masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار Pdf

Tuesday, 30-Jul-24 01:44:04 UTC

↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الرحمن بن عوف، الصفحة أو الرقم:3780، صحيح. ↑ ↑ إسلام ويب (07/10/2009)، "المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار دروس وعبر" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. ↑ سورة الحجرات، آية:10 ↑ سورة آل عمران، آية:103 هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً ✕ رائع! شكراً لك ✕ نأسف لذلك! كيف يمكن تحسين المقال ؟ * 100/0 نحن نقوم بقراءة جميع الردود و نستخدمها لتحسين موقعنا.

  1. المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار دروس وعبر - موقع مقالات إسلام ويب
  2. المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار| قصة الإسلام
  3. اختبار الكتروني درس هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم - حلول

المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار دروس وعبر - موقع مقالات إسلام ويب

قلت: هذا كان في المؤاخاة الأولى قبل الهجرة و عثمان بن عفان و أوس بن ثابت بن المنذر أخوين، و طلحة بن عبيد الله و كعب بن مالك أخوين، و سعيد بن زيد و أُبيَ بن كعب أخوين، و مصعب بن عمير و أبو أيوب خالد بن زيد أخوين، و أبو حذيفة بن عتبة و عباد بن بشر أخوين، و عمار بن ياسر و حذيفة بن اليمان أخوين، و يقال: بل ثابت بن قيس بن الشماس و أبو ذر و المنذر بن عمر أخوين، وأنكره الواقدي لغيبة أبي ذر عن المدينة، وقال: لم يشهد بدرًا ولا أُحدًُا ولا الخندق، وإنما قدم بعد ذلك وعنده طليب بن عمير و المنذر بن عمرو أخوين. رجع إلى ابن إسحاق: و حاطب بن أبي بلتعة و عويم بن ساعدة أخوين، و سلمان الفارسي و أبو الدرداء أخوين، وبلال وأبو رويحة عبد الله بن عبد الرحمن الخثعمي أخوين. وعند سنيد بن داود فيما حكاه أبو عمر: المؤاخاة بين أبي مرثد و عبادة بن الصامت، وبين سعد و سعد بن معاذ، وبين عبد الله بن جحش و عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح، وبين عتبة بن غزوان و أبي دجانة ، وبين أبي سلمة بن عبد الأسد و سعد بن خيثمة وبين عثمان بن مظعون و أبي الهيثم بن التيهان.

المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار| قصة الإسلام

قالَ: نَوَاةً مِن ذَهَبٍ، - أوْ وزْنَ نَوَاةٍ مِن ذَهَبٍ، شَكَّ إبْرَاهِيمُ). [٤] [٥] صحابةٌ آخى النبي بينهم آخى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- بين المهاجرين والأنصار، وكان قد اتّخذ -عليه الصلاة والسلام- علياً بن أبي طالب -رضي الله عنه- أخاً له، ومن الصحابة الذين آخى بينهم: أبو بكر الصدّيق وخارجة بن زيد الأنصاريّ. أبو عبيدة عامر بن الجرّاح وسعد بن معاذ الأنصاريّ. عمر بن الخطاب وعتبان بن مالك الأنصاريّ. عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع الأنصاريّ. عثمان بن عفان وأوس بن ثابت الأنصاريّ. طلحة بن عُبيدالله وكعب بن مالك الأنصاريّ. سعيد بن زيد وأبيّ بن كعب الأنصاري. عبر ودروس مستفادة من المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار دلّت المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار على العديد من العِبر والدروس التي يُذكر منها: [٦] التأكيد على أهمية التوحيد والدلالة على أنّه الأساس في علاقات المسلمين فيما بينهم، فحصر الإسلام الأخوّة والموالاة بين المؤمنين فقط، لذلك كان التآخي بين المهاجرين والأنصار مسبوقاً بعقيدة التوحيد وقائماً عليها، قال -تعالى-: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ... ). [٧] الدلالة على أنَّ المؤاخاة في الله من أقوى الدعائم في بناء الأمة الإسلامية، لذلك كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حريصاً على تعميق وتحقيق ذلك المعنى في المجتمع المسلم الجديد.

اختبار الكتروني درس هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم - حلول

فقال(صلى الله عليه وآله): «والذي بعثني بالحقّ، ما أخّرتك إلّا لنفسي، فأنت عندي بمنزلة هارون من موسى ووارثي». قال: «يا رسول الله ما أرث منك»؟! قال: «ما أورثت الأنبياء»، قال: «ما أورثت الأنبياء قبلك»؟! قال: «كتاب الله وسنّة نبيّهم، وأنت معي في قصري في الجنّة مع فاطمة ابنتي، وأنت أخي ورفيقي»(۴). ۲ـ روي أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) آخى بين أصحابه، فبقي رسول الله وأبو بكر وعمر وعلي، فآخى بين أبي بكر وعمر، وقال لعليٍّ: «إنّما تركتك لنفسي، أنت أخي وأنا أخوك، فإنّ ذكرك أحد فقل: أنا عبد الله وأخو رسول الله، لا يدّعيها بعدك إلّا كذّاب»(۵). المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار آخى رسول الله(صلى الله عليه وآله) بين المهاجرين والأنصار بعد هجرته إلى المدينة المنوّرة، فآخى بين أبي بكر وخارجة بن زهير الخزرجي، وبين عمر بن الخطّاب وعتبان بن مالك الخزرجي، وبين معاذ بن جبل وأبي ذر الغفّاري، وبين حذيفة بن اليمان وعمّار بن ياسر، وبين مصعب بن عمير وأبي أيوب الأنصاري…. مجموع من آخاهم النبي(صلى الله عليه وآله) في المدينة قيل: كانوا تسعين رجلاً، خمسة وأربعون من المهاجرين، وخمسة وأربعون من الأنصار، وقيل: كانوا مئة رجل، خمسون من المهاجرين، وخمسون من الأنصار.

وقد حفظ النبي صلى الله عليه وسلم هذا الفضل للأنصار، فمدحهم بقوله: "لو أن الأنصار سلكوا واديًا أو شعبًا، لسلكت في وادي الأنصار" [1]. وبيَّن حبه لهم بقوله: "الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق؛ فمن أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله" [2]. ودعا لأولادهم وذرياتهم بالصلاح فقال: "اللهم اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار، ولأزواج الأنصار، ولذراري الأنصار" [3]. وآثر الجلوس بينهم طيلة حياته فقال: "لولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار" [4]. وبهذا نستطيع أن نلمس عظمة هذا الجيل الذي تربَّى على يد النبي صلى الله عليه وسلم، عندما كانت الأخوة الإيمانية هي الأساس لعلاقاتهم. فما أحوجنا إلى أن نتخذ هذا المجتمع الفريد قدوة لنا في تعاملنا وعلاقاتنا. المصدر: موقع إسلام ويب. [1] رواه البخاري. [2] رواه البخاري. [3] رواه أحمد. [4] رواه البخاري.

وقد حفظ النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا الفضل للأنصار ، فمدحهم بقوله: ( لو أن الأنصار سلكوا وادياً أو شعباً ، لسلكت في وادي الأنصار) رواه البخاري ، وبيّن حبه لهم بقوله ( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ، ولا يبغضهم إلا منافق ؛ فمن أحبهم أحبه الله ، ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه البخاري ، ودعا لأولادهم وذرياتهم بالصلاح فقال: ( اللهم اغفر للأنصار ، ولأبناء الأنصار، ولأزواج الأنصار ، ولذراري الأنصار) رواه أحمد ، وآثر الجلوس بينهم طيلة حياته فقال: ( لولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار) رواه البخاري. وبهذا نستطيع أن نلمس عظمة هذا الجيل الذي تربّى على يد النبي - صلى الله عليه وسلم - ، عندما كانت الأخوة الإيمانيّة هي الأساس لعلاقاتهم ، فما أحوجنا إلى أن نتّخذ هذا المجتمع الفريد قدوة لنا في تعاملنا وعلاقاتنا.