حالات الخضوع لعملية بَضع أمهات الدم (Aneurysm clipping) داخل الجُمجمة في السّابق. الأشخاص الذين خضعوا لزراعة قوقعة أو تركيب بعض الأعضاء الصناعيّة؛ خاصّة تلك القائمة على الحديد. الأشخاص الذين يخضعون للتحفيز العصبي (بالإنجليزية: Neurostimulators). مُستخدمو مُحفّزات نموّ العظام أو بعض وسائل منع الحمل التي تُوضع داخل الرحم. الأشخاص الذين خضعوا للوشم أو ثقب الجسم. وجود كائنات أو شظايا معدنية داخل جسم الإنسان. المراجع ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI) of the Spine",, Retrieved 9-5-2019. Edited. الرنين المغناطيسي للظهر وأهم الإجراءات المتخذة لضمان السلامة والشفاء » مجلتك. ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI) - Spine",, Retrieved 9-5-2019. Edited. ↑ "Magnetic Resonance Imaging (MRI) of the Spine and Brain",, Retrieved 9-5-2019. Edited.
أو في مفصل معين، أو في أعصاب الحبل الشوكي، وكذلك معاناته من آلام، ومشاكل في الحوض. لذلك يلجأ الطبيب لفحص تلك الأجزاء من خلال أشعة الرنين المغناطيسي للوصول إلى السبب الأساسي لتلك الأعراض. ونذكر الآن بعض الحالات الصحية التي يضطر فيها الطبيب لإجراء أشعة الرنين المغناطيسي كالآتي: حدوث تضرر وإصابات في الحبل الشوكي. الإصابة بآلام في أسفل الظهر وكذلك في الرقبة. إصابة الديسك، وهو عبارة عن حدوث ضرر أو إصابة للأقراص المتواجدة بين فقرات العمود الفقري. والمسؤولة عن عدم انضغاط الفقرات على بعضها البعض وعند إصابتها يصاب الإنسان باحتكاك الفقرات ببعضها البعض. حدوث تلف في منطقة الحوض نتيجة التعرض لحادثة معينة تسببت في حدوث كسور وشروخ. وكذلك تعرض العمود الفقري للإصابة أو لحادثة معينة. تضرر الرحم والمبيض عند المرأة. الإصابة بسرطان العظام أو سرطان الأنسجة الرخوة. التعرض لإصابة تؤدي إلى تمزق الأربطة، وغضاريف العمود الفقري. التعرض لعدوى تصيب العظام. تقارب الفقرات أو ما يسمى بالانضغاط وتلف الأعصاب وانضغاطها مما يسبب ألماً شديداً للمريض. الإصابة بالانزلاق الفقاري spondylo listhesis. الإصابة بما يسمى بمتلازمة ذيل الفرس.. cauda equina syndrome شاهد أيضا: طريقة عمل جهاز الرنين المغناطيسي التحضيرات المطلوبة قبل إجراء الرنين المغناطيسي تشتمل الإجراءات المطلوبة لعمل أشعة الرنين المغناطيسي للظهر ما يلي: لا يشكل تناول الطعام أو العقاقير أي مشكلة عند إجراء الفحص ما لم يقرر الطبيب شيء آخر.
لماذا يتم ذلك؟ التصوير بالرنين المغناطيسي قادر على اكتشاف مجموعة متنوعة من حالات العمود الفقري العنقي ومشاكل في الأنسجة اللينة في العمود الفقري، مثل الحبل الشوكي والأعصاب والأقراص. عادةً ما تُطلب هذه الدراسة لتقييم آفات الفقرات العنقية السبعة أو الحبل الشوكي. يطلبه الأطباء أيضًا لما يلي: تقييم تشريح العمود الفقري العنقي. المساعدة في التخطيط لجراحة العمود الفقري. مراقبة التغييرات في العمود بعد العملية. يمكن أن يكون صدى العمود الفقري العنقي مفيدًا لتقييم مشاكل مثل الألم أو الخدر أو الوخز أو الضعف في الذراعين أو الكتفين أو منطقة الرقبة، بالإضافة إلى المساعدة في اكتشاف بعض الأمراض المزمنة للجهاز العصبي. يمكن أن تساعد أيضًا في تشخيص الأورام أو النزيف أو الانتفاخ أو الالتهابات أو الحالات الالتهابية للفقرات والأنسجة المحيطة بها. ما هي الإجراءات اللازمة لإعداد الرنين المغناطيسي؟ بشكل عام ليس من الضروري إجراء أي إعداد خاص للرنين المغناطيسي للعمود الفقري العنقي ومع ذلك، سيطلب من الفني أن يزيل المريض جميع الأشياء المعدنية (مثل النظارات أو المجوهرات) لأن المعدن يمكن أن ينتج بقعًا زاهية أو بيضاء في الفيلم، يسألونك أيضًا أسئلة للتأكد من أن المريض ليس لديه مقاطع معدنية داخلية من العمليات الجراحية السابقة أو أي عنصر آخر قد يسبب مشاكل بالقرب من مجال مغناطيسي قوي، كما لا يُسمح بإدخال الأجهزة الإلكترونية في غرفة الرنين، لكي تكون النتائج على أعلى مستوى ممكن من الجودة، يجب أن يجلس المريض ثابتًا أثناء الفحص.