masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تلسكوب &Quot;جيمس ويب&Quot; الفضائي يستعد لاكتشاف أسرار الفجر الكوني

Monday, 29-Jul-24 19:57:17 UTC

عندما يبدأ تلسكوب جيمس ويب الفضائي عملياته العلمية هذا الصيف ، فسيتم استخدامه للتحقيق في مجموعة متنوعة من الأجسام الفلكية، من الثقوب السوداء الهائلة إلى المجرات البعيدة. ويتمثل أحد الأهداف العلمية الكبيرة لـ Webb في معرفة المزيد عن الكواكب الخارجية أو الكواكب خارج نظامنا الشمسي، وعلى وجه الخصوص النظر إلى الغلاف الجوي للكواكب الخارجية. ومن الصعب للغاية معرفة ما إذا كان كوكب خارج المجموعة الشمسية له غلاف جوي أو ما قد يتكون هذا الغلاف الجوي من استخدام التلسكوبات الحالية، ولكن أدوات ويب الحساسة ستكون قادرة على اكتشاف هذه الأغلفة الجوية ومعرفة المزيد عن الكواكب البعيدة - ومن المحتمل أيضًا العثور على عوالم صالحة للسكن حسبما نقل موقع Digitartlends. وشارك أحد الباحثين الذين سيستخدمون Webb لتحليل الغلاف الجوي للكواكب الخارجية ، Knicole Colón ، نائب عالم مشروع Webb لعلوم الكواكب الخارجية، المزيد حول هذا العمل في منشور مدونة حديث لوكالة ناسا: قال كولون: "تتضمن إحدى عمليات مراقبة الكواكب الخارجية المحددة التي سيتم إجراؤها باستخدام Webb جمع الملاحظات على مدار كوكب ما لتمكين قياسات تكوين الغلاف الجوي وديناميكياته"، "أنا مشترك في برنامج لمراقبة عملاق الغاز HD 80606 b كجزء من ملاحظات Webb الأولى.

  1. جيمس ويب تلسكوب
  2. تلسكوب جيمس ويب الفضائي
  3. تلسكوب جيمس ويب

جيمس ويب تلسكوب

تلسكوب جيمس ويب الفضائي | ياسر اسماعيل - YouTube

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنّ التلسكوب الفضائي جيمس ويب رصد نجما للمرة الأولى منذ بدء مهمّته. ناسا تؤجل مهمة "أرتيميس 1" للعودة إلى القمر.. وهذا الموعد المتوقع وأشارت إلى أنّ صورة النجم ظهرت ضبابية وفي 18 نسخة، كما كان متوقّعاً في مستهل عملية تهدف إلى ضبط مختلف مرآته الرئيسية. واختار "جيمس ويب" مراقبة نجم ساطع أكثر من غيره بهدف تسهيل مهمّته. والتقطت صور لهذه الفوتونات قبل أكثر من أسبوع، وتحديداً في 2 فبراير/شباط بواسطة الأداة العلمية المسماة "NIRCam". وتتطابق النقاط الـ18 المضيئة التي انعكست على الأجزاء السداسية الثمانية عشر للمرآة الرئيسية الكبيرة مع الضوء المنبعث من النجم، ويستلزم إنتاجُ صورة واحدة واضحة صفّ هذه الأجزاء تدريجيا. وتستغرق العملية نحو شهر، ثم يتعيّن تكرارها مع الأجهزة العلمية الأخرى الموجودة في التلسكوب والتي لم تبرّد بعد لتصبح صالحة للاستخدام. وستُستخدم نجوم ذات ضوء يخف بشكل متزايد. وقال العالم مارشال بيرين في مؤتمر صحفي: "يشير وجود الـ18 (نقطة ضوئية) القريبة من بعضها في وسط منطقة البحث إلى أنّ المرايا مصطفة بشكل جيّد". والتقط "جيمس ويب" كذلك صورة سيلفي بواسطة "NIRCam"، وعند النظر إلى الصورة بالأبيض والأسود التي نشرتها "ناسا" يمكن رؤية المرايا الـ18 الصغيرة بشكل واضح بفضل انعكاس ضوء النجم عليها.

تلسكوب جيمس ويب الفضائي

تليسكوبات ناسا | تليسكوب جيمس ويب | آلة الزمن - YouTube

أحمد الصراف: جيمس ويب.. والنظر في الماضي نشرت وكالة الفضاء الأميركية، وبكثير من الفخر، شيئا عن تلسكوب «جيمس ويب»، الذي كلفت صناعته عشرة مليارات دولار، واستغرق انجازه 20 عاماً، بالتعاون مع وكالتي الفضاء الأوروبية والكندية، وحمله صاروخ أوروبي لموقع يبعد عنا مليونا ونصف مليون كيلومتر، عند نقطة «لاغرانج»، نسبة للعالم الفرنسي- الإيطالي جوزيف لاغرانج (1736 - 1813)، والتي اكتشفها قبل أكثر من 200 عام، كونها من النقاط التي ينعدم عندها تأثير جاذبية جرمين سماويين كبيرين على جسم ثالث يكون في العادة أصغر حجما، كقمر صناعي أو مركبة فضائية. *** كان الهدف من إطلاق التلسكوب العملاق يتمثل بالرغبة في «النظر في الماضي» من خلال التقاط أي ضوء من أحلك وأصغر النقاط في السماء، أملاً بالحصول على معلومات وصور جديدة عن الكون، وربما «اصطياد» اللحظات الأولى من عمر النجوم والمجرات.

تلسكوب جيمس ويب

والهدف المنشود من أداة المراقبة الفضائية هذه الأكثر دقّة في التاريخ، هو الإضاءة على سؤالين يشغلان البشرية: "من أين نأتي؟" و"هل نحن لوحدنا في هذا الكون؟". وتقضي الغاية منه أيضا بسبر أغوار ما يُعرف بـ "الفجر الكوني"، عندما بدأت أولى المجرّات تضيء الكون منذ الانفجار العظيم قبل 13, 8 مليار سنة. وسيتيح التلسكوب العملاق، التعمّق في فهم كيفية تشكّل النجوم والمجرّات ومراقبة الكواكب خارج المنظومة الشمسية التي ما انفكّ العلماء يكتشفون المزيد منها، على أمل العثور على كواكب أخرى مؤاتية للحياة. وسيكون "جيمس ويب" على منوال التلسكوب "هابل" الذي أحدث ثورة في تقنيات مراقبة الفضاء واكتشف العلماء بفضله وجود ثقب أسود في قلب كلّ المجرّات أو بخار ماء حول الكواكب الخارجية. ووضعت وكالة الفضاء الأميركية التصاميم الأولى للتلسكوب المعروف اختصارا بـ "جي دبليو إس تي" بعيد إطلاق "هابل" سنة 1990 وبدأ تشييده في 2004 بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية والكندية. ويتميّز هذا الجهاز على أكثر من صعيد. ومرآة التلسكوب البالغ طول باعها 6, 5 أمتار، تجعله أكثر قدرة على الاستشعار بسبع مرّات، ما يتيح له مثلا رصد الأثر الحراري لنحلة على القمر.

تلسكوب James Webb:دراسة ما حدث بالكون قبل الانفجار الكبير - video Dailymotion Watch fullscreen Font