masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ربي أجعل هذا البلد

Monday, 29-Jul-24 20:38:30 UTC

و الحمد لله مريح لا خساير ولا هم يحزنون. 24-03-2022, 06:04 PM المشاركه # 12 المشاركات: 18, 517 باقي احد يروح الحلاقين.. ؟ من بداية كرونا ما طبيت حلاق كله شغل بيت

ربي اجعل هذا البلد امنا

التغبيش المنهج الرباني يحذرنا من اللدغ مرة أخرى من جحر قحت. واستنباطا من ذلك قال حكيم المتصوفة العبيد ود بدر: (الغشاني أول مرة شكيتو على الله. والغشاني تاني مرة شكيت روحي على الله). ونحن في المدافعة مع السلوليين الذين وضعوا البلاد والعباد ما بين سندان فولكر ومطرقة ود لبات. يجب الحذر من الألغام المزروعة على قارعة طريق التصحيح البرهانية. فقد صرح قيادي قحاتي بقوله: (يونيتامس عاجزة على حل الأزمة السياسية بالبلاد). نحن نعلم ذلك منذ اليوم الأول لها. فإن كانت قناعة قحت صادقة. يجب أن تخصص مليونية لطرد فولكر. ولا يفوتنا طرد كبير ملوك الإشتباك (عرمان) بالأمس من قواته (لجان القمامة) المرابطة في أحراش غابات الصحافة. في تقديرنا كل ذلك القصد منه الإلتفاف من خلف جبل الرماة لإنجاح مخطط السادس من إبريل. لا يا هذا (شوفا عند داقس). ونعلم أن كل ذلك (طلس في طلس). ومن يأمن سلامة المحصول وقرود قحت بلا رقيب في حقول الوطن الغالي. ربي أجعل هذا البلد وقيادته. عليه رسالتنا لا لبس فيها بأن قافلة الوطن محروسة برجال (أشداء على الملاحدة رحماء بينهم). وقد هيأت إرادة السماء كل المعينات لبلوغ تلك القافلة مقصدها الرباني. وعلى سبيل المثال: التحذيرات الداخلية لغالبية الشارع بأن قحت رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه.

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 12/1/2017 ميلادي - 14/4/1438 هجري الزيارات: 113934 ♦ الآية: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (126). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا ﴾ أَيْ: هذا المكان وهذا الموضع ﴿ بلداً ﴾ مسكناً ﴿ آمناً ﴾ أَيْ: ذا أمنٍ لا يُصاد طيره ولا يُقطع شجره ولا يُقتل فيه أهله ﴿ وارزق أهله من الثمرات ﴾ أنواع حمل الشَّجر ﴿ مَنْ آمن منهم بالله واليوم الآخر ﴾ خَصَّ إبراهيم عليه السلام بطلب الرزق المؤمنين قال تعالى: ﴿ وَمَنْ كفر فأمتعه قليلا ﴾ فسأرزفه إلى منهى أجله ﴿ ثمَّ أضطره ﴾ أُلجئه فِي الآخرة ﴿ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ المصير ﴾.