masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الاسبوع ٢٨ من الحمل اي شهر يناير - الغاية لا تبرر الوسيلة

Tuesday, 30-Jul-24 09:29:21 UTC

اسبوع ٢٦ اي شهر في الحمل 7amal /templates/dist/assets/img/ العضوة رقم 647052 منذ 19 ساعة 2022-04-29 06:07:33 2022-04-29 06:07:33 2022-04-29 06:07:33 جابوني الله يسعدكم

  1. الاسبوع ٢٨ من الحمل اي شهر ميلادي
  2. الغَاية لا تبرّر الوسيلة - YouTube

الاسبوع ٢٨ من الحمل اي شهر ميلادي

يستعد اليوم المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، برئاسة الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد، لاستطلاع شهر شوال، وتحديد موعد عيد الفطر المبارك، وذلك بالتنسيق مع دار الإفتاء المصرية. ويستطلع المعهد هلال شهر شوال من خلال 6 لجان، حيث تتوجه اللجان للمحافظات التالية: مطروح والفيوم وحلوان وسوهاج وقنا وأسوان، فضلا عن اللجنة المشكلة داخل مرصد حلوان. «الصحة» تمنح الحامل في الأسبوع 28 إجازة استثنائية حتى الولادة. جدير بالذكر أن الدكتور جاد القاضي، أكد علي أن القرار النهائي لبداية الشهر الهجري، في يد مفتي الجمهورية، مشيرًا إلى أن هناك لجنة مشكلة بالتنسيق بين دار الإفتاء المصرية والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، وبرئاسة مفتي الجمهورية. وتابع رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية: اللجنة عقدت اجتماعات قبل بداية شهر رمضان لتحديد بداية الشهر، وستعقد اجتماعا للتنسيق على تحديد يوم العيد، مشيرًا إلى أن الحسابات الفلكية تكون متوافقة مع الإفتاء في أغلب الحاسبات، موضحًا أن المعهد قادر على تحديد شهر رمضان في الأعوام المقبلة فلكيا من الآن، قائلا: لدينا القدرة على معرفة موعد حلول شهر رمضان بعد 100 سنة. وفقا للحاسبات الفلكية.. الإثنين المقبل هو أول أيام العيد وفي وقت سابق، كشف الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، توقعات موعد عيد الفطر المبارك، مؤكدا أنه وفقا للحاسبات الفلكية، فإن الاثنين المقبل هو أول أيام العيد.

وقال الدكتور جاد القاضي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إن الحسابات الفلكية للأشهر الهجرية يتم تحديدها مسبقًا، مؤكدًا أن المعهد يصدر بيانات صحفية عن تفاصيل بداية ونهاية كل شهر هجري.

عادة ما يكون السؤال هكذا: "إذا كان يمكنك أن تخلص العالم عن طريق قتل شخص ما، فهل تفعل ذلك؟" إذا كانت الإجابة "نعم" يكون أن نتيجة صالحة أخلاقياً تبرر إستخدام وسيلة غير أخلاقية لتحقيقها. ولكن توجد ثلاث أمور مختلفة نضعها في الإعتبار في موقف كهذا: مدى أخلاقية الفعل، وأخلاقية النتيجة، وأخلاقية الشخص الذي يقوم بالفعل. في هذا الموقف، الفعل (القتل) بديهي أنه غير أخلاقي وكذلك الأمر بالنسبة للقاتل. ولكن خلاص العالم أمر صالح ونتيجة أخلاقية. الغَاية لا تبرّر الوسيلة - YouTube. أهو كذلك؟ ما هو نوع العالم الذي نخلصه إذا سمحنا للقتلة بأن يقررون متى، وما إذا كان القتل مبرراً ومن ثم يمضون أحراراً؟ أم هل يواجه القاتل عقوبة جريمته في العالم الذي سعى لخلاصه؟ وهل يتبرر العالم الذي تم خلاصه في القضاء على حياة الشخص الذي خلصه؟ بالطبع، من وجهة نظر كتابية، ما ينقص هذا النقاش هو شخصية الله، وناموس الله، وعناية الله. لأننا نعلم أن الله صالح، وقدوس، وعادل، ورحيم، وبار، فإن من يخافونه يجب أن يعكسوا شخصيته (بطرس الأولى 1: 15-16). إن القتل والكذب والسرقة وكل أشكال الخطايا هم تعبير عن طبيعة الإنسان الخاطئة وليس طبيعة الله. بالنسبة للمؤمن الذي غير المسيح طبيعته (كورنثوس الثانية 5: 17)، لا يوجد تبرير للسلوك غير الأخلاقي، مهما كان الدافع وراءه أو نتيجته.

الغَاية لا تبرّر الوسيلة - Youtube

وراجع للمزيد في شأن المظلوم الفتوى رقم: 54580. والله أعلم.

فَإن كَانَت الأنا متضخِّمة فستقرّر هي، وتفسّرُ جَمِيع البيانات من مَنطقِ حفظ الذات، وتُنكر كثيرًا من الحَقيقة، وأمَّا إن كانت نفسا مطمئنَّة أو الضَّمير على حدّ تقدير كوفي فتقدّر التغذية الراجعة وتُحاول الوُقُوفَ على ما فيها من حَقِيقة، ويمكنها أن تفسّر بدقَّة حَقيقَة ما يَجرِي. وبما أنَّ (النفس المطمئنَّة) الضّمير، هي تنحيَة الذات أو الأنَا لدى الشّخص لصَالِح الغاية أو المبدَأ الأعظم، فهُنا لا يمكن لأيّ شخص ذو مبادئ وإيمانٍ حقيقي بأيّ حالٍ من الأحوال أن يحقِّق الهدف الأنبل والأعظم من خلال وَسَائِل خَسِيسَة، لأنه لا يُمكن الفصل بينَ الغايات والوَسَائل كا يقول إيمانويل كانت: "إنَّ الوسائل المستخدمة لتحقيق الغايات بذات أهمية الغايات". لذلك فإنَّ بُلُوغ الغايَة بالوسائِل الخاطِئة، سُرعان ما يُحوِّل تلك الغَاية إلى سَرَاب. وهذا ما نُلاحظه في عُظماء الأمة. تأمّل: أفضل الخلق محمد صلّى الله عليه وسلم، المهاتما غاندي، مانديلا، لوثر كينج، لينكولن، أينشتاين.. خلّدهم التاريخ بينما هتلر، ميكيافيلي وغيرهم، فقد أصبحوا مشاهير بالفعل بمواقفهم ولكنَّهم لم يُحدثوا تغييرا إيجابيا حقيقيًا ليكونوا من العظماء.