مهرجان الورد الطائفي هو مهرجان يقام في كل عام يسمى مهرجان الورد الطائفي وبدأ من عام 1426هـ، حيث تشتمل الطائف على نحو 860 مزرعة غالبيتها في منطقتي الهدا والشفا. ويجذب المهرجان الزائرين كل عام بهدف مشاهدة الورد الطائفي والتعرف على طريقة صناعة منتجات الورد الطائفي المختلفة وشراء بعض منتجاته [1]. وبلغ الإنتاج السنوي 500 مليون وردة، وعدد معامل الورد 36 معملا. [2] ويذكر أن أمانة الطائف قامت بإنشاء سجادة زهور بمساحة 900 متر مربع تضم 100 ألف شتلة من 10 أنواع من الزهور المتنوعة في حديقة الملك فيصل بالقديرة ضمن مشاركتها في مهرجان الورد الطائفي، بالإضافة إلى جهود المشتل الرئيسي والذي يدعم التوسع المستمر في المسطحات الخضراء في الطائف وضواحيها وإنشاء الحدائق والمتنزهات بالإضافة إلى جهود التحسين والتجميل الجارية بمواقع مختلفة من المحافظة مع توعية الزوار بأساليب العناية بالحدائق المنزلية.
ولفتت الأمانة إلى أن موسم الورد القادم سيكون مختلفاً ومغايراً بشكل يحفظ للورد مكانته عالمياً، حيث من المتوقع إقامته في الـ5 من شوال القادم بمتنزه الردف الشهير. مهرجان الورد الطائفي ويجذب مهرجان الورد الطائفي الزائرين كل عام، بهدف مشاهدة الورد الطائفي والتعرف على طريقة صناعة منتجات الورد الطائفي المختلفة وشراء بعض منتجاته. وبلغ الإنتاج السنوي 500 مليون وردة، وعدد معامل الورد 36 معملاً. تابعي المزيد: وزير البيئة يفتتح مهرجان الورد الطائفي والبن والعسل المشتل الرئيس يذكر أن جهود المشتل الرئيس كذلك تدعم التوسع المستمر في المسطحات الخضراء في الطائف وضواحيها وإنشاء الحدائق والمتنزهات، بالإضافة إلى جهود التحسين والتجميل الجارية بمواقع مختلفة من المحافظة مع توعية الزوار بأساليب العناية بالحدائق المنزلية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر تويتر " سيدتي ".
كشفت أمانة الطائف السعودية أنها قمت بتغيير اسم مهرجان الورد الطائفي إلى "موسم الورد"، وذلك بعد أكثر من 15 عاماً منذ إطلاق اسم مهرجان الورد. الورد المنتج الأول في المحافظة من جهتها، أوضحت الأمانة أن للورد أهمية تاريخية واقتصادية لمحافظة الطائف ويعتبر المنتج الأول في الطائف ، حيث تشتمل المحافظة على أكثر من 860 مزرعة ورد وجميع المزارعين والمهتمين بهذا المنتج ينتظرون عرض منتجاتهم من خلال الموسم.
الفضلي افتتح مهرجان الورد الطائفي والبن والعسل افتتح وزير البيئة والمياه والزراعة م. عبدالرحمن الفضلي أمس بمقر الوزارة بالرياض، مهرجان "الورد الطائفي والبن والعسل"، الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام وسط مشاركة واسعة من المزارعين والمنتجين من مناطق المملكة كافة. وتجوّل الفضلي برفقة نائبه م. منصور المشيطي، وعدد من مسؤولي الوزارة، في أرجاء المهرجان، ووقفوا على المنتجات المتنوعة التي يتضمّنها من الورد الطائفي والبن والعسل، وسط تنافس من المشاركين على تقديم أجود منتجاتهم، مُبديًا سعادته بما شاهده، كما استمع إلى بعض المعوقات التي تواجه المزارعين، خاصة فيما يتعلق بالتسويق، ووعدهم بمعالجتها. وشهد المهرجان في يومه الأول مشاركة واسعة من قِبل المزارعين الذين أبدوا سعادتهم بالمشاركة في المهرجان، مؤكدين أن مشاركتهم بالفعالية تهدف إلى التعريف بمنتجاتهم من البن والورد الطائفي والعسل بشكل خاص، وتسويقها بالشكل الأمثل، حيث أسهم دخول المتاجر الإلكترونية في زيادة الطلب على منتجات المزارعين. بدورها، وجهت الوزارة الدعوة للجميع لزيارة المهرجان الذي يستمر حتى يوم الخميس المقبل، من الساعة الرابعة عصرًا حتى الساعة الحادية عشرة مساءً يومياً.
شكرا لقرائتكم خبر عن افتتاح مهرجان الورد الطائفي والبن والعسل بالرياض والان نبدء بالتفاصيل الدمام - شريف احمد - افتتح معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي بمقر الوزارة بالرياض اليوم، مهرجان "الورد الطائفي والبن والعسل"، الذي يستمر لثلاثة أيام وسط مشاركة واسعة من المزارعين والمنتجين من مناطق المملكة كافة. وقام الوزير الفضلي يرافقه معالي نائبه المهندس منصور بن هلال المشيطي، وعدد من مسؤولي الوزارة، بجولة شاملة على معرض المنتجات بالمهرجان، للوقوف على المنتجات المتنوعة من الورد الطائفي والبن والعسل، التي تنافس المشاركون على عرضها، مُبديًا سعادته بما شاهده، مستمعًا إلى المعوقات التي تواجه المشاركين، خاصةً فيما يتعلق بالتسويق، واعدًا بالتوجيه لمعالجتها. وشهد المهرجان في يومه الأول مشاركة واسعة من قِبل مزارعي ومنتجي الورد والبن والعسل، حيث أبدى عدد منهم سعادتهم بالمشاركة في المهرجان، مؤكدين أن مشاركتهم بالفعالية تهدف إلى التعريف بمنتجاتهم من البن والورد الطائفي والعسل بشكل خاص، والعمل على تسويقها بالشكل الأمثل، لافتين النظر في الوقت ذاته إلى أن دخول المتاجر الإلكترونية أسهم في زيادة الطلب على منتجات المزارعين.
من أقدم المدن في العالم يتجاوز عدد سكان مدينة الطائف (حسب إحصاءات صادرة في العام 2017) 884 ألف نسمة وتعرف المدينة بأنها من أقدم المدن على مستوى العالم، فهي كما يقول المؤرخون يعود تاريخها إلى ما قبل ميلاد النبي عيسى بن مريم، كما أنها تحتضن بجانب مهرجانها الشهير القصور التاريخية والقلاع ويتميز طقسها بالاعتدال، وتكثر فيه الأمطار في فصلي الربيع والشتاء، كما أنها منحت في أواخر العام 2013 لقب عاصمة السياحة العربية من قبل المنظمة العربية للسياحة.