كونج سكل أيلاند توم هيدليستون: لا أمانع فى الظهور عاريا على الشاشة إذا تطلب الدور ذلك الإثنين، 10 أبريل 2017 02:00 م أكد النجم البريطانى توم هيدليستون أنه لم يكن لديه أى مشكلة فى الظهور عاريا على الشاشة خلال الأعمال التى قدمها مثل فيلم High-Rise ومسلسل The Night Manager.
احتل فيلم الحركة والمغامرات الجديد (كونج:سكل أيلاند) صدارة إيرادات السينما في أميركا الشمالية مسجلا إيرادات بلغت 61 مليون دولار. حسب رويترز. ويلعب بطولة الفيلم توم هيدليستون وبري لارسون وصامويل جاكسون ومن إخراج جوردون فوجت-روبرتس. وتراجع فيلم الحركة (لوجان) من المركز الأول إلى المركز الثاني هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 37. 8 مليون دولار. والفيلم بطولة هيو جاكمان وباتريك ستيوارت ومن إخراج وتأليف جيمس مانجولد. وتراجع فيلم (جت آوت) من المركز الثاني إلى المركز الثالث بإيرادات بلغت 21 مليون دولار. ويقوم ببطولة الفيلم دانيال كالويا وأليسون وليامز ومن إخراج جوردن بيل. وتراجع الفيلم الدرامي (ذا شاك) من المركز الثالث إلى المركز الرابع هذا الأسبوع محققا إيرادات بلغت عشرة ملايين دولار. كونج سكل أيلاند - اليوم السابع. والفيلم بطولة أوكتافيا سبنسر وسام ورثنجتون وإخراج ستيوارت هيزلداين. وجاء في المركز الخامس فيلم الرسوم المتحركة (ليجو باتمان موفي) متراجعا مركزا واحدا عن الأسبوع الماضي بإيرادات بلغت 7. ويؤدي الأصوات في الفيلم ويل أرنيت ومايكل سيرا وروزاريو دوسن ويخرجه كريس مكاي.
في بعض أركان الحفلة ، تسبب ذلك في إحباط شديد – وتوجيه أصابع الاتهام – حول كيفية تجنب ذلك. "أعتقد أنه يبدو سيئًا. قالت النائبة كاثلين رايس (ديمقراطية من نيويورك) ، التي ستتقاعد من مقعدها في لونغ آيلاند العام المقبل ، "أعتقد أن لدينا بيضة على وجوهنا". كانت من بين بعض الديمقراطيين الذين تساءلوا عما إذا كان المجلس التشريعي قد تجاوز حدوده عندما أنشأ خريطة تميل بشدة نحو الديمقراطيين عندما فرض دستور الولاية رقابة على التلاعب في توزيع الدوائر. قالت: "لم يكن من الضروري أن تكون الأمور على هذا النحو". "كان بإمكاننا وضع خطوط عادلة واتبعت القواعد وما زالت فعالة في التأكد من تمثيل الديمقراطيين. "البيض على وجهنا": فوضى إعادة تقسيم الدوائر في نيويورك تخيف أعضاء مجلس النواب الديمقراطيين - الهدهد. " سيطرت فوضى إعادة تقسيم الدوائر على مناقشة الوفد الديمقراطي للولاية خلال اجتماع Zoom يوم الخميس ، وفقًا لعدة أشخاص في المكالمة. وأعرب الأعضاء عن قلقهم إزاء عدم اليقين والارتباك المحيط بالعملية وناقشوا السبل القانونية المحتملة لمحاربة الحكم. بدا أن اثنتين منهما تحظى بأكبر قدر من الجاذبية: يمكن للمدعي العام للولاية أن يقدم رأيًا قانونيًا ينص على أن الانتخابات التمهيدية في نيويورك يجب أن تعقد كما هو مقرر في يونيو ، مما يضمن بقاء الخرائط الحالية.
وتبدأ التحريات حولها وحول ما تحتويه، ويرافق البعثة المصورة ميسون ويفر (بيري لارسون)، والتي تعتقد أن البعثة مجرد غطاء لعملية عسكرية، إلا أن البعثة تفاجأ بوجود «كونغ» على الجزيرة. فيلم Kong: Skull Island 2017 مترجم اون لاين - شاهد فور يو. فيما تؤدي مجموعة التفجيرات التي تقوم بها البعثة لإيقاظ الوحوش التي تتخذ من تحت الأرض ملجأ لها، خوفاً من «كونغ» الذي يدمر الطائرات العسكرية الغازية لمناطقه بمشهد لافت، وصولاً حتى المعركة الأخيرة، التي يواجه فيها «كونغ» عدوه الوحش العظيم. اللافت أن المخرج روبرتس افتتح فيلمه بمشاهد تعود للحرب العالمية الثانية، حيث نشهد سقوط «مارلو» على أرض الجزيرة ومعركته مع أحد الجنود اليابانيين، قبل ظهور كونغ برأسه عليهما، لتتوالى المشاهد وهي عبارة عن نشرات أخبار تحمل بين ثناياها رائحة الحروب، التي تخوضها أميركا منذ الحرب العالمية الثانية، وصولاً حتى حرب فيتنام. مواجهة سيناريو الفيلم فعلياً يعتمد على حكاية «كونغ» الأصلية، ولكنه لا يكرر أي مما جاء بالأعمال السابقة، بخلاف شخصية الغوريلا العملاقة، ليدلل ذلك على اخلاص الطاقم الذي أعد السيناريو للقصة الأصلية، مولياً اهتماماً خاصاً لـ«كونغ» على حساب الشخصيات الأخرى، التي لم تعالج بعمق، ومرد ذلك هو اهتمام المخرج ب»كونغ» كونه يشكل الشخصية الفيلم الرئيسة، مع مراعاة أن شخصية «صامويل آل جاكسون» كانت الأكثر عمقاً، كونه يتصدر المواجهة مع «كونغ».
© 2022 - جميع الحقوق محفوظة لموقع مشاهير
قصة الفيلم يستكشف فريق من العلماء جزيرة مجهولة في المحيط الهادي ، ويغامر في ميدان هونغ كونغ العظيم ، ويجب أن يقاتل من أجل الهروب من عدن البدائي.
إلا أن هذا المشهد لا يدوم طويلاً، ويجدر الملاحظة أن المخرج لم يمنح شخصية «بيري لارسون» مساحة كافية، لأن تتفاعل مع «كونغ»، مكتفياً بمشهدين بَنت من خلالهما لارسون علاقتها مع «كونغ»، الذي يقوم بإنقاذها في المشاهد النهائية. 185 المتابع للفيلم الذي بلغت كلفة إنتاجه 185 مليون دولار، سيشعر بمدى تأثر المخرج روبرتس بمشاهد أفلام «ابوكاليبس ناو» لفرانسيس فورد كوبولا، و«بلاتون» لاوليفر ستون، وبرغم ذلك، فقد استطاع أن يقدم فيلماً جيداً، مشدوداً من حيث مؤثراته الصوتية والبصرية، والتي خدمت القصة بشكل لافت. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز