masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

معلقة النابغة الذبياني شرح

Monday, 29-Jul-24 13:37:48 UTC

طبقات فحول الشعراء لابن سلام الجمحي، ص 56، دار المدني بجدة. ديوان النابغة الذبياني، ص 6، دار الكتب العلمية، الطبعة الثالثة. ديوان النابغة الذبياني، محمد أبو الفضل. الشعر والشعراء لابن قتيبة، ص 164 ،165، دار المعارف. الشعر والشعراء، ص 167. علم العروض والقافية، للدكتور عبد العزيز عتيق، ص 167، دار النهضة العربية للطباعة، 1987. تاريخ الأدب الجاهلي للدكتور شوقي ضيف، ص 269:273. شعر النابغة الذبياني في الاعتذار - سطور. الشعر والشعراء ص 165:167.

  1. شعر النابغة الذبياني في الاعتذار - سطور
  2. ديوان النابغة الذبياني (ط. العلمية) - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF
  3. النابغة الذبياني .. كان مرجعاً للشعراء في سوق عكاظ - أعلام │ تاريخكم.

شعر النابغة الذبياني في الاعتذار - سطور

النابغة الذبياني زياد بن معاوية، أبو أمامة.

ديوان النابغة الذبياني (ط. العلمية) - المكتبة الوقفية للكتب المصورة Pdf

عنوان الكتاب: ديوان النابغة الذبياني (ط. العلمية) المؤلف: النابغة الذبياني المحقق: عباس عبد الساتر حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار الكتب العلمية سنة النشر: 1416 - 1996 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 3 عدد الصفحات: 168 الحجم (بالميجا): 2 تاريخ إضافته: 24 / 10 / 2009 شوهد: 46661 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل تصفح

النابغة الذبياني .. كان مرجعاً للشعراء في سوق عكاظ - أعلام │ تاريخكم.

الفصل التاسع توفي سنة ١٨ قبل الهجرة و٦٠٤ للمسيح نسبه وكنيته هو النابغة واسمه زياد بن معاوية بن ضباب بن جناب بن يربوع بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن ريث بن غطفان بن قيس عيلان بن مضر، ويُكَنَّى أبا أمامة، قيل: إنه إنما لقب النابغة لقوله: وحدث في بني القين بن جسر فقد نبغت لهم مِنَّا شئون وقيل: لقب النابغة؛ لأنه كبر ولم يقُل شعرًا، فنبغ فيه بغتة، وقيل: هو مشتق من نبغت الحمامة إذا تغنت. النابغة الذبياني .. كان مرجعاً للشعراء في سوق عكاظ - أعلام │ تاريخكم.. وحكى ابن ولاد أنه يقال: نبغ الماء، ونبغ بالشعر كمادة الماء النابغ، قال ابن قتيبة في طبقات الشعراء ونبغ بالشعر بعدما احتنك وهلك قبل أن يهتر. طبقته في الشعراء هو أحد فحول أهل الجاهلية، عَدَّهُ ابن سلام في الطبقة الأولى، وقرنه بامرئ القيس والأعشى وزهير، وتقدم الخلاف في أيِّهِم أشعر، وهو أحد الأشراف الذين غض الشعر منهم، وهو أحسنهم ديباجة شعر، وأكثرهم رونق كلام، وأجزلهم بيتًا. كأن شعره كلام ليس فيه تكلُّف. قال الأصمعي: سألت بشارًا عن أشعر الناس؟ فقال: أجمع أهل البصرة على تقدم امرئ القيس وطرفة، وأهل الكوفة على بشر بن أبي خازم والأعشى، وأهل الحجاز على النابغة وزهير، وأهل الشام على جرير والفرزدق والأخطل، وتقدم ما فيه بعض مخالفة لما هنا بحسب اختلاف الآراء.

وروي أن عبد الملك بن مروان أرسل إلى الحجاج أن ابعث إليَّ عامرًا الشعبي، وكان الشعبي من أمثل أهل وقته، فلما وصل إليه أمره بالجلوس. فجلس فالتفت عبد الملك إلى رجل كان عنده قبل مجيء الشعبي، فقال: ويحك! من أشعر الناس؟ قال: أنا يا أمير المؤمنين. النابغة الذبياني معلقة. قال الشعبي: فأظلم ما بيني وبين عبد الملك من البيت، ولم أصبر أن قلت: من هذا يا أمير المؤمنين الذي يزعم أنه أشعر الناس؟ فعجب عبد الملك من عجلتي قبل أن يسألني، وقال: هذا الأخطل. قلت: بل أشعر منك يا أخطل الذي يقول: هذا غلام حسن وجهه مستقبل الخير سريع التمام للحارث الأكبر والحارث الأعـ ـرج والأصغر خير الأنام ثم لهند ولهند قد أسرع في الخيرات منهم إمام فستة آباؤهم ما هم أكرم من يشرب صوب الغمام قال: فردَّدتها حتى حفظها عبد الملك، فقال الأخطل: من هذا يا أمير المؤمنين؟ قال: هذا الشعبي. قال الأخطل: والإنجيلِ هذا ما استعذت بالله من شره، صدق واللهِ، النابغة أشعر مني. فالتفت إلي عبد الملك، فقال: ما تقول يا شعبي؟ قلت: قدمه عمر بن الخطاب في غير موضع على جميع الشعراء. وكان مهيبًا وقدم المدينة، فأنشد الناس قصيدته الذي سيأتي سببها وهي: من آل مية رائح أو مغتدِ عجلان ذا زاد وغير مزود وكان أَقْوَى فيها فما تجاسر أحد أن يقول له، فأتوه بقينة فغنت منها: سقط النصيف ولم ترد إسقاطه فتناولته واتَّقَتْنا باليد بمخضَّب رَخْصٍ كأن بَنانه عنم يكاد من اللطافة يُعقد فمدت القينة صوتها باليد، فصارت الكسرة ياء ومدت يعقد، فصارت الضمة واوًا فانتبه، ولم يَعُدْ إلى الإقواء وغيَّر قوله: «يكاد من اللطافة يعقد» وجعله «عنم على أغصانه لم يعقد»، وقال: دخلت يثرب وفي شعري بعض العاهة فخرجت منها وأنا أشعر الناس.