مدارس الأبرار الأهلية للبنات ( تمهيدي - ابتدائي) 0112260014 الرياض - حي السلام - شارع ابن ماجة بالقرب من جامع القفاري مواعيد التواصل مع المشرفين الفترة الصباحية الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م إسم المشرف التخصص رقم الجوال البريد الإلكتروني التحويلة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
Home / Students Registration نرحب بكم للانضمام الى مدارسنا. فضلا: تعبئة البيانات التالية و سيتم التواصل معكم على رقم الجوال المسجل أدناه. فضلا تعبئة النموذج اختر القسم: بنين بنات بنين صغار- قسم البنات رياض الأطفال اختر الصف: أول ثاني ثالث اختر المرحلة: ابتدائي متوسط ثانوي اول ثاني ثالث رابع خامس سادس أول ثاني ثالث
وأضاف: "رغم أن الشعب لا يريد الحرب، فإن سياسات الحكام تحركها، فالعقلية لم تتغير عن السابق، والسياسة لا تزال تؤثر جدا بالشعب". ** الطائفية اعتبر الصحفي والمحلل السياسي محمد علوش، أن "المشهد بين الحرب الأهلية وأحداث الطيونة، مشابه من ناحية الرصاص، الضحايا، الخوف والرعب، لكن الظروف السياسية والبلد مختلفة عن السابق، لذلك ما حصل ليس بحرب أهلية مصغرة". وأوضح في حديث للأناضول، أن "التربية في لبنان لا تزال طائفية (.. مدارس السلام الأهلية. ) الجيل الجديد يتربى على الطائفية، حيث تقوم تربية الأطفال على فكرة التخويف من الآخر وفكرة الحدود بين المناطق". وتابع أن "هذا الفكر الطائفي تستفيد منه الأحزاب لتغذية النعرات بين الشعب عند الحاجة". وأردف: "الشعب بأغلبيته ليس مستعدا لحمل السلاح، ولا يريد عيش نفس الآلام ولا حجم الموت والدماء، لكن هناك أحزاب تريد جر البلد لمعارك مناطقية محدودة وتغذية شعور الاختلاف لدى اللبنانيين". وتابع: "كل ما تقدم ممكن أن يساهم بحصول معارك محدودة أو جر الشارع لمعارك صغيرة، لكن ظروف حصول حرب كبرى في لبنان غير مواتية لا داخليا ولا خارجيا ولا الشعب يريدها". ويقوم النظام السياسي في لبنان على توزيع المناصب الرئيسية على الطوائف، حيث يتولى رئاسة الجمهورية مسيحي ماروني، ورئاسة الحكومة مسلم سُني، ورئاسة البرلمان مسلم شيعي.
تحوي المنطقة عشرات المحلات والمتاجر والمطاعم التي تضرر عدد كبير منها نتيجة الرصاص العشوائي، وفق مراسل الأناضول. وأفاد صاحب محل إطارات بالمنطقة، للأناضول، مفضلا عدم نشر اسمه، بأن "الحدثين متشابهان بشكل كبير (.. ) الجيل السابق يلقن التربية الطائفية نفسها للجيل الحاضر الذي يعيد نفس الخطأ". مدارس رواد السلام الاهلية. أما سليمان إبراهيم، وهو أحد سكان منطقة "عين الرمانة"، فاعتبر أن "القاسم المشترك بين الحدثين (الحرب الأهلية ومواجهات الطيونة) هو وجود المؤامرة". ** لا للحرب هناك شبه إجماع في لبنان، على عدم الرغبة في تكرار سيناريو الحرب الأهلية مجددا، حيث قال إبراهيم للأناضول، إن "قسما كبيرا من الشعب لم يعد ينجر للقتال". وأوضح: "لأنه تأكد أن لا جدوى من الحرب"، مشددا على أن "الشعب اللبناني جائع اليوم بفعل الأزمة الاقتصادية التي تضرب البلد، والحرب ستزيد من معاناته". ومنذ أكثر من عامين، يعاني اللبنانيون أزمة اقتصادية طاحنة غير مسبوقة أدت إلى انهيار قياسي في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار، فضلا عن شح في الوقود والأدوية. فيما أوضح صاحب محل الإطارات، أنه "رغم وقوع أحداث الطيونة شعرتُ أن هناك وعيا لدى السياسيين، لأنهم لم يتركوا فتيلة الحرب أن تستمر وتشتعل في مناطق أخرى".