masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شيلة يقول من عدى بصوت مخلد الذيابي - حلول البطالة Unemployment Solutions

Saturday, 06-Jul-24 03:23:05 UTC
27-04-2011, 03:34 AM عضو سوبر نملة تثبت ملكا مهزوما هزم أحد الملوك في معركة فلم يرجع إلى بلده وهام على وجهه مكسوراً حزيناً، حتى أتى إلى مغارةٍ فرأى فيها نملة تحاول صعود حجر أملس، وكلما حاولت الصعود سقطت، تفعل ذلك مرات، فأخذ يراقبها، فرأى أنَّها حاولت الصعود على الصخرة قرابة سبع عشرة مرة، فتعجب، وقال: هُزمتُ مِن أول مرَّة ويئستُ، والنملة لم تيأس من قرابة عشرين محاولة، فجمع قومه وعاهدهم على الحرب وواعدوه، وحاربوا فانتصروا. فإذا دب العجز عندك وتقاعست فتذكر النملة. محمد صالح المنجد 27-04-2011, 03:36 AM سبحااااااااااااااااااااان الله 27-04-2011, 03:46 AM إداري سابق ولله في خلقه شؤون يعطيكـِ العافيه Guest أذكرها في كتاب القراءة بس كانت النملة تشيل حبة قمح 27-04-2011, 03:56 AM سبحان الله جزاك الله خير ع الموضوع 27-04-2011, 04:21 AM يعطيكم العافيه 27-04-2011, 04:29 AM يالها من نمله!!!!! حلمي ان اصبح معلمة رياض. مشكوره ع النادره 27-04-2011, 05:39 AM العفووو مودتي 27-04-2011, 05:46 AM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحصاه أذكرها في كتاب القراءة بس كانت النملة تشيل حبة قمح طيب خلصت شغلها وشالت كل القمح وتبي ترجع تنام في بيتها ولا أحسن تنام برى مثلًا؟؟ 27-04-2011, 09:23 AM النملة دايما مثال للكفاح والمثابرة ~ سبحان الله ~ يعطيك العافية
  1. حلمي ان اصبح معلمة انجليزي

حلمي ان اصبح معلمة انجليزي

حضرموت – صالح هويدي "واجهتُ الكثير من التحديات لإكمال تعليمي وتحقيق حلمي في أن أصبح معلمة".. بهذه الجملة تسرد لنا الأستاذة دلال عبد الله ساحب، من منطقة مشطة شرق مدينة تريم بوادي حضرموت (شرق اليمن) قصة كفاحها من أجل تحقيق حلمها وحصولها على حقها في التعليم. وتواصل دلال: "نعم.. حلمي ان اصبح معلمة كرتونية. لم يكن الأمر سهلاً أبداً في مواصلة تعليمي فقد كنت الوحيدة من بنات جيلي التي تحمل الشهادة الأساسية.. خصوصاً أنني من قرية ريفية يقتصر عمل المرأة فيها على البيت وتربية الأبناء والاعتناء بالمزرعة في غالب الأحيان". تقول دلال: "كنت من أوائل البنات بقريتي اللاتي تحصلن على الشهادة الأساسية بتفوق والحمد لله كان ذلك عام 2003، ثم انقطعت عن مواصلة المرحلة الثانوية؛ لأن أقرب ثانوية للبنات تبعد عن قريتي حوالي 8 كيلومتر مع عدم وجود مواصلات، ومثل هذا العائق الأكبر بالنسبة لي". كفاح طالبة تروي "دلال" قصتها قائلة: "كنت كغيري من الفتيات بعد أن أنهيت المرحلة الأساسية، تزوجت وأنجبت طفلة، مع ذلك كان حلم إكمال دراستي يراودنني دائماً، كان زوجي متعلماً ويحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق، لهذا منحني فرصة إكمال دراستي الثانوية، وكان الدافع الأكبر لي في تحقيق حلمي؛ خصوصاً وأنني توقفت عن الدراسة أكثر من 6سنين".

(هذا الموضوع كتبته إحدى الطالبات في إحدى مدارسنا، وأحببت نقله بتصرّف إلى القراء الكرام).