masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مهنة الجبابرة | المستشار للمحاماة

Wednesday, 31-Jul-24 06:47:05 UTC

مساعدة من لا حيلة لهم وغير القادرين وتعين محامي من قبل النقابة للدفاع عنهم، وذلك لتحقيق العدل بين المواطنين. تحفيز روح التعاون بين أعضاء النقابة، وذلك لمراعاة المصلحة العامة بينهم، وأيضًا التعاون مع النقابات المماثلة في بعض الدول. الاهتمام بالقضايا التي تمس دول العالم، كقضايا الحرية وتحقيق السلام. مساعدة من يريد دراسة أحكام الشريعة الإسلامية، والدراسات الحقوقية. الصفات الواجب توافرها في المحامي يجب أن يكون المحامي متحدث لبق وفصيح، ويجيد الإقناع بالحجة والبراهين، وقوي الشخصية ويمتلك المواهب الفطرية التي تؤهله لهذه المهنة. من أهم الصفات الواجب توافرها في المحامي الناجح، هي لين الأسلوب من خلال تعامله مع الناس. ومحاولة ضبط النفس عند تعرضه لمواقف صعبة خلال رحلة الدفاع. بالإضافة إلى أنه يجب أن يكون حسن الهيئة ومنظم، حيث أن تنظيم القضايا ومواعيدها مهمة صعبة، يجب أدائها بشكل سليم. يجب أن يمتلك قدرات عالية على تحليل المواقف والتركيز في أدق التفاصيل، ويجيد إتقان اللغة بفصاحة. مهنة الجبابرة | المستشار للمحاماة. من خلال تعبير عن مهنة المحاماة، عرفنا الصفات الواجب توافرها في المحامي الناجح. وذلك بالإضافة إلى أهمية تمتعه بالضمير اليقظ وحسن السمعة، وحبه لخدمة الناس.

  1. اقوال عن مهنة المحاماة الجديد

اقوال عن مهنة المحاماة الجديد

وهكذا صمم ابن خلدون نظرية العمران للمجتمع على أنه مجتمع الحكومة والرعية؛ الدولة والمجتمع لبناء الحضارة وتعبيرها المدينة.. قول عربي. قد ينجو الشرير من عقاب القانون و لكنه لا ينجو من عقاب الضمير…مثل دانمركي. الهدايا تجعل المواقف مسايرة و القانون مطاطا…شارل بودلير. لو استطاعت القوانين أن تتكلم لضجت بالشكوى من المحامين….. جورج واشنطن. نريد أن نبني دولة قانون لا دولة أشخاص…لاوتسو. بقدر ما تكثر القوانين يزداد عدد اللصوص…. سبينوزا. إن القوانين التي تلجم الأفواه و تحطم الأقلام تهدم نفسها بنفسها…بوزانياس. ينبغي أن يكون للقانون سلطة على البشر لا أن يكون للبشر سلطة على القانون…مثل إيطالي. كلما استنبط قانون جديد استنبطت طريقة جديدة للتخلص منه…. وليام بت. اقوال عن مهنة المحاماة الجديد. حيث ينتهي القانون يبدأ الطغيان…. بوبليليوس سيروس. يكون الشعب قويا عندما تكون للقوانين قوة…. حكمة عربية. من خرق القانون لمنفعتك خرقه غدا لخراب بيتك…. عمر بن الخطاب. اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين….. إِبراهيم أبو اليقظان.

والموكل لا يرحم والقاضي لا يعذر، والمحامي فوق هذا وذاك مسئول أمام ضميره عن أداء واجبه على الوجه الأكمل، ولهذا فهو يقضي الليل ساهرًا باحثًا منقبًا، حتى إذا ما أتم عمله وأرضى ضميره آوى إلى فراشه ليقضي ما بقي من الليل مسهدًا يستعرض أعمال اليوم ويفكر في مشكلات الغد. هذا موجز للعمل اليومي للمحامي، ومنه يتضح أن المحامي كالشمعة يحترق ليضيء للآخرين، ومع ذلك فكثيرًا ما تقابل جهوده وتضحياته الغالية بالجحود ونكران الجميل من جانب الموكلين ، الذين ما أن يكسبوا قضاياهم حتى يتنكروا لمحاميهم، رغبةً في إهدار حقوقه بعد أن حصل لهم على حقوقهم المهضومة!! لذلك كانت المحاماة من أشق المهن ، وأكثرها إرهاقًا للعقل والجسم والأعصاب، حقًا إن المحامي ينعم بشيء من الاستقلال والحرية وقد يصيب بعض الجاه، وهو ما يحسده عليه الكثيرون ناسين أن ذلك يكون دائمًا على حساب راحته وصحته وأعصابه، وأحيانًا يدفع المحامي ثمنًا لتلك الحرية وذلك الجاه صحته بل وحياته نفسها في سن مبكر.