تبلغ درجة حموضة الدم عند الأطفال والبالغين حوالى 7. 35 الى 7. 45، وهذا التوازن في مستوى حموضة الدم يحافظ على صحة الجسم والتخلص من السموم ومقاومة الأمراض. عند انخفاض درجة الحموضة عن المستوى الطبيعي (أقلّ من 7. 35)، يتمّ تشخيص الحالة بارتفاع حموضة الدم الناتج عن خلل في كيميائية الدم لعدّة أسباب. حموضة في الدم والإعدامات» رئيسًا جديدًا. وتؤدي إلى مشاكل صحية وأهمها ضعف المناعة. يتحوّل الجسم عند ارتفاع حموضة الدم الى بيئة مؤاتية لنمو الجراثيم والفطريات والبكتيريا في الوسط الحمضي، فيضطر الجسم الى إعادة التوازن في مستوى الحموضة من خلال الاستعانة بالكلى والرئة والمعادن القلوية الموجودة في الجسم. فما هي أهم أعراض ارتفاع حموضة الدم؟ * التهاب مفصلي وهشاشة في العظام * انخفاض ضغط الدم * الأرق وعدم القدرة على النوم * ضعف الجهاز المناعي * رائحة فم كريهة * تعب وقلة نشاط * صداع نصفي * ضعف الرؤية * مشاكل في الجهاز الهضمي * احتجاز السوائل في الجسم * حساسية الأسنان * تقلبات بين الإمساك والإسهال * التهاب في الجيوب الأنفية اقرأ ايضاً: نقص في الحديد او فقر دم... لغط إجتماعي شائع؟
التغير في معدل حموضة الدم يتسبب في الإصابة بالأمراض المختلفة.. إليكم أهم أسباب مرض ارتفاع حموضة الدم وأعراضه وكيفية علاجه حموضة الدم هي مقياس تركيز الأيونات الهيدروجينية في الدم، ويعد ارتفاع حموضة الدم من الأمراض المنتشرة في هذا العصر، ويرجع إلى أسباب مختلفة، والجدير بالذكر أن الاختلاف البسيط في درجة حموضة الدم عن مستواها الطبيعي يؤدي إلى الكثير من الآثار الصحية السلبية، وفيما يلي نتعرف على أسباب مرض ارتفاع حموضة الدم وأعراضه ومضاعفاته وطرق علاجه. أسباب ارتفاع حموضة الدم: الإصابة بمرض السكري. مرض الكلى. الأشخاص المصابون بالأمراض القلبية أكثر عرضة لارتفاع حموضة الدم. الأمراض النفسية. تعاطي المخدرات وتناول الكحول. تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين بكميات كبيرة. حموضة في الدم الغني. الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات والكربوهيدرات، تتسبب في ارتفاع نسبة الحموضة بالدم. الإفراط في تناول اللحوم الحمراء والألبان المبتسرة. ممارسة التمارين الرياضية بشكل مبالغ. استنشاق الكثير من المبيدات الحشرية بشكل مباشر. تناول العقاقير المسكنة بشكل مفرط. الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل الربو. الإصابة بالسمنة المفرطة.
تسارع التنفس (النهجان). التعب الشديد والشعور بالإرهاق بسرعة مع أقل مجهود. الصداع. الحرمان من النوم. اليرقان (اصفرار الجلد واصفرار العين). تسارع معدل ضربات القلب. الشعور بالتشوش والارتباك. رائحة الفم التي تشبه الفواكه (والتي تشير لحالة الحماض الكيتوني السكري). الشعور بالغثيان والقيء. حموضة في الدم بسبب. تحاليل حموضة الدم هناك بعض الفحوصات والاختبارات التي قد يطلبها الطبيب وليس مجرد تحليل واحد، منها: اختبار غازات الدم الشريانية حيث يقيس درجة PH (وحدة قياس حمضية أو قلوية الدم)، ومستوى الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الدم. تحليل البول للكشف عن الحماض الكيتوني خصوصا لمرضى السكري الذين لا يحصلون على الإنسولين. بعض تحاليل السكر في الدم للكشف عن الكيتونات في الدم. اختبار الفجوة الأنيونية، وهو اختبار يقيس توازن المواد الكيميائية في الدم. تحليل الحماض اللبني. هل مرض حموضة الدم خطير؟ نعم، فإذا لم يتم علاج هذه الحالة قد تحدث بعض المضاعفات الخطيرة، مثل: سوء الحالة المرضية للكلى. هشاشة العظام. فقدان العضلات. اضطرابات الغدد الصماء، وبالتالي تفقد قدرتها على إنتاج الهرمونات بكفاءة. بطء معدلات النمو من أشهر مخاطر حموضة الدم عند الأطفال.