masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مسجد الإمام زين العابدين - ويكيبيديا

Wednesday, 10-Jul-24 20:54:18 UTC

اما القبة التي تعلو الضريح فترجع إلي العصر المملوكي في القرن الثامن الهجري وفي أواخر القرن الثالث عشر الهجري عملت مقصورة جديدة للضريح تعتبر نموذجا لصناعة الحديد المزخرف بمصر، كتب عليها أنشأ هذه المقصور في سعادة محمد قفطان باشا سنة 1280هجرية كذلك كسا عتب باب القبة ببلاطات من القيشانى الأزرق العثماني الجميل. وقد جاء في شرح رواية دقن الرأس بمصر في (الجوهر المكنون) «أنه بعد قدوم رأسه (أى زيد) إلى مصر طيف بها ثم نصبت على المنبر بالجامع بمصر (آى جامع عمرو) في سنة 122هجرية، فسرقت ودفنت. في هذا الموضع، إلى أن ظهرت وبنى عليها مشهد في الدولة الفاطمية». مولد الامام زين العابدين مكتوب. انظر أيضًا [ عدل] قائمة آثار إسلامية مصرية قائمة مساجد القاهرة مراجع [ عدل] مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية مصادر [ عدل]

دعاء الامام زين العابدين

[5] وقد ذكرت المصادر التاريخية أنَّه لم يُلقب أي شخص في التاريخ بزين العابدين سوى الإمام علي بن الحسين (ع) [6] ذات صلة ذو الثفنات سيد الساجدين الهوامش ↑ الصدوق، علل الشرائع، ج 1، ص 132. ↑ القرشي، حیاة الإمام زین‌ العابدین، ج 1، ص 145 ــ 146. ↑ الصدوق، علل الشرائع، ج 1، ص 229 - 230. ↑ الإربلي، کشف الغمة، ج 2، ص 619. ↑ الذهبي، العبر، ج 1، ص 83. ↑ القرشي، حیاة الإمام زین‌ العابدین، ج 1، ص 187. المصادر والمراجع الإربلي، علي بن عیسی، کشف الغمة في معرفة الأئمة ، قم، الناشر: الرضي، 1421 هـ. الذهبي، محمد بن أحمد، العبر في خبر من غبر ، المحقق: أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول، بيروت - لبنان، الناشر: دار الكتب العلمية، د. ت. دعاء الامام زين العابدين في عرفة. الصدوق، محمد بن علي، علل الشرائع ، قم - إيران، الناشر: کتاب ‌فروشی داوری، 1385 هـ/ 1966 م. القرشي، باقر شریف، حیاة الإمام زین العابدین ، بیروت - لبنان، الناشر: دار الأضواء، 1409 هـ.

النقد والسياسة المالية عند الامام علي (عليه السلام) كانت السياسة المالية في عهد الامام (عليه السلام) تستند على عدّة اسس، هي: الاول: توزيع ما كان يتجمع في بيت المال من النقدين _ الذهب والفضة_ على الموارد التي ذكرتها الآية، وكان اغلب ذلك من الصدقات. الثاني: توزيع الفيء _ من مواد نقدية او عينية _ على المقاتلين، او الذين يحضرون القتال ويقومون بشؤون خدماتية للجيش، وكان عددهم ضخماً. النقد والسياسة المالية عند الامام علي (عليه السلام). وكانت الثروة العينية الاوسع المتمثلة بزكاة الغلات والانعام توزع على الفقراء ايضاً، وتلك السياسة تمثل سياسة في الضمان الاجتماعي لجميع الافراد في المجتمع الاسلامي. ولا شك ان مقدار تلك الثروة المتجمعة في بيت مال المسلمين كان ضخماً، فكان يتطلب وجود نوع من الادارة لتنظيم صرف ذلك المال وحسن توزيعه، من قبيل وجود الكتّاب والدفاتر التي كانت تدرج فيها اسماء الافراد الذين يستلمون من بيت المال. خذ مثلاً على ضخامة العملية الادارية في التوزيع، فقد كان جيش الامام (عليه السلام) الذي شارك في صفين قد بلغ اكثر من مائة وعشرين الف مقاتل، وهذا العدد الضخم كان يحتاج الى سجلات باسمائهم ومقدار عطاياهم. الثالث: ضبط السوق التجاري عبر حثّه (عليه السلام) الباعة واصحاب الحوانيت على عدم الغش، والتحكم بالمكيال بالحق، والمحافظة على الاسعار، ومحاربة الاحتكار، فقد كان (عليه السلام) يكثر المرور على سوق الكوفة فيحثّ الباعة على ضبط الميزان وعدم الغش.