masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

راكب اللي قيمته ترفع اسمك في البنوك المركزية و مسؤولي

Monday, 29-Jul-24 07:34:04 UTC
هل نفهم من هذا أنه يمكن استخدام مرفأ جونية القديم، بشكله الحالي، في الحركة التجارية؟ يجيب "هذا المرفأ هو للبواخر الصغيرة، بعمق خمسة أمتار كحد أقصى، وفي الحرب دخلته البواخر الصغيرة فقط، لأن البواخر الكبيرة بحاجة الى عمق. ويستطرد: المرفأ الجديد سيكون على عمق 20 متراً. ورصدوا له 35 مليار ليرة لبنانية. وقيمة هذا المبلغ تلاشت. ومتابعة الأشغال أصبحت مستحيلة". راكب اللي قيمته ترفع اسمك في البنوك المعتمدة في مدد. ما رأي عضو بلدية جونيه فادي فياض، وهو مدير جمعية "اصدقاء المدينة" التي يرأسها النائب المستقيل نعمت افرام بحال المرفأ؟ يجيب "هناك بور الصيادين، السياحي في الاصل من أيام فؤاد شهاب، ويضم صالة للمسافرين طالبت جمعيتنا بتأهيلها في العام 2016، على أمل أن يُصار، منذ ذاك الحين، الى فتح خط جونيه -لارنكا – جونيه، واستقبال البواخر التي لا يزيد عمقها عن أربعة أمتار وتتسع لـ 300 راكب، الى حين يتم الإنتهاء من إنشاء المرفأ الجديد لاستقبال سفن "الكروز" السياحية الكبيرة التي تتسع من 2000 الى 2500 سائح. أتتصورين أي فورة ستشهدها المنطقة وكل الجوار لو حصل ذلك؟ أردنا أن نفتح "البور" الحالي سياحياً لنكون مستعدين عند الإنتهاء من أشغال المرفأ السياحي الجديد. ويستطرد: تكلفة المشروع الجديد 100 مليون دولار (والمبلغ محدد بالعملة اللبنانية) وقسّمت الدولة الأعمال على ثلاث مراحل: نفذت من المشروع المرحلة الأولى فقط.

راكب اللي قيمته ترفع اسمك في البنوك في

الي قيمته قيمة عمارة - video Dailymotion Watch fullscreen Font

راكب اللي قيمته ترفع اسمك في البنوك المعتمدة في مدد

لم يكن يسمح بدخول أي باخرة لا ترفع حتى العلم اللبناني. وصهري، زوج شقيقتي، يذكرنا بأنه اقترب ذات يوم من المرفأ على باخرة يملكها تحمل اسم "لبنان" ولا ترفع العلم اللبناني. منعه أبي من الدخول، وسطّر بحقه "ضبطاً". مرفأ جونيه الحالي لا يصلح لاستقبال بواخر كبيرة، لا للسياحة ولا للشحن، والمرفأ الجديد معلّق من جديد، وهذه المرة مع كل لبنان، فالمال المرصود فقد كل قيمته. ننظر في عمق البحر، نستدير بنظرنا 360 درجة. خليج جونيه بالفعل جميل. راكب اللي قيمته ترفع اسمك في البنوك في. وفي بحره ثروة سمكية تشبه فاكهة لبنان المشكلة. نرى بعض الصيادين يرفعون السرغوس والمليفا والمرمور… نبتعد بالبال قليلاً عن الخليج فنتذكر اللبنانيين الذين "يبعطون" مثل السمكة بحثاً عن إشارات حياة و"قيامة".

وقد احتفظت الحكومة المصرية بحق تحديد سعر الرحلات. وأكدت رئيسة المجلس التنفيذي للشركة الفرنسية لورانس باتل، أن الشركة سوف تسعى إلى "تطوير النقل الحضري في القاهرة الكبرى من خلال هذا العقد".