشرية والذي يدخل في تركيبه عنصر البروم، ولذلك يتسبب في استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تتراوح ما بين 5% إلى 10%. كثرة استخدام رباعي كلوريد الكربون في التنظيف الجاف، ويتشابه في تأثيره مع تأثير مركبات كلوروفلوروكربون، ويظل في الغلاف الجوي لفترة طويلة يمكن أن تصل إلى 42 عامًا. أكاسيد النيتروجين المنبعثة من عوادم السيارات والفضلات الصناعية والطائرات الأسرع من الصوت والانفجارات النووية وأيضًا البكتيريا المُستخدمة في نزع النيتروجين من الأسمدة. رباعي كلوريد الإيثان والذي يدخل في صناعة الدهانات والمبيدات الحشرية، كما يُستخدم كمذيب للأدوية، حيث يلحق الضرر بغاز الأوزون عندما يطلق الكلور للغلاف الجوي ووتفاعل معه. أضرار ثقب الأوزون - موضوع. استخدام مركب كلورفورم الميثيل والذي يدخل في صناعة مذيبات التنظيف، حيث يُطلق الكلور إلى الغلاف الجوي ويضر بغاز الأوزون. استخدام مركبات بروموكلورميثان في من خلال طفايات الحريق، حيث تطلق الكلور والبروم المضرين بغاز الأوزون. استخدام مركبات هيدروبرموفلوروكربون والتي تدخل في صناعة أجهزة التكييف وطفايات الحريق والمنظفات والمذيبات، حيث تضر بغاز الأوزون من خلال إطلاقها مركبات البروم إلى الغلاف الجوي.

  1. أضرار ثقب الأوزون - موضوع

أضرار ثقب الأوزون - موضوع

كلما ابتعدنا عن خط الاستواء زادت سماكة الأوزون بإتجاه القطبين, بشكل عام كمية الأوزون الموجودة في القطب الشمالي أكثر منها في الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك, تكون سماكة الأوزون في القطب الشمالي أكبر في فصل الربيع (مارس – أبريل) منها في القطب الجنوبي بينما تكون في القطب الجنوبي أكبر في فصل الخريف (سبتمبر – أكتوبر) منها في القطب الشمالي في نفس الفترة. في الواقع أكبر كميات الأوزون في جميع أنحاء العالم توجد في القطب الشمالي خلال فترة الربيع وفي خلال الفترة نفسها تكون أقل كميات الأوزون في جميع أنحاء العالم توجد في القطب الجنوبي خلال فترة الربيع بالقطب الجنوبي بشهري سبتمبر وأكتوبر وذلك بسبب ظاهرة ثقب الأوزون. استنزاف الأوزون: من الممكن استنزاف طبقة الأو هيدروكسيل (OH) غاز الكلور (Cl) وغاز البرومين (Br) حيث يوجد مصادر طبيعية لجميع العناصر المذكورة, إلا أن تركيز غاز الكلور وغاز البرومين قد ارتفع بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة وذلك بسبب إنتاج البشر لبعض المواد المركبة خصوصاً كلوروفلوروكربون (chlorofluorocarbon) والتي تعرف اختصاراً باسم (CFCs) وأيضاً بروموفلوروكربون. هذه المركبات المستقرة كيميائية تستطيع ان تصل إلى طبقة الستراتوسفير حيث تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تفكيك كل من الكلور والفلور.. يبدأ كل منهم بتحفيز سلسلة من التفاعل القادرة على تفكيك أكثر من 100, 000 جزئ أوزون.

[٧] أضرار ثقب الأوزون على المواد تتعرّض المواد المستخدمة في الصناعات المختلفة لكمياتٍ متزايدةٍ من الأشعة فوق البنفسجية خاصةً من نوع (UV-B)؛ وذلك بسبب ثقب الأوزون في طبقة الستراتوسفير الجوية التي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، ومن أبرز الأمثلة على المواد المتضرّرة البلاستيك بأنوعه؛ كالمبلمرات المستخدمة في مجال البناء، فقد أثّرت الأشعة الضارة عليها سلباً بتسريع تآكلها وبالتالي تقليل وقت الاستفادة منها ممّا أدّى إلى زيادة تكلفة استخدامها. [٧] أضرار ثقب الأوزون على الدورة البيوجيوكيميائية تؤثّر الأشعة فوق البنفسجية من نوع (UV-B) على الدورات البيوجيوكميائية في جميع البيئات الحيوية، وذلك من خلال تأثيرها في عمليات التفاعل الضوئية والتفاعلات الكيميائية الضوئية في الكائنات الحية، ومن أبرز الدورات الحيوية التي أثّرت عليها هذه الأشعة عملية تبادل غازات الدفيئة بين الغلاف الحيوي والغلاف الجوي والتي ساهمت الأشعة فوق البنفسجية في زيادة نسبتها في الجو وبالتالي زيادة الاحترار العالمي. [٧] تؤثّر الأشعة فوق البنفسجية من نوع (UV-B) في البيئات البحرية من خلال تأثيرها في السلاسل الغذائية، وامتصاص الكربون وتخزينه، وتقليل نسبة المواد العضوية المذابة في الماء والتي تُساهم في حماية البيئة البحرية من الأشعة الضارّة، بجانب دورها في إنتاج مركّب الإيزوبرين الذي يُعدّ من المركبات الأولية لغاز الأوزون في طبقة التروبوسفير الجوية، أمّا بالنسبة للدورات البيوجيوكميائية على اليابسة فقد أثّرت الأشعة على قدرة الأحياء الدقيقة على تحليل الغطاء النباتي، وزيادة حرائق الغابات خاصةً في المناطق الشمالية.