تصدر اسم الفنانة، سمية الخشاب، مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، في مصر وعدة دول عربية، بعد ردها المثير للجدل على الانتقادات التي وجهت لها بعد جلسة التصوير التي قامت بها في دبي. حولتم القذافي لضحية جريمة سياسية والثوار لمجرمين؟ - Freethinker مفكر حرFreethinker مفكر حر. رد سمية الخشاب على الانتقادات قالت، سمية الخشاب إن: "الترند رزق مثله مثل حب الناس"، ووصفت حب الناس لها بالنعمة التي تدعو الله أن يديمها عليها، مؤكدة أنها لا تسعى إلى لفت الأنظار أوالتحول لترند، ولكنها تتفاجئ بذلك مع كل جلسة تصوير أو عمل جديد تدخله. اقرأ أيضاً: بالفيديو|| محمد رمضان يستعرض طائرته الخاصة ويتجول برفقة حيوان مفترس خطير وأشارت إلى أن سعر البورنس الأحمر الذي ارتدته في جلسة التصوير يصل إلى 30 ألف دولار والمجوهرات بـ 200 ألف دولار. وكانت الخشاب، قد نشرت صور الجلسة، عبر حسابها بموقع "إنستغرام"، وظهرت فيها مرتدية "بورنس" من إحدى الماركات العالمية. اقرأ أيضاً: أول تعليق للفنانة شريهان على مسرحية "كوكو شانيل" وعودتها إلى المسرح بعد غياب 20 عاماً بوعدك ومسلسل موسى نجاحات متتالية وطرحت سمية الخشاب مؤخراً كليب أغنيتها الجديدة "أوعدك" مع مطرب المهرجانات عمر كمال، على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، الشهر الماضي والأغنية من كلمات وألحان أحمد أوسه، وتوزيع إسلام ساسو، وتصدرت الأغنية ترند يوتيوب واحتلت المركز الأول بعد طرحها.
المصدر تصفّح المقالات
متخصص فى علم النفس الجنسى قال لمحمد الباز إن هناك بعض الشخصيات يمكن أن تلجأ إلى الممارسات الجنسية الشاذة كنوع من كسر الملل، دون أن يكون هناك مرض معين يعانى منه الشخص، فهو يمعن فى نزواته إلى الدرجة التى لا يمكن أن يتصورها. هذا الملمح جعل منطقيا أن نعرف أن من قتلوا القذافى فجروا به بعد موته – وهو ما اعترض عليه البعض من أن هذا يمكن أن يمثل انتهاكا لحرمة الميت – لكن الباز انحاز إلى أن هذا حدث ليس من قبيل الإذلال، بقدر ما هو انتقام من الرجل الذى كان يفجر بالرجال أيضا، ولم يشبع رغباته من ناس شعبه.. فأذل رجاله وكسر عيونهم. لم يكن أحد يتصور أن معمر القذافى وصل بانحطاطه الجنسى إلى درجة تتنافى معها كل درجات الإنسانية والاحترام، لكن أحد الكتاب السياسيين الكبار كشف عن أن العقيد القتيل كان إلى جوار غرامه العذارى، يميل إلى معاشرة النجمات الشهيرات، وزوجات السياسيين والدبلوماسيين الذين يعملون معه، لكنه وقبل أن يعاشرهن كان يجرى لهن اختبار إيدز، فقد كان الديكتاتور المنحرف يخاف على نفسه من المرض. كانت معظم مغامرات القذافى مع العذارى لهذا السبب تحديدا، فبعد انتشار الإيدز لم يكن يقبل على معاشرة الشهيرات أو زوجات معاونيه، فالعذراء محمية بعذريتها من الأمراض.