وإجابة السؤال هي عبارة عن ما يأتي: السنة في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحة بسورتي الفلق والناس.
السنة في صلاة ركعتي الطواف في القراءة بعد الفاتحة بسورتي انطلاقاً من مسؤولية الإرتقاء بنوعية التعليم في الوطن العربي والنهوض بالعملية التعليمية، نطل عليكم طلابنا وطالباتنا الغوالي لنفيدكم بكل ما هو جديد من حلول فنحن على موقع ما الحل نعمل جاهدين في تقديم الحلول النموذجية, وفيما يلي نعرض لكم إجابة السؤال الآتي: السنة في صلاة ركعتي الطواف في القراءة بعد الفاتحة بسورتي الإجابة الصحيحة هي: الكافرون والإخلاص
يَعْنِي: عَائِشَةَ، فَقَالَ: حَدَّثَتْنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَهَا: لَوْلَا أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِالجَاهِلِيَّةِ، لَهَدَمْتُ الكَعْبَةَ، وَجَعَلْتُ لَهَا بَابَيْنِ ، فَلَمَّا مَلَكَ ابْنُ الزُّبَيْرِ هَدَمَهَا وَجَعَلَ لَهَا بَابَيْنِ. الشيخ: وذلك أنه لما تولى ابنُ الزبير أخذ بحديث عائشة، قال: أنا قادر. فهدمها وجعل لها بابين، وأدخل الحِجْر؛ عملًا بحديث عائشة، فلما قُتِلَ ابنُ الزبير وتولَّى عبدالملك بن مروان أمر بإعادة الكعبة على حالها، وأخرج الحِجْر منها، فلما بلغه حديثُ عائشة هذا قال: ليتنا تركنا ابن الزبير وما فعل! القراءة بعد الفاتحة بسورتي - طموحاتي. ثم رأى أهلُ العلم منع الملوك من التَّصرف فيها؛ لئلا تكون ملعبةً للناس، ورأى أهلُ العلم بقاءها على حالها؛ حتى لا يتلاعب بها الناس، كل مَن ملك هذا يهدم، وهذا يبني، فبقيت على حالها. بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي الحِجْرِ 876- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ: أخبرنا عَبْدُالعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ ابْنِ أَبِي عَلْقَمَةَ، عَنْ أبيه، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أَدْخُلَ البَيْتَ فَأُصَلِّيَ فِيهِ، فَأَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِيَدِي فَأَدْخَلَنِي الحِجْرَ، وَقَالَ: صَلِّي فِي الحِجْرِ إِنْ أَرَدْتِ دُخُولَ البَيْتِ، فَإِنَّمَا هُوَ قِطْعَةٌ مِنَ البَيْتِ، وَلَكِنَّ قَوْمَكِ اسْتَقْصَرُوهُ حِينَ بَنَوا الكَعْبَةَ فَأَخْرَجُوهُ مِنَ البَيْتِ.
الشيخ: الصواب أنه صلَّى فيها كما رواه بلال في "الصحيحين"، وابن عباس لم يطلع على هذا، ومَن أثبت حُجَّة على مَن لم يحفظ، فبلال -كما روى ابنُ عمر عنه- أخبر أنه صلَّى فيها ركعتين، وابن عباس خفي عليه هذا، وقال: إنه كبَّر في نواحيها ودعا ولم يُصلِّ. والصواب أنه فعل هذا وهذا عليه الصلاة والسلام، أيش قال الشارحُ على قوله: وفي الباب؟ الطالب: قوله: "وفي الباب عن أسامة بن زيد" أخرجه أحمد في "مسنده"، وابن حبان في "صحيحه" من طريق أبي الشَّعثاء، عن ابن عمر: أخبرني أسامة بن زيد: أنَّ النبي ﷺ صلَّى في الكعبة بين السَّاريتين، ومكثتُ معه عمرًا لم أسأله: كم صلَّى؟ قال الزَّيلعي في تخريجه بعد ذكره: هذا صحيح. انتهى. الشيخ: وهذا مُوافق لحديث بلالٍ. الطالب: وروى مسلم في "صحيحه" عن أسامةَ خلاف هذا كما تقدم. قوله: "والفضل بن عباس" أخرجه أحمد وإسحاق بن راهويه في "مسنديهما"، والطبراني في "معجمه" بلفظ: أن رسول الله ﷺ لم يُصلِّ في الكعبة، ولكنه لما دخلها وقع ساجدًا بين العمودين، ثم جلس يدعو. كذا في "نصب الراية". "وعثمان بن طلحة" أخرجه أبو داود، والبيهقي، وأحمد، والضياء: عن امرأةٍ من بني سليم، عن عثمان بن طلحة. كذا في شرح سراج أحمد.
س: صحيح؟ الشيخ: لا بأس به، نعم. س: دخلها لما رجع إلى المدينة؟ الشيخ: دخلها عام الفتح فقط. س: عائشة تقول: دخل عليَّ؟ الشيخ: كأنها حاضرة في الفتح، كأنَّ أزواجه معه ذاك الوقت، في أحاديث كثيرة تدل على أنَّ عائشة معه، وفاطمة، وأم هانئ. بَابُ مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي الكَعْبَةِ 874- حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ: أخبرنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنْ بِلَالٍ : أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ صَلَّى فِي جَوْفِ الكَعْبَةِ. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَمْ يُصَلِّ وَلَكِنَّهُ كَبَّرَ. وَفِي البَابِ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، وَالفَضْلِ بْنِ عَبَّاسٍ، وَعُثْمَانَ بْنِ طَلْحَةَ، وَشَيْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ . قال أبو عيسى: حَدِيثُ بِلَالٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وَالعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ العِلْمِ: لَا يَرَوْنَ بِالصَّلَاةِ فِي الكَعْبَةِ بَأْسًا. وقَالَ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ: لَا بَأْسَ بِالصَّلَاةِ النَّافِلَةِ فِي الكَعْبَةِ. وَكَرِهَ أَنْ يُصَلِّي المَكْتُوبَةَ فِي الكَعْبَةِ. وقَالَ الشَّافِعِيُّ: لَا بَأْسَ أَنْ يُصَلِّي المَكْتُوبَةَ وَالتَّطَوُّعَ فِي الكَعْبَةِ؛ لِأَنَّ حُكْمَ النَّافِلَةِ وَالمَكْتُوبَةِ فِي الطَّهَارَةِ وَالقِبْلَةِ سَوَاءٌ.
أحدث المقالات