masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة القيامة - الآية 9

Saturday, 06-Jul-24 05:59:42 UTC

• الآيات 7 - 15 - عدد القراءات: 4534 - نشر في: 19--2008م ﴿فَإِذَا بَرَقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الْشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الإِنسَـنُ يَوْمَئِذ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلاَّ لاَ وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّؤُا الإِنسَـنُ يَوْمَئِذ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الإِنسَـنُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَىْ مَعَاذِيرَهُ (15)﴾ التفسير: الإنسان نعمَ الحكمُ لنفسه: أنهت الآيات السابقة بسؤال كان قد وجهه المنكرون للبعث يوم القيامة، وهو يوم القيامة متى يأتي ذلك اليوم؟ وهذه الآيات هي التي تجيب عن هذه السؤال. فتشير أوّلاً إلى الحوادث السابقة للبعث، أي إلى التحول العظيم وإنعدام القوانين الحاصل في الأنظمة الكونية فيقول تعالى: (فاذا برق ( 1) البصر) بمعنى اضطراب العين ودورانها من شدّة الخوف والرعب (وخسف القمر وجمع الشمس والقمر). ذكرت معان متعددة للمفسّرين في ما يراد بالجمع بين الشمس والقمر، فقيل هو اجتماعهما، أو طلوعهما كليهما من المشرق وغروبهما من المغرب، وقيل اجتماعهما بعد زوال نوريهما ( 2) ويحتمل أن ينجذب القمر تدريجياً بواسطة الشمس وباتجاهها ثم اجتماعهما معاً بعد ذلك، وينتهي بالتالي ضياؤهما.

  1. وجُمع الشمس والقمر
  2. احدث صور للشمس والقمر ( وجُمع الشمس والقمر
  3. يوم القيامة - وجمع الشمس والقمر - لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر - YouTube
  4. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - الآية 9

وجُمع الشمس والقمر

آيات تقشعر منها الأبدان من عظمة الله تعالى مالك الملك ومالك يوم الدين وهذا يوم على المؤمنين يسير وعلى الكافرين عسير ولا شك بان الله تعالى يُخشى منه ولكن ما على المؤمن إلا أن يتقرب أكثر فأكثر ويلوذ بحمى الرحمن ويخلص القلب والنية لرب العالمين ويتوكل عليه وهو نعم الوكيل وعلينا أن ننتظر عظيم إنتقام المولى عز وجل من الظلمة والجبارين في هذه الدنيا التي تشارف على الفناء ونقر ونؤمن بأن السباق المحموم اليوم على الدنيا لن ينفعه.

احدث صور للشمس والقمر ( وجُمع الشمس والقمر

4 - "المفر": اسم مكان من الفرار، واحتملهُ البعض الآخر مصدراً ولكنه بعيد. 5 - "وزر": على وزن قمر، وتعني في الأصل الملاجىء الجبلية وأمثالها، ومنها يطلق على الوزير لما يلتجأبه في الأُمور، وعلى كل حال فإنّها تعني في هذه الآية كل نوع من الملجأ والمخبأ. 6 - التغابن، 3. 7 - الإنشقاق، 6. 8 - النجم، 42. 9 - هناك نظرات أُخرى في تفسير هذه الآيات وضحنا ذلك في تذييلها. وجُمع الشمس والقمر. 10 - تفسير البرهان، ج 4، ص 406 ومثله في تفسير القرطبي، ج 10، ص 6891. 11 - "التاء": مصدرٌ على الإحتمال الأوّل، وتاء التأنيث على الإحتمال الثّاني، لأنّه يراد بالإنسان هنا الجوارح أو النفس، فالتأنيث مجازي، وقيل إن التاء تاء المبالغة للأخبار بشدّة معرفة الإنسان بنفسه. 12 - مجمع البيان، ج 10، ص 396 (وأورد الشيخ الصدوق في من لا يحضره الفقيه في كتاب الصيام، ج 2، ص 133 باب حد المرض الذي يفطر صاحبه الحديث 1941).

يوم القيامة - وجمع الشمس والقمر - لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر - Youtube

احدث صور للشمس والقمر ( وجُمع الشمس والقمر) الاربعاء, 01 نوفمبر, 2006 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالْنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ صدق الله العظيم ( النحل بسم الله الرحمن الرحيم وجُمع الشمس والقمر يخبرنا علماء الفلك بنتيجة حساباتهم أن الشمس ستتحول إلى عملاق أحمر بعد خمسة آلاف مليون عام، وفي تلك اللحظة سيكبر حجم الشمس حتى يصل غلافها إلى حدود القمر، وسيتم اجتماع الشمس والقمر! منذ عام 1695 لاحظ العالم هالي Edmund Halley أن دوران الأرض يتباطأ مع الزمن، وبعد ذلك وعندما تطورت القياسات الفلكية تمكن العلماء من اكتشاف أن القمر يبتعد عن الأرض تدريجياً وبمعدل 4 سم كل عام. [center] يدور القمر حول الأرض دورة كل 27 يروماً وثلث تقريباً وأثناء دورانه يبتعد بمعدل 4 سم عن الأرض كل عام، وبعد بلايين السنوات سيكون بعده أكبر بـ 40% من بعده الحالي. وفي ذلك الوقت سيكون القمر أبعد عن الأرض بمعدل 40 بالمئة أكبر من بعده الحالي، أي أنه سيكون أقرب إلى الشمس، عند هذه المرحلة سوف يتحطم القمر وينخسف كما تنخسف الأرض أثناء الزلزال، وهذا ما حدثنا عنه القرآن بقوله: (وَخَسَفَ الْقَمَرُ) [القيامة: 8].

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - الآية 9

وهذا يدل على التطابق الكوني والقرآني، ويدل على أن خالق الكون هو نفسه منزل القرآن تبارك وتعالى. [center] صورة رائعة جداً التقطتها وكالة ناسا للفضاء، وهذه الصورة التقطت عند القطب الشمالي، ونرى فيها القمر وهو في أقرب نقطة للشمس ظاهرياً، إن هذا التقارب الظاهري للشمس والقمر، سيتحقق فعلياً يوم القيامة باجتماعهما واندماجهما معاً. ولكن بعد ذلك سوف تتكور الشمس ويصغر حجمها وتنطفئ لأن وقودها سيبدأ بالنفاد [3]، وهنا يتحدث القرآن عن هذه المرحلة بقوله تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1]. وسبحان الله! كلما اكتشف العلماء شيئاً جديداً وجدنا في القرآن حديثاً وتبياناً له، وليس غريباً أن يصف الله كتابه بأنه تبيان لكل شيء فيقول: (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [ النحل: 89]. [/center][/center] [/center]

E-PEYV GROUP FORUM أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى E-PEYV GROUP FORUM المنتدى الاسلامي يحاول العلماء اليوم دراسة مستقبل الأرض والشمس والقمر، وقد خرجوا بنتائج تطابق التي حدثنا عنها القرآن قبل أربعة عشر قرناً.. لنقرأ يخبرنا علماء الفلك بنتيجة حساباتهم أن الشمس ستتحول إلى عملاق أحمر بعد خمسة آلاف مليون عام، وفي تلك اللحظة سيكبر حجم الشمس حتى يصل غلافها إلى حدود القمر، وسيتم اجتماع الشمس والقمر!

وهذا ما حدثنا عنه القرآن بقوله تعالى: ( وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) [القيامة: 9]. في ذلك الوقت سيكون طول اليوم على الأرض 47 ضعف اليوم الحالي، وسيصبح طول الشهر 47 يوماً [1] ويؤكد العلماء أن القمر ما هو إلا جزء من الأرض نتج عن اصطدامات تعرضت لها الأرض قبل 4. 5 بليون سنة، فتناثرت أجزاء من الأرض وبدأن تدور حولها ثم تجمعت وشكلت القمر. والقمر يبعد عن الأرض 385 ألف كيلو متر وسطياً، هذه المسافة قطعها القمر بعد رحلة شاقة استمرت آلاف الملايين من السنوات! ولا زال القمر يبتعد عن الأرض حتى يدخل في نطاق جاذبية الشمس ويكون الاجتماع بينهما صورة حقيقية للأرض والقمر معاً توضح الأبعاد الفعلية لهما وهذا القمر يبتعد عن الأرض باستمرار، وسيجتمع يوماً ما مع الشمس، ويتحقق قوله تعالى: ( وجُمع الشمس والقمر) من عجائب الكون أن الشمس والقمر يجتمعان في نفس الوضعية الفلكية كل 19 سنة سميت دورة القمر، ومن عجائب القرآن أن كلمة ( الشمس) اجتمعت مع كلمة ( القمر) بالضبط في 19 آية من القرآن [2]!!! وهذا يدل على التطابق الكوني والقرآني، ويدل على أن خالق الكون هو نفسه منزل القرآن تبارك وتعالى صورة رائعة جداً التقطتها وكالة ناسا للفضاء، وهذه الصورة التقطت عند القطب الشمالي، ونرى فيها القمر وهو في أقرب نقطة للشمس ظاهرياً، إن هذا التقارب الظاهري للشمس والقمر، سيتحقق فعلياً يوم القيامة باجتماعهما واندماجهما معا ولكن بعد ذلك سوف تتكور الشمس ويصغر حجمها وتنطفئ لأن وقودها سيبدأ بالنفاد [3]، وهنا يتحدث القرآن عن هذه المرحلة بقوله تعالى: ( إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].