يُطلق على النفط والغاز الطبيعي والفحم معًا الوقود الأحفوري. يتشكل الوقود الأحفوري داخل الأرض من النباتات و الحيوانات الميتة على مدى ملايين السنين، ومن هنا جاء اسم الأحفوري. يوجد في طبقات الصخور والرواسب تحت الأرض. عمل كل من الضغط والحرارة معًا لتحويل بقايا النباتات والحيوانات إلى نفط خام (يُعرف أيضًا باسم البترول) والفحم والغاز الطبيعي. هل النفط من الموارد المتجددة أم غير المتجددة؟ النفط هو مصدر طاقة غير متجدد. إنه مصدر الوقود الأساسي في العالم للنقل. يُستخرج معظم النفط من آبار البترول في جوف الأرض، كما يمكن استخراجه من رمال الصخور. بمجرد استخراجه. تتم معالجة النفط الخام في مصافي النفط لإنتاج الوقود مثل البنزين والديزل وغيرها من المنتجات مثل المبيدات الحشرية والأسمدة والأدوية والبلاستيك. نحن نعتمد على النفط وأنواع الوقود الأحفوري الأخرى لأنها غنية بالطاقة ورخيصة نسبيًا للمعالجة. هذا هو السبب في أنها لا تتجدد بالسرعة التي يتم استهلاكها مما يجعلها موردًا محدودًا. النفط هو وقود قائم على الكربون يتشكل عندما تتعرض بقايا النباتات والحيوانات لظروف قاسية مثل الضغط العالي لآلاف السنين. لذلك استغرق النفط الذي نستخدمه اليوم ملايين السنين لتكوينه.
هناك أربعة أنواع رئيسية من الموارد غير المتجددة: النفط والغاز الطبيعي والفحم والطاقة النووية. ويطلق على النفط والغاز الطبيعي والفحم مجتمعة اسم الوقود الأحفوري. تشكل الوقود الأحفوري داخل الأرض من النباتات والحيوانات النافقة على مدى ملايين السنين، ومن هنا جاء اسم الوقود "الأحفوري". وهي موجودة في طبقات تحت الأرض من الصخور والرواسب. عملت الضغوط والحرارة معا لتحويل بقايا النبات والحيوان إلى نفط خام (يعرف أيضا باسم النفط) والفحم والغاز الطبيعي. هل النفط متجدد أم غير قابل للتجديد؟ النفط هو مورد للطاقة غير المتجددة. وهو مصدر الوقود الرئيسي في العالم للنقل. يتم ضخ معظم النفط من الخزانات الجوفية، ولكن يمكن العثور عليه أيضا جزءا لا يتجزأ من رمال الصخر الزيتي والقطران. وبمجرد استخراج النفط الخام، تتم معالجته في مصافي النفط لصنع زيت الوقود والبنزين وغاز البترول المسال وغيرها من المنتجات غير الوقودية مثل المبيدات الحشرية والأسمدة والمستحضرات الصيدلانية والبلاستيك. نحن نعتمد على النفط والوقود الأحفوري الآخر لأنها غنية بالطاقة ورخيصة نسبيا لمعالجتها. وهذا هو السبب في أنها لا تتجدد مع السرعة التي يتم استهلاكها مما يجعلها موردا محدودا.
[٤] الفوسفات: تضمّ دولة المغرب حوالي ثلثي احتياطات الفوسفات في العالم، ويُعتبر تعدين الفوسفات أقوى صناعة في صناعاتها المتعدِّدة، حيث يحتلّ مرتبةً أعلى من المنافسين؛ الصين، وروسيا، والولايات المتّحدة، وهو مسؤول عن نصف دخل المغرب بالرغم من توظيفه 2% فقط من عدد السكّان. [٤] الأدوية: تُعتبر المغرب ثاني أكبر مُصنِّع للأدوية في القارة الإفريقية، وتُلبّي حوالي 70% من الطلب المحلّي على الأدوية، حيث تسعى الحكومة المغربيّة إلى تحسين الرعاية الصحية من خلال زيادة عدد السكان المؤمّنين صحيّاً، بالإضافة إلى قرارها بتخفيض أسعار مئات الأدوية. [٥] الطيران والسيارات: تُعدّ صناعة الطيران والسيارات في المغرب نتاج الجهود المبذولة لدعم النموّ وجذب الاستثمار، حيث تمكّن هذا القطاع في الآونة الأخيرة من تحقيق زيادةٍ كبيرةٍ في صادراته، وساهم في إيجاد عشرات الآلاف من فرص العمل، وأصبح يُنافس قطاعات الفوسفات والزراعة والمنسوجات. [٥] المراجع ^ أ ب ت "MAIN INDUSTRIES",, Retrieved 17-11-2020. Edited. ^ أ ب "MOROCCAN MARKET: MAIN SECTORS",. Edited. ↑ "Economy and Business Opportunities from Morocco",, Retrieved 17-11-2020.
ذات صلة الصناعة المغربية الصناعة بالمغرب الصناعة في المغرب تطوّرت الصناعة في المغرب بشكلٍ كبيرٍ في الأعوام المنصرمة، ومن أهمّ الصناعات الرئيسيّة التي تتميّز بها المغرب؛ الطاقة المتجدِّدة، وصناعة الطيران والسيّارات، والإلكترونيّات، والمنسوجات، وتصنيع الغذاء والدواء، والتعدين، وتحتل صناعة الأغذية في المغرب المرتبة الثانية ضمن أكبر الصناعات، وذلك لتميُّز المملكة بمناخٍ معتدل، وخصوبة تربتها، ووفرة مواردها المائيّة. [١] تُساهم الصناعة بنسبة 26% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب، وتُوظِّف ما نسبته 22% من القوى العاملة المغربيّة، [٢] كما تُصدّر صناعة النسيج في المغرب حوالي 4. 39 مليار دولار أسترالي، وتُساهم في توفير أكثر من 200. 000 فرصة عمل، كما تلعب صناعة التعدين في المغرب دوراً مهمّاً في الاقتصاد على المستوى الوطنيّ؛ كونها ثاني أكبر مُنتجٍ للفوسفات في العالم وتحتوي على حوالي 75٪ من الاحتياطي التقديري العالمي. [١] رؤية 2030 للصناعة في المغرب لجأت المغرب إلى خطّة لتسريع التنمية الصناعية في ظلّ التطوُّر الصناعي الذي شهدته خلال العقد الماضي، وهي سياسة صناعية جديدة تهدف إلى رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي من 14٪ الحاليّة إلى 23٪ بحلول عام 2030م، وخلق 500, 000 فرصة عمل جديدة، بالإضافة إلى استثمار ما يُقارب 54 مليار دولار أسترالي في مشاريع خُصِّصت لتطوير قطاع الطاقة ، حيث إنّ 75٪ منها تقريباً مخصّصة للطّاقة المتجدِّدة، ويُعتبر الطيران عنصراً مهمّاً في هذه الخطّة وذلك للنمو السريع والمتزايد في الاستثمار من قِبل الشركات العالميّة الضخمة في هذا القطاع، والذي يهدف إلى تحقيق مبيعات تُقدّر بقيمة 2.